لا توجد منطقة وسطى بين ( السلام ) و ( الحرب ) .
من لم ينحاز لمعسكر السلام بشكل واضح وصريح من 15 إبريل 2023م
ولم يسعى لتوحيد الجبهة المدنية ، ولم يتحمّل مع ( أولياء السلم ) الشيطنة والتخوين والنبذ والإساءة والسب و التجريح عليه أن يحجز موقعه داخل ( معسكر الحرب )
أو ينضم لركب السلام من مدخل :
( معليش جينا متأخِّرين )
( أها وصلتوا وين ؟ ) و ( الفاتنا شنو ؟ ) و ( المطلوب شنو ؟ )
لا مساحة بعد اليوم للواقفين ( عارض ) بينا وبين قوى الإستبداد ، بينا وبين الثورة المضادة ..
أضعفونا .. وقسّمونا .. وشتّتونا ..
واستفدنا من الدروس والتجارب ..
قفلنا مساحات ( إختراق وحدتنا )
وماشين بذات وحدتنا في ( تسقط بس ) قبل ما تدخل وسطنا عناصر ( المخابرات الخارجية ) و ( استخبارات الجيش ) و ( الدعمم السريع ) و ( الكيزان ) عبر مدخل ( أرفع يدك فوق التفتيش بالذوق ) ..
ومن هنا جانا ( صوت تالت جديد ) .. لا هو ( معانا ) لا ( ضدنا ) ..
صوت واقف بين ( الخير والشر ) .. بين ( الحق والباطل ) .. بين ( الصواب والخطأ ) .. بين ( الثورة ) و ( الثورة المضادة ) ..
فاهمين ومستوعبين الحرب دي إمتداد لخطوات إجهاض مطالب وأهداف الثورة ..
والما قدروا على هزيمته ( بالمجزرة ) ساعين لهزيمته بالحرب ) وفشلوا و ساعين لهزيمته بسياسة ( فرّق تسُد ) .
ونحن لهم بالمرصاد ..
#المرياع_ماينوم
#لإقتلاع
#إرادة_الحركة_الجماهيرية_هي_الحل🇸🇩✌🏻
Source