By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: عادل خلف الله: البرهان يبحث عن شرعية زائفة وتشبث بالسلطة من خلال تعديل ما يسمى ب…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل

عادل خلف الله: البرهان يبحث عن شرعية زائفة وتشبث بالسلطة من خلال تعديل ما يسمى ب…

null
By null
Published July 24, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]

عادل خلف الله:
البرهان يبحث عن شرعية زائفة وتشبث بالسلطة من خلال تعديل ما يسمى بالوثيقة الدستورية

أفاد المهندس عادل خلف الله المتحدث باسم حزب البعث العربي الاشتراكي ل “الهدف ” وصحف أخرى حول موقف حزب البعث من الحديث عن تعديل ما يُطلق عليه الوثيقة الدستورية، يكشف بحث البرهان عن شرعية زائفة وتشبث بالسلطة.
وقال أنه إذا تجاوزنا السخرية التي مبعثها تكرار من أعاقوا الانتقال الديمقراطي عن تعديل الوثيقة الدستورية، بعد أن رفعوا مناسيب التآمر عليها بالانقلاب على الانتقال وعلى الوثيقة الدستورية المنظمة له وفق ما عُرف وقتها “بالشراكة ” في 25 أكتوبر 2021.
وأشار إلى أن جوهر ما لا يمكن تجاوزه يتلخص في أنه لا توجد وثيقة دستورية حتى تعدل، وإن نزوع المكون العسكري للاستحواذ على السلطة قد دفع أطرافه للتخلص من المكون المدني بالانقلاب على الشرعية الدستورية الانتقالية، بالتحالف مع فلول النظام المباد والاستقواء بالكيان الصه.يوني في أكتوبر 2021، ومن وقتها ظلت “شرعية السلطة” كابوسًا يؤرق تركيبة الانقلاب.
وقال خلف الله إن رفض غالب الشعب وقواه الحية للانقلاب والطموح الجامح للسلطة وسط المكون العسكري، دفع بمكونات الانقلاب لتفجير أوضاع البلاد وتعقيدها بالح.رب العبثية في 15 أبريل 2023، بعد أن فشلت محاولة شرعنة الانقلاب باستمالة رئيس وزراء الفترة الانتقالية إليه بما عرف باتفاق البرهان – حمدوك في 21 نوفمبر، بعد أقل من شهر من الإجهاز على الوثيقة الدستورية.
وأضاف: “تصريحات الانقلابيين على الوثيقة الدستورية الأخيرة، ليست تعبير عن غرقهم في مرحلة تجاوزتها التطورات بانقلابهم وبالح.رب كإحدى تجلياته فحسب؛ وإنما تؤكد عدم فكاكهم من (كابوس الشرعية) شديد الارتباط بولعهم بالتفرد بالسلطة، لحسابات موغلة في الذاتية والمصالح”.
وأكد خلف الله أن تصريحات من قوّض الانتقال وانقلب على الشرعية الانتقالية ووثيقتها الدستورية، تبقى مجرد حديث عابر عديم الجدوى والمصداقية، وعرض خارج الحلبة، بمعيار الحفاظ على وحدة وسيادة السودان، وأمنه واستقراره، وتحوله الديمقراطي لتحقيق تطلعات شعبه سلميًا بالتنمية المتوازنة واستدامة النظام الديمقراطي التعددي وفي ظل تصميمهم وإدارة حملة واسعة وشرسة لمعاداة الحزبية والحركة الجماهيرية وقوى الحراك السلمي، بالتخوين والتجريم والبلاغات الكيدية.
وقال إن الانتقال الديمقراطي، كما الديمقراطية، تصنعه القوى الديمقراطية، بمختلف مكوناتها وفق تقاليد نضالها السلمي، وبتوافقها على رؤية وطنية ديمقراطية تنموية ببرنامج سياسي تنفيذي، يؤطر دستوريًا لتهيئة الأجواء لانتخابات عامة، في أقصر فترة انتقالية ممكنة، ومدخل ذلك وقف الح.رب، بلا شروط من قوى معسكراتها وأطرافها.
وأكد أن من أسهم في الانقلاب على الانتقال وتأزيم أوضاع البلاد بالح.رب العبثية، وتدمير بنيتها التحتية وتهجير أكثر من نصف سكانها، وإنعاش المليشيات والروابط ما دون الوطنية؛ لا يمكن، بأي حال، أن يكون بديلًا أو معنيًا بالترتيبات السياسية لمرحلة ما بعد الح.رب، التي تقودها سلطة مدنية حقيقية، معبرة عن إرادة وتطلعات الشعب وتخضع لسلطانها كافة مؤسسات الدولة العسكرية والأمنية والمدنية الملتزمة بوظائفها وواجباتها تجاه الشعب وفق الدستور وسيادة حكم القانون.
[ad_2]

Source by حزب البعث العربي الاشتراكي – الأصل

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article …
Next Article اول ما قمنا به عقب تلقينا دعوة زيارة المملكة المغربية كحزب، هو اخطار السفارة الس…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account