By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: الجريدة هذا الصباح.. كشفت مصادر رفيعة أن أمريكا تتجه إلى توسيع دائرة “التعامل با…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

الجريدة هذا الصباح.. كشفت مصادر رفيعة أن أمريكا تتجه إلى توسيع دائرة “التعامل با…

null
By null
Published October 20, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn


الجريدة هذا الصباح..
كشفت مصادر رفيعة أن أمريكا تتجه إلى توسيع دائرة “التعامل بالعصا” مع الدول الحليفة للجنرال، والتي تعتقد أنها تسعى الآن لإضعاف المبادرة الرباعية وتعمل على إهدار الوقت!

أطياف

صباح محمد الحسن

محاولات!!

طيف أول:

كم من صوتٍ خادعٍ سيموت، وكم من أسًى سيقع على عشمٍ منسي ويتلاشى!!

وفي سياق اتفاق شرم الشيخ، الذي شكّل محطة محورية في مسار التفاهمات الإقليمية، تطرّق الرئيسان الأمريكي والمصري، على هامش اللقاء، إلى الملف السوداني الذي بات يحظى باهتمام متزايد ضمن الأجندة الإقليمية، لا سيما في ظل تداخله مع تطورات المشهد في غزة. وقد أُعيد التأكيد خلال اللقاء على أهمية المبادرة الرباعية بوصفها خارطة طريق ملزمة نحو تسوية شاملة، حيث اضطلع الرئيس المصري بدور محوري في نقل هذه الرؤية إلى الفريق أول عبد الفتاح البرهان، في إطار مساعٍ حثيثة لتقريب وجهات النظر وتيسير سبل الحل.
غير أن بعض المؤشرات توحي بأن قيادات عسكرية رفيعة قد قرأت زيارة الرئيس ترامب إلى القاهرة كفرصة سانحة لإعادة طرح مقترحات بديلة، مستندة إلى ما اعتبرته قبولًا مصريًا مسبقًا بالمبادرة الرباعية، وتأييدًا ضمنيًا لموقف البرهان. وفي ظل تشابك المصالح الإقليمية والدولية، يبدو أن الفريق البرهان وشركاءه سعوا إلى توظيف قنوات التواصل مع الإدارة الأمريكية لتمرير رؤية مغايرة قد تتيح لهم تحقيق بعض المكاسب، وفي مقدمتها ضمان موقع البرهان داخل المؤسسة العسكرية، بما يوفر له مظلة حماية من أي تبعات دولية محتملة، فضلًا عن تعزيز موقع الحلفاء إقليميًا عبر توافقات تحقق مصالح متبادلة.
وقد كشفت التحركات السياسية الأخيرة عن محاولات لإعادة تموضع بعض القوى التي كانت منخرطة في الحرب، وفي مقدمتها الكتلة الديمقراطية وبعض الحركات المسلحة، حيث كلفها البرهان بدعوة للمشاركة في حوار سوداني جامع، في خطوة توحي بتحول في الخطاب نحو السلام، بعد أن بلغت المواجهات مداها.
إلا أن هذا التحول يثير تساؤلات حول نوايا القيادة العسكرية، إذ يُنظر إلى هذه المبادرات بوصفها محاولة لاحتواء القوى السياسية الداعمة للحرب، وإشغالها بمسارات تفاوضية قد تُفضي إلى إعادة إدماجها في المشهد السياسي، دون أن يكون لها تأثير فعلي على مخرجات الحوار المرتقب مع قوات الدعم السريع. ويبدو أن الهدف من هذه المناورة هو تمكين البرهان من الوصول إلى طاولة التفاوض دون ضغوط من حلفائه السابقين، الذين قد يجدون أنفسهم خارج المعادلة السياسية في حال تم التوصل إلى تسوية سلمية لا تتيح لهم دورًا فاعلًا.
ويعزز هذا الطرح ما يتردد حول أن الحل المقترح لا يمنح البرهان وحلفاءه صلاحيات التعديل أو الاعتراض، ما يضعهم أمام معادلة جديدة تتطلب إعادة تموضع سياسيٍّ دقيق.
لكن يبدو أن المحاولات الداخلية والخارجية، الظاهرة والخفية، التي تعمل على إضعاف الرباعية ستبوء بالفشل، لا سيما أن مصادر رفيعة كشفت بالأمس أن لقاء مستشار الرئيس الأمريكي، مسعد بولس، للشؤون الإفريقية مع الرئيس عبد الفتاح السيسي لم يحمل ذات اللغة الدبلوماسية التي حملها لقاء الرئيس الأمريكي ترامب. ووصف المصدر لغة بولس بأنها مباشرة واتسمت بالوضوح، فيما حمل الرجل إالسيسي رسالة للبرهان لا تخلو من التحذير، مفادها أنه ليس أمامه خيار آخر سوى القبول بالمبادرة الرباعية.

وكشف المصدر أيضًا أن أمريكا تتجه الآن إلى توسيع دائرة “التعامل بالعصا” مع الدول الحليفة للجنرال، والتي ستُمارَس عليها ضغوط خاصة، لأنها تُعتقد أنها تسعى الآن لإضعاف الرباعية وتعمل على إهدار الوقت.

طيف أخير:
#لا_للحرب
رئيس المجلس الانقلابي: “لا تفاوض مع أي جهة كانت، سواء كانت رباعية أو غيرها، ونحن مستعدون للتفاوض بما يصلح السودان وينهي الحرب”.

بالرغم من التناقض في الخطاب لكن ستظل هذه لغة البرهان إلى أن يصل طاولة الحوار !!
#شبكة_رصد_السودان



Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article أكد الناطق الرسمي باسم لجنة المعلمين السودانيين، سامي الباقر، في تصريح لـ«بيم ري…
Next Article هذا التقرير هو الجزء الأول عن ولاية جنوب كردفان ضمن سلسلة تقارير كردفان التي تهد…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • مزيد من التفاصيل: …
  • التقيت مساعد الامين العام للامم المتحدة لدعم العمليات السيد اتول خاري ، ناقشنا ا…
  • حـزب المـؤتمر السـوداني بيان حول جريمة اغتيال قيادات الإدارة الأهلية لقبيلة الم…
  • في سابقة سياسية سنقدم #موازنة_الظل لبلدية #الحصاحيصا لكل مواطنات ومواطني البلدية…
  • إنهاء هذا الوضع المأساوي واستعادة الإستقرار لبدء مرحلة جديدة تحقق مطالب الشعب ال…

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account