[ad_1]
عندما يبدأ الكيزان في تسريب اتهام كهذا حسب معرفتنا بتاريخهم ومخططاتهم يعني انهم بدؤوا التمهيد للتخلص من احد قيادات الجيش ..
منطقياً وبالنظر لتاريخ صدور التقرير وواقعة استخدام الكيماوي سنجد ببساطة ان الحدث كان في لحظات استعادة الجيش للمبادرة والتقدم وتراجع الدعم السريع .. بمعنى اذا كانت الشخصية المتهمة يريد حكم البلاد مع ال دقلو كان بيده فعل الكثير عندما كانت المبادرة بيد الدعم السريع وليس العكس .
تسريب هذا الخبر جس نبض لردود الافعال تمهيداً للاطاحة برأس كبير في الجيش لم يعجب الاسلاميين او انه ينافسهم على السلطة كما فعل حميدتي وقرروا التخلص منه بالحرب .
السؤال هل هو كباشي ام ابراهيم جابر !؟
هشام عباس
[ad_2]
Source


