[ad_1]
صحيح أن خطاب “العمالة” و”الاستنجاد بالخارج” ظل سلاحًا جاهزًا بيد الأنظمة الديكتاتورية، يُشهر في وجه كل صوت معارض أو مغاير. لكننا في السودان نعيش مفارقة مؤلمة: حتى في غياب الدولة بوظائفها الطبيعية، يستمر هذا الخطاب وكأننا في دولة مستقرة تُحكم فعليًا، لا كيان هش فقد سيادته وهيبته.
#احنا_بنستحق_السلام
#العدالة_المصالحة
#لا_للحرب
محمد صديق.
عضو الحزب الليبرالي
[ad_2]
Source


