تفتقر جوبا منذ ولادتها عام ٢٠١١ لأبسط أبجديات أساسيات الدولة، وتبدو أقرب لدولة ولدت كردة فعل منها لدولة ولدت حرة مستقلة تسعى لصياغة أمنها وفقاً لما تشدو به منذ عقود تلت، وهذا ما أدركه القائد الراحل جون قرنق وحذر منه ولم يكن يدرك حينها بأن ما حذر منه ما هو إلا الخيار الوحيد أمام رفقاء الأمس أعداء اليوم الذين لم يتعضوا من تجربتهم الدامية على جبهات القتال في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي،ولم يحظو بهمة وشخصية ورؤية المؤسس، فعندما تفتقد #إفريقيا لهذا النوع من القادة وهذا النوع من الطرح الفكري تسود الفوضى ويسود الموت.
ماذا سيكون لسان حال جوبا وقادتها لو كان جون قرنق بيننا اليوم ؟!
لمتابعة القراءة على الرابط التالي
#افريقيا #جوبا #جنوب_السودان #السودان #السودان_ينتصر #الفاشر #نيالا #تشاد #الخرطوم #دارفور24 #دارفور #ليبيا #موريتانيا #أخبار #كينيا #اثيوبيا #سد_النهضة #الصومال #تحليل #سياسة #البحث_العلمي #أمينة_العريمي #الخليج_العربي #الامارات #الامارات_اليوم #السعودية #الكويت #قطر #اليمن #عُمان #البحر_الأحمر #البحرين
Source by Dr.Ameena Alarimi