By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: الاستاذ ياسر عرمان: يكتب بمناسبة ذكرى ثورة اكتوبر المجيدة 61 عاماً على ثورة أكت…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
الحركة الشعبية لتحرير السودان

الاستاذ ياسر عرمان: يكتب بمناسبة ذكرى ثورة اكتوبر المجيدة 61 عاماً على ثورة أكت…

null
By null
Published October 21, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn


الاستاذ ياسر عرمان: يكتب بمناسبة ذكرى ثورة اكتوبر المجيدة

61 عاماً على ثورة أكتوبر
الحركة السياسية السودانية .. والنظام العالمي الجديد

ياسر عرمان

مثلت ثورة أكتوبر 1964 محطة مهمة من محطات الثورة السودانية وهي ذات صلة بموجات التحرر العالمي والبحث والكدح الإنساني من أجل العدالة الاجتماعية والحرية الفردية والرفاهية الجماعية والديمقراطية والمساواة، شكلت ثورة اكتوبر 1964 تمسك الجماهير السودانية بروح عصرها التحرري، كما أنتجت ثورة اكتوبر إبداعاً في مختلف حقول الثقافة والفكر لا تزال بصمته ساحرة. وبعد 61 عاماً يرتبط نجاح الثورة السودانية وانهاء حرب 15 أبريل على قدرتنا في قراءة التحول العميق الذي يشهده مجتمعنا والعالم بأسره، واستثمار كل ذلك لبناء مشروع وطني ديمقراطي يرسخ السيادة والوحدة والعدالة والمواطنة بلا تمييز والتعاون الاقليمي والدولي في عالم يشهد تغيرات مذهلة.

حرب 15 أبريل هي قضية السودان الأولى والسلام العادل هو خيارنا الوحيد نحو المستقبل، لكن قضية الحرب والسلام نفسها ذات جذر وارتباط بالتحولات والصراعات الجيوسياسية التي تجتاح العالم اجمع حتى اضحى النظام العالمي الحالي والمنظمات الاقليمية والدولية التي تعبر عنه بما فيها اكثرها شمولاً كالأمم المتحدة التي اصبحت قصورُ مشيدة وآبار معطلة بالكاد تؤدي بعض واجباتها، واضحت خاوية على عروشها لا تستطيع ان تنتج ارادة سياسية دولية واحدة لانهاء معاناة البشر في مختلف ارجاء الكرة الأرضية.

السودان يتقاطع مع أحزمة جيوسياسية ذات ابعاد اقليمية ودولية بالغة التأثير وعلى رأسها البحر الأحمر والقرن الافريقي والساحل، وهي ذات ابعاد متصلة بحزام الشرق الأوسط الحيوي، والسودان له روابط جغرافية وتاريخية تعج بالتقاطعات الحضارية وحركات المقاومة والهامش والصراعات المتعلقة بنهب الموارد، ان ما يدور داخل السودان من حرب ضروس يتأثر ويتقاطع مع كل الحقائق السابقة.
النظام العالمي الحالي الذي أرسته الحرب العالمية الثانية على وشك النفاد واكمال دورته وإن عالماً جديداً يتشكل. انهيار المعسكر الاشتراكي أدى لسيطرة النموذج الرأسمالي الغربي على مدى العقود الماضية ولكن من الواضح ان النظام العالمي يمر بمرحلة تحولات عميقة وسط دعاوي متصاعدة لبناء تعددية قطبية جديدة، ويشهد عالمنا بروز مراكز نفوذ جديدة وقديمة على رأسها الولايات المتحدة والصين وروسيا والهند والاتحاد الأوربي وتجمع البركس، وبلدان الغرب نفسها تمر بتحولات كبيرة اقتصادية وسياسية وتشهد صعود واسع للشعبوية واليمين المتطرف في البلدان الأكثر تطوراً، من الواضح ان هنالك مرحلة غرامشية تُشي بموت النظام القديم وعدم ولادة النظام الجديد وتشهد التوحش والانفلات في مرحلة الانتقال.

الحركة الديموقراطية في السودان تجد نفسها متقاطعة مع قضايا الحرب الداخلية والتطورات العالمية وقد تيبست اهم تياراتها التي تحتاج للتجديد واجتراح مسارات جديدة والنظرة النقدية لممارساتها ورؤيتها، كل ذلك يأتي في ظل تطورات عالمية متسارعة وفي ظل حرب عملت على تشتيت المجتمع وضربت النسيج الاجتماعي ودمرت البنية التحتية وأصبحت الدولة ومؤسساتها في مهب الريح مما يطرح اعباء غير مسبوقة على الحركة السياسية الديمقراطية، كما ان حرب 15 ابريل نفسها وانقلاب 25 اكتوبر 2021 كان الهدف منهما القضاء على ثورة ديسمبر والانتقال المدني الديمقراطي.

