By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: رؤى الجعلي تكتب في العدد الأول لمجلة المستقبل رفض النسوية… وتمييز الحقائق …
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
حركة المستقبل للإصلاح والتنمية

رؤى الجعلي تكتب في العدد الأول لمجلة المستقبل رفض النسوية… وتمييز الحقائق …

null
By null
Published October 14, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
رؤى الجعلي تكتب في العدد الأول لمجلة المستقبل

رفض النسوية… وتمييز الحقائق بين الإسلام والتقاليد المشوهة

في زمن اختلطت فيه المفاهيم، وتنازعت فيه التيارات الفكرية على تعريف “حقوق المرأة”، بات من الضروري التمييز بين الأطر التي يُطرح فيها هذا النقاش: هل يُبنى على أسس شرعية متينة أم على تصورات مستوردة، مجتزأة من سياقات اجتماعية مغايرة؟

إنني أرفض النسوية جملة وتفصيلًا، لا كاسمٍ فقط بل كمؤسسة فكرية قائمة على هدم الفوارق الفطرية، وتغليب الصراع بين الجنسين، بدلًا من التكامل. ورائدات هذه الحركة — بدءًا من نوال السعداوي وغيرها من رموز التيار النسوي العربي والغربي — لا يُخفين انتماءهن لتيارات يسارية، فكرها متأثر بالإلحاد أو متصالح معه، في تعارض صارخ مع جوهر الدين ومع التصور الإسلامي لدور المرأة والرجل.

الإسلام، بخلاف تلك المؤسسات، لم يجعل المرأة ندًّا للرجل في معركة صفرية، بل جعلها شريكة في البناء، تُكمل دوره ويُكمل دورها، متساويين في الكرامة، متكاملين في الوظائف، متكافئين في الثواب والعقاب. منحها الإسلام ذمّة مالية مستقلة، ومنع الزوج من التصرف في مالها بغير إذنها، وحمّل الرجل عبء الإنفاق بالكامل، حتى لو كانت المرأة أغنى منه. أما في الميراث، فلكل حالة ضوابط دقيقة لا تقبل التعميم، وفي غالبها يتوافق التفاوت مع التكليف والعبء المالي، لا مع القيمة أو القدر.

لكن هنا تظهر الإشكالية الواقعية التي لا يمكن إنكارها: إن المؤسسة الأسرية في المجتمعات الإسلامية، ومنها السودان، لا تُدار اليوم بروح الإسلام، بل في كثير من الأحيان تسودها أعراف مشوّهة لا تمثّل الشريعة، بل تناقضها.

لقد ساهم التحول الاجتماعي السريع، مع انتشار التعليم وتغير نمط الحياة، في حدوث خلل بين التوقعات والواقع. عُزوفٌ عن الزواج، خوفٌ من المسؤولية، ثقافة تُحمّل المرأة وحدها عبء الحفاظ على البيت، بينما يتنصّل بعض الرجال من القوامة الشرعية التي تقوم على الرعاية لا السيطرة، وعلى المسؤولية لا التسلط.

هذا التشوّه جعل من “المؤسسة” الأسرية في نظر الكثير من النساء تجربة محفوفة بالمخاطر، لا تعبّر عن المقصد الشرعي الذي جعل من الزواج نواة للأمة المسلمة، وميدانًا لبناء جيل متماسك، نفسياً وفكرياً ودينياً.

ومن هنا، يجب أن يُفهم أن المحافظة على البيوت ليست مسؤولية المرأة وحