ندافع ونقاتل من أجل تراب هذا الوطن؛ بشعوبه واعراضه. وليس عن دولة(56).
ستعرف الشعوب قريبا من نحن وسيعلم من كان يُكبل الدولة ماذا فعل! صبرا فالثوار لن يركعون لأحد. لا مجلس عسكري مختطف قرار الدولة ولا المليشيا التي تحلم بإقامة دولة عشارية رغم معرفتها بأن شعوب هذه الأرض أحرار وأصحاب ثورات.
طريق ثالث هو الحل
Source