التعددية القطبية تخدم الحركة السياسية الديمقراطية وبلادنا في قضايا كالسيادة والموارد والوحدة ومن جانب آخر فان الثورة السودانية تقف إلى جانب التعددية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية والمواطنة بلا تمييز كأعمدة رئيسية في مشروعها الوطني وتكمن مصلحتها في بناء نظام ديمقراطي في ظل التعددية القطبية لا يدعم التوجهات الشمولية ويستفيد من التعددية القطبية في تحسين شروط بناء نظام ديمقراطي يحافظ على سيادة الدولة ومواردها لمصلحة الشعب والتعاون الاقليمي والدولي القائم على توازن المصالح والذي يدعم التنمية الشاملة لبلدان الجنوب في ظل نظام عالمي متوازن.

يقف تيار الإسلام السياسي وهو احد التيارات المهمة في السودان ضد بناء مشروع وطني يسع الجميع، على الرغم من ان الإسلام السياسي يرفع شعارات لامعة ضد دول الاستكبار والإمبريالية ويبدو كانه يناضل من أجل التعددية القطبية، لكن في الوقت نفسه يتبنى مشروع داخلي قائم على القمع ونهب الموارد ومعاداة النساء والتنوع وتركيز السلطة في ايدي طبقة سياسية فاسدة لا تقبل المحاسبة والشفافية وعملت على تدمير الريف وتوسيع دائرة الفقر التي تجلب الحروب في ظل نظام مستبد يعتمد سياسات اقتصادية متوحشة ويرتكب الجرائم والانتهاكات إلى حد الإبادة الجماعية، ويستند على قاعدة اجتماعية ضيقة لا تستديم سلطتها إلا بالقمع مما يؤدي لتكريس القمع الداخلي والتبعية الخارجية ويضعه في مفارقة مع دعواه للنظام العالمي الجديد.

ان المتغيرات العميقة حولنا والمستجدات الاقليمية والدولية تتداخل مع المتغيرات الداخلية وتؤثر على مشروع السلام القادم وإمكانية استدامة السلام والتنمية والديمقراطية، وعلى المستوى العالمي فان قضايا حل النزاعات والسلام تشهد توجهات جديدة تنظر للسلام على اساس المصالح الضيقة والصفقات اكثر من قضايا التغيير الشامل وبناء المجتمعات الديمقراطية الجديدة، والعملية السياسية لانهاء الحرب الحالية تحصر الحلول في طريقين احدهما يقوم على قسمة السلطة ونهب الموارد والتبعية وعدم معالجة جذور الازمة والطريق الاخر يسند ظهره على حائط الثورة السودانية والمشاركة الجماهيرية وهو مشروع ديمقراطي مدني يرفض الاستبداد.

اخيراً بعد مرور 61 عاماً على ثورة أكتوبر المجيدة ومرور قرن على ثورة 1924 فان قوى الثورة السودانية تحتاج إلى اعادة تعريف المشروع الوطني السوداني سيما بعد احداث عظام، تكفي اي منها لضرورة اعادة النظر واعادة تعريف المشروع الوطني من جديد، واهم تلك الاحداث انفصال جنوب السودان والإبادة والتطهير الإثني الذي صحب حروب الريف حتى تمخض عن حرب 15 أبريل 2023 التي حملت في احشائها جذور كل الحروب الماضية.
من الواضح ان قضايانا الداخلية ذات صلة ونسب بالمخاض الذي يشهده عالمنا الكبير الذي يتجه نحو تعددية قطبية ونظام عالمي جديد.
في اعادة تعريفنا للمشروع الوطني لابد لنا من طرح قضية (الاتحاد السوداني) بين دولتي السودان كبداية لمشروع للتكامل الاقليمي يشمل جوارنا الافريقي والعربي في وقت يتجه فيه العالم الجديد نحو التكتلات الكبرى.



Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article البرهان يتفقد مطار الخرطوم الدولي قبيل استئناف الملاحة الداخلية.. #السودان #الح…
Next Article ابريل سبب البلاوي الجنوبيين سبب البلاوي اكتوبر سبب البلاوي الحركات المسلحة سب…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • اليوم ، بث مباشر ، الساعة السابعة مساء . …
  • عضو مجلس السيادة الفريق إبراهيم جابر يتسلم دعم العاملين بولاية البحر الأحمر للم…
  • The Swing States did not even come close to following the dictates of their Stat…
  • Yup …
  • There is a basic rule of politics the South African government has not yet reali…

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account