By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: « الجريدة » هذا الصباح … يتحدث عن (مايحرق حشاه) أو القوى المدنية التي تنادي بإيق…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

« الجريدة » هذا الصباح … يتحدث عن (مايحرق حشاه) أو القوى المدنية التي تنادي بإيق…

null
By null
Published October 24, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
« الجريدة » هذا الصباح … يتحدث عن (مايحرق حشاه) أو القوى المدنية التي تنادي بإيقاف الحرب وعودة الديمقراطية ويظل في كافة مساعيه يحاول الخلاص من هذا (البعبع) الذي يهز مضجعه

عصب الشارع – صفاء الفحل
فرفرة في واشنطن..!!

عندما يقول البرهان بأن لا مكان للقوى المدنية المنادية بإيقاف الحرب في مستقبل السياسة بالبلاد ويتبعها بالجملة المعهودة و(التي تدعم التمرد) في محاولة لإستدرار تعاطف (المغيبين) يوحي إليك بأنه المالك الحصري لمنع الوطنية وأنه من يملك تقرير مصير أمة رغم أنه جلس على قمة سيادتها بالبندقية بعد أن قاد مجزرة لشبابها الذين يملكون حق ذلك القرار وهو يعلن بصورة علنية بأنه (دكتاتور) لن يفرط في القبضة الحديدية والقهر ولا مكان للحكم المدني الديمقراطي بالبلاد بعد اليوم ولن يتنازل عن حلم والده بعد أن خدمته الظروف واسال دماء الملايين لتحقيقه.

والبرهان في كافة تصريحاته وآخرها دخوله مطار الخرطوم (خلسة) لخمسة دقائق لا يتحدث عن ضربة الدعم السريع له، بل ليتحدث عن (مايحرق حشاه) أو القوى المدنية التي تنادي بإيقاف الحرب وعودة الديمقراطية ويظل في كافة مساعيه يحاول الخلاص من هذا (البعبع) الذي يهز مضجعه وهو الأعلم بأن الحرب ستنتهي يوماً ما.. ولكن الحراك الجماهيري والرفض الشعبي لإنقلابه المشؤوم وحاضنته من الكيزان مستمر ولن يتوقف.

ففي الوقت الذي يعلن فيه عن وقوفه أمام عودة الثورة والحكم المدني يجتمع ممثلين عنه مع قوات الدعم السريع بالعاصمة الأمريكية (واشنطن) لاقناعهم بالعودة للشراكة مع العسكر مرة أخرى، تلك الشراكة التي قطعتها حربهم العبثية بأطماعهم الدنيوية في محاولة لإنفراد كل واحد منهم بالسلطة بمنحهم ذات المناصب والامتيازات القديمة بشرط واحد هو أن يرفع الدعم السريع يده عن تلك القوى المدنية ويعود ك(قوى عسكرية) يتم دمجها داخل القوات المسلحة على أن يعود الإتفاق بإسم الموافقة على (الإتفاق الإطاري) لإقناع المغيبين ولكن دون مشاركة القوي المدنية.

ولكن حتي هذه اللعبة (العسكرية الكيزانية) الخبيثة الجديدة لن يكتب لها النجاح لسبب بسيط هو: عدم وثوق قيادات الدعم السريع بالتعهدات البرهانية الكيزانية كما إن (حكومة تأسيس) قائمة على تعهد بين أطرافها بإعادة الحكم المدني الديمقراطي العلماني ووجود الحلو وعبد الواحد نور كمحركين أساسيين داخلها وحقيقة لا جدال فيها رغم إختلافنا معه بأن (حميدتي) رجل صادق في تعهداته ويعلم بأن تراجعه عن إقراره بالحكم المدني الديمقراطي يعني نهايته حتي وإن عاد إلى السلطة فالطريق صار واضحاً بأن عودة الحكم المدني هو الأساس بالحراك الداخلي والعالمي معاً رغم (فرفرة المذبوح) التي ينتهجها البرهان وأن نهاية كل الطغاة التي سجلها التاريخ في إنتظاره وأن نهايته في نهاية المطاف هي الفرار كما يفعل كافة القادة الدكتاتوريين كالعادة ولن يجد من يحميه هذه المرة في الداخل كما فعل هو مع راعي نعمته البشير فوقت المراوغة قد نفد ..

من العصب:
قرار تجميد أموال قيادات الحراك الوطني الديمقراطي من سياسيين وصحفيين وفاعلين وطنيين (سرقة) رسمية لتغذية الخزينة الخاوية كما سبقه من قرار من عرض ترويجي لمدة شهرين بتخيض قيمة استخراج الجواز وتجديده بالنسبة للمغتربين ويلا إلى (الأكازيون..) ولكن ماذا بعد ذلك والي متى ..
فالثورة راسخة وعائدة لامحالة ..
والمحاسبة والقصاص في انتظار كل من أجرم في حق الوطن ..
والرحمة والخلود أبداً لشهدائنا ..

وَغَمْضُ العَيْنِ عن شَرٍّ ضَلالٌ وغَضُّ الطَّرْفِ عن جَوْرٍ غَبَاءُ
#شبكة_رصد_السودان

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article قبل يومين، أسراب المسيرات الانتحارية FPV التي أمدت بها الإمارات مليشيا الدعم الس…
Next Article أفادت وكالة “سونا” بتسلّم وزير الصحة شيكًا بمبلغ 500 مليون جنيه سوداني، تبرعًا م…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account