By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: ستنتهي الحرب ويحل السلام ويعلم الناس نبأ وخبايا “أولئك وتلك” ممن ضللوهم وجعلوا د…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

ستنتهي الحرب ويحل السلام ويعلم الناس نبأ وخبايا “أولئك وتلك” ممن ضللوهم وجعلوا د…

null
By null
Published October 18, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn


ستنتهي الحرب ويحل السلام ويعلم الناس نبأ وخبايا “أولئك وتلك” ممن ضللوهم وجعلوا دمهم ودموعهم مصاعد للظفر بالمال والامتيازات

بقلم: #ماهر_أبوجوخ

طالعت خلال الأيام التي أعقبت زيارة قائد الجيش يوم الأربعاء الماضي للعاصمة المصرية القاهرة، تعليقات من ” أولئك وتلك!!” حول تطورات المشهد تعليقاً على تحركات الآلية الرباعية الدولية لوقف الحرب في السودان، إذ احتشدت تلك التعليقات و ترصعت بكثير من التناقض والرغبات، وهو ما جعلني أوقن تماماً أن هذه الحرب حينما تنتهي وتتاح مراجعة كثير من الإزاء والتعليقات التي كتبت من هذه الفئة ومقارنتها بالحقائق سيكتشف كثيرين/ كثيرات كيف أن (عقولهم وقلوبهم عُلفت بالكثير من الأكاذيب التي دس في وسطها بضع حقائق) وربما سيعلم وقتها كثير من الناس (انهم ضحايا تضليل كان يسهل اكتشافه بكل يسر فقط بالتأمل ومقارنة مضمون تنقلات المواقف وكثرة التعليقات المتضاربة و”الضاربة” التي اثبتت الوقائع عدم صحتها فما يكتب اليوم يناقض ما قيل بالأمس وما نشرا لان يخالف ما سبقه) .

في خضم كل تلك التنقلات المتسارعة لم يسأل أي من مشجعي رهط أولئك وتلك عن كيف تحولت المواقف وتنقلت بين عشية وضحاها من (بل بس) إلي (السلام) ومن (نرفض نهائياً) إلي (نوافق بشروط) فـ(الموافقة المشروطة) هو الدرجة الأدنى للقبول وهو موقف مختلف ومفارق للرفض الكلي ولذلك فإن ذاك الرهط اختار عمداً ممارسة الهروب من هذه الاستفسارات الواضحة بإثارة مزيد من الضوضاء والجلبة لصرف الأنظار والاستمرار في الفرار من الإجابة على الأسئلة الصعبة والعسيرة القادمة لا محالة التي قد يتأخر أوان السؤال لكنه سوف يأتي !! .

الحقيقة الواضحة للعيان أن متغيرات تمور في المشهد ولا توجد خيارات أو مساحات مناورات أو أمنيات وبناء على تلك المعطيات فكل الطرق (تقود لوقف وإنهاء هذه الحرب) وهو أمر كان بالإمكان حدوثه قبل الاندلاع وحتى بعد بداية الاشتعال (إلا نافخي كير نارها اختاروا إحراق البلاد من أقصاها إلى أقصاها وجعلوا من دماء ودموع المكلومين منها مصاعد لجنى المال والامتيازات) ولذلك فهم يهربون من قول الحقيقة لمن قادوهم للتهلكة ظناً أن الاستمرار في الكذب هو طوق النجاة الوحيد المتاح لهم فلا عاصما لأن إلا قول الحقيقة لأولئك الناس ممن خدعوهم وضللوهم فزينوا لهم حُسن الحرب وقُبح السلام ويسر أهوالها وعسر وقفها وفوق ذلك اعتبروا دعاة وقفها (خونة مجرمين) ووزعوا على انفسهم (صكوك الوطنية والشرف والنزاهة) رغم أن بعضهم إذا ما نقب في سيرته ومسيرته لما وجد فيها مثقل ذرة من (شرف) أو (أمانة) أو (اخلاق) إ!! فلا ضير فهذا زمان يصدق فيه الكاذب ويكذب فيه الصادق ويتحدث التافهين بكل وقاحة وبجاحه في شؤون العامة !!.

إن ارتفاع صوت (السلام) مقابل (الحرب) والتفكير في سبل وقفها هو درجة أعلى ومقام افضل من أصوات طبول الحرب واستمرارها إلي ما لا نهاية بما في ذلك سوح التدافع بالأفكار لكيفية تحقيق وبلوغ ذلك (الإنهاء) فهذا يقودنا صوب المستقبل ويؤكد أن الخيار الصحيح من البداية والأصح الآن ولاحقاً هو (وقف الحرب لا الدعوة لاستمرارها)، فالكاسب من هذا المسار ليس من تمسكوا بوجوب وقفها فقط وإنما يمتد ليشمل المكتوين بنارها في السودان وخارجه حتى المحاربين في ساحاتها.

في خضم كل ذلك أعتقد أن الفئة المذكورة من أولئك وتلك لن يتحلوا بالصدق و يبذلوا قصارى جهدهم لتسميم الأجواء ونشر (أكاذيب) تجعلهم يقتاتون على دماء ودموع وأحزان السودانيين والسودانيين مجدداً ويستمروا في ذلك بكل اندفاع الباطل المعتاد في التاريخ يسرعون خطاهم صوب قاعهم ومستقرهم بأن يكتبوا عند الناس والتاريخ (إنهم الذين كذبوا على الناس وخدعوهم وضللوهم من البداية حتى النهاية) … ولنري وننتظر فإن الغد لناظره لقريب

والسلام سمح وقادم

السبت 18 أكتوبر 2025م



Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article انعقد مجلس وزراء حكومة الظل منذ صباح اليوم لمتابعة الأوضاع الأمنية، ترقبوا بيان …
Next Article أهمية الدور المدني ليس فقط في تقصير أمد الحرب، بل في المستقبل أيضا، لا يمكن للسو…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • لقد فقدت وطنك، أرضك، وممتلكاتك، وأصبحت مشردًا وفقيرًا. لكن تهانينا! لقد تعادل…
  • عضو مجلس السيادة د. نوارة أبو محمد محمد طاهر تتفقد جامعتي الجزيرة والقرآن الكري…
  • BIG NEWS IN PENNSYLVANIA! …
  • Great products coming from @xAI! …
  • A fascinating and well done documentary on the breaking of the siege of Khartoum…

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account