By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: ترامب وحماس.. لعبة التصريحات المدروسة لعزل المقاومة عن شعبها بقلم: شول الدين لا…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
دينق نوت شول

ترامب وحماس.. لعبة التصريحات المدروسة لعزل المقاومة عن شعبها بقلم: شول الدين لا…

null
By null
Published October 17, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn


ترامب وحماس.. لعبة التصريحات المدروسة لعزل المقاومة عن شعبها

بقلم: شول الدين لام دينق

في السياسة، لا تُقال الكلمات عبثاً، خصوصاً حين تصدر من رجل مثل دونالد ترامب، الذي يُتقن فن توجيه الرسائل أكثر مما يُتقن صياغة الجمل. التصريحات الأخيرة المنسوبة إليه بشأن حركة “حماس” ليست مجرد تعبير عن موقف أمريكي متقلب، بل هي عملية نفسية محكمة صُمّمت بعناية لزرع شرخٍ بين حماس وشعب غزة، وتحويل المقاومة من رمزٍ للنضال إلى عبءٍ على المدنيين.

في الصورة الأولى، يظهر ترامب الهادئ بملامح “الرئيس العاقل”، يقول:

“لم يكن قتل حماس للناس في غزة جزءًا من الاتفاق معها، وإذا واصلت حماس قتل الناس، فلن يكون أمامنا خيار سوى التدخل وقتلهم.”

بينما في المقابل، يظهر ترامب الآخر، الغاضب، المتحمس، قائلاً:

“أعطيت الضوء الأخضر لحماس لفرض الأمن في قطاع غزة بالقوة ومواجهة الجماعات المسلحة.”

هذا التناقض الظاهري ليس ارتباكاً كما قد يظن البعض، بل هو مسرحية محسوبة. ففي عالم الاستخبارات السياسية، تُصنع التصريحات لتؤدي دوراً مزدوجاً: تضرب وتُقنع، تشكك وتُغري، تزرع الأمل وتُفجّره في آن واحد.

الهدف الأول: فصل المقاومة عن الحاضنة الشعبية

من خلال المزج بين الإذن لحماس باستخدام القوة، ثم إدانتها على ذات الفعل، يسعى ترامب إلى إيصال رسالة خفية لسكان غزة:

:حماس لو قعدت حاتقرضكم كلكم.”

بهذه الطريقة، تتحول حماس في المخيال الشعبي – وفق ما يراد – من حركة تحمي إلى حركة تجرّ الخراب. فتصبح العزلة النفسية والسياسية بين الشعب والمقاومة هي النتيجة الطبيعية، دون حاجة إلى رصاصة واحدة.

الهدف التاني: إعادة تشكيل الرواية الدولية

ترامب، بصفته رمز المدرسة الأمريكية في “إدارة الفوضى”، يعلم أن الرأي العام الغربي لا يتعاطف مع من يوصفون بـ”الإرهابيين”، لكنه يتعاطف مع “المدنيين المحاصرين”. لذلك، فإن فصل حماس عن غزة هو الطريق الأمثل لتبرير أي تدخل لاحق، سواء كان عسكرياً أو سياسياً أو حتى إنسانياً مزيفاً.

الرسالة هنا للغرب قبل الشرق:

نحن لسنا ضد غزة، بل ضد حماس التي خطفت غزة.”

الهدف التالت: تهيئة المسرح للصفقة الكبرى

الولايات المتحدة – عبر أدواتها في المنطقة – تحاول منذ سنوات إعادة هندسة المشهد الفلسطيني بما يخدم مشروع “السلام الاقتصادي” الذي طرحه ترامب نفسه في “صفقة القرن”. ولكي تنجح هذه الهندسة، يجب أولاً تدمير الصورة البطولية لحماس، وتحويلها من فاعل مقاوم إلى طرف متمرد فقد السيطرة على الشارع.

وحين يتحقق ذلك، يصبح تمرير أي كيان بديل أو اتفاق سياسي جديد أمراً ممكناً، تحت غطاء “إنقاذ غزة من حماس”.

(خلاصة النضم )

هذه التصريحات ليست زلات لسان، بل حلقات ضمن خطاب استراتيجي أكبر، هدفه تهيئة البيئة النفسية لتفكيك مفهوم “المقاومة” من الداخل.
ترامب لا يتحدث من فراغ، بل يُعيد إنتاج النموذج الأمريكي القديم في أفغانستان والعراق وسوريا: دعم مؤقت لجماعة مسلحة، ثم إدانتها لتبرير السيطرة عليها لاحقاً.

باختصار، ترامب لا يرى في حماس خصماً ولا حليفاً، بل أداة مؤقتة في معادلة الهيمنة. وما بين الضوء الأخضر وتهديد التدخل، يكمن خيط اللعبة الأخطر: إضعاف غزة من الداخل، دون إطلاق حرب جديدة من الخارج.



Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article \ud83d\udece\ufe0f\u0627\u0644\u0645\u0632\u0631\u0648\u0628\ud83d\udece\ufe0f\u…
Next Article في موضوع شهداء المجانين دا ننتظر بيان نظارة المجانين.
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • بل تدخلكم في السودان هو ما يهدد الأمن القومي السوداني
  • قوى سياسية وحركات مسلحة تنهي اجتماعات ببورتسودان وتوصي بإقامة حوار سوداني بين جم…
  • الرئيس ترمب وصف فكرة إنشاء نفق تحت البحر بين روسيا وألاسكا عبر مضيق بيرينج بأنها…
  • …
  • أطلع وزير الصحة السوداني هيثم محمد إبراهيم المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية…

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account