[ad_1]




4️⃣ بعد الإعلان عن قرب تشكيل حكومة الأمل بقيادة الدكتور “كامل إدريس” يقترح التركيز في الوقت القادم على الملفات التالية دعماً لإستقرار الجبهة الداخلية، وتعزيزاً للأمن الوطني، وضمان إستدامة سلامة وسيادة الدولة الوطنية :
🔆 التعاون والتقارب مع “شبكة تضامن القادة التقدميين الأفارقة” الساعية إلى توسيع مجموعتها لتضم كافة النخب السياسية الأفريقية الفاعلة، وتسعى للحصول على نفوذ لدى الإتحاد الإفريقي والأمم المتحدة والمنظمات الإقليمية، وأبرزأعضاؤها “مارثا كاروا” وزيرة العدل الكينية السابقة، و”سعيد لاريفو” المحامي القمري الفرنسي والمرشح الرئاسي.( ويحظى الأخير بقبول شعبي واسع في دول الغرب الإفريقي، لدوره الداعم للرئيس السنغالي “باسيرو فاي” ورئيس وزرائه “عثمان سونكو” عندما سُجنا عام 2023، ويقدمان المشورة للمعارضة الأوغندية والتنزانية، ويقترح أن يوكل لهذه المهمة ورسم خطوطها الإستراتيجية لأحد القيادات التي عملت في إدارة شرق إفريقيا لخبرتهم الممتدة في منطقة الشرق الإفريقي وعلاقاتهم الواسعة كورقة ضغط في يد الخرطوم ضد نيروبي في حال تمادي الأخيرة وإستمرارها في تقويض الأمن والسلم الوطني للدولة السودانية، والذي تمثل في تأثيرها على “كيغالي” لدعم مليشيا الدعم السريع، ولم تكتفي نيروبي بهذا بل كان لها الدور الرئيسي في عرقلة مسار إستراتيجية التعاون والتقارب بين بانغي والخرطوم.
🔆 مراقبة الحراك الأوغندي السياسي والإستخباراتي الذي أضاع وجهته منذ 15 إبريل 2023، فتارة يبعد كمبالا وتارة يدفعها لثلاثة إتجاهات في أن واحد “التراجع، الحياد، تبني موقف” تجاه الأزمة السودانية، وهذا يعود لإدراك الرئيس الأوغندي “يوري موسفيني” بقدرة الخرطوم على إجهاض كافة مساعيه في منطقة البحيرات كما أجهضتها في حقبة التسعينات وما تلاها، ولا أعتقد أن الوضع في الداخل الأوغندي يسمح لكمبالا مواجهة الخرطوم اليوم خاصة بعد تنامي دور المؤسسة العسكرية السودانية في إسترداد الدولة ودحر التمرد، ولا نريد الخوض كثيراً في التاريخ، فموسفيني وحده الأعلم بقدرة الخرطوم على إحراق الداخل الأوغندي متى ما أرادت ذلك والسبل لذلك كثيرة، وفي حال إستمرار تقارب كمبالا مع مليشيات الدعم السريع فلن تتوانى الخرطوم في الإستثمار في التقدم الشعبي الذي يتحقق لرئيس حزب المعارضة الأوغندي “Robert Kyagulani” ودعم منصته الوطنية “National Unity Platform” التي حققت مؤخراً نجاحاً بتشكيل جماعة ضغط في الكونغرس الأمريكي داعمة لتوجهها في قضايا الديموقراطية والحوكمة والأمن، خاصة أن هناك إستياء وغضب بين قيادات أمنية وإستخباراتية أوغندية بسبب تدهور العلاقات مع الخرطوم.⏪️⏪️ يتبع
لمتابعة القراءة على الرابط التالي
#السودان #السودان_ينتصر #الخرطوم_حرة #الخرطوم #الفاشر #جيش_قوقو #الخرطوم_تتحرر #جيش_واحد_شعب_واحد #ليبيا #المغرب #الجزائر #افريقيا #الخليج_العربي #أمينة_العريمي #الامارات #الإمارات_اليوم #عُمان #البحرين #السعودية #الكويت #البحر_الأحمر #اليمن #الدعم_السريع_منظمة_ارهابية #تشاد #جيش_السودان #موريتانيا #الجيش_السوداني
[ad_2]
Source by Dr.Ameena Alarimi


