هذه الحرب مختلفة؛ فهي مسح لمكونات مجتمعية واحلال أخرى بمعنى تختلف عن أي حركة تحرر مسلحة (تمردت على الدولة) تريد العدل في هذه الأرض ومساواة وحياة طبيعية بين الشعوب.
انظر للفاشر ان بقي الإنسان او خرج يقتل. بل ولكل منطقة؛ دخلتها المليشيا!. من يخلق الفوضى لايريد سوا الأرض ومن عليها (فان). ولن يحقق سلام.
ادركو الفاشر تنتهي المعركة. باختصار.
ليكن الهدف فقط؛ الوصول إلى الفاشر وما دونه من اي عمل. هو بمثابة فعل جنجويدي داخلي! وزول متأمر (بغض النظر انت مسؤول او مواطن) ولا يريد انتصار الشعوب على من يريد مسحها وقتل انسانها. وهذه الأرض ليست للبيع. بل لنا والنصر لنا. كما نثق من في السماء ربها. ومن في هذه الأرض شعوب حُرة. تبحث عن سلام حقيقي بينها وتأسيس جديد واعادة هيكلة الدولة السودانية من جديد. نثق في انتصار الدولة وشعبها وتأسيس دولة تشيه الجميع.
من لم يٌكرّم نفسه لم يُكرَّمِ
ومن يهن يسهل الهوانُ عليهِ
اللهم وحد الصفوف؛ اللهم بعزتك وجلالك اجعلنا من الأوفياء لدماء الشهداء، واجعلنا من الذين قلت فيهم: ﴿إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ﴾ [الأحقاف: 13]. صدق الله العظيم.
#الطريق_إلى_الفاشر
#الفاشر_تنادي
#الفاشر_تموت_جوعاََ
#فك_حصار_الفاشر
Source