[ad_1]

#تقديم_الاعتذار
إن تقديم الاعتذار ليس موضع ضعف؛ بل هو سمة قيادية، وأنا على استعداد تام للاعتذار عن أي تقصير أو خطأ صدر مني شخصياً.
ومع ذلك لا يمكنني تحمل مسؤولية أخطاء أو ممارسات ارتكبها آخرون ولم تكن ضمن نطاق علمي أو صلاحياتي.
لقد كان المؤتمر الوطني أول من تحدث عن الفساد في الدولة وكان السباق في الدعوة إلى الإصلاح وبناء حوار وطني جامع.
ويُذكر أن هذه الدعوات جاءت في وقت كان فيه بعض الأطراف التي تتصدر الساحة حالياً تتعامل كمصدر معلومات (ومخبرين) للأجهزة الأمنية.
البروفيسور/ إبراهيم غندور
القيادي بالمؤتمر الوطني
[ad_2]
Source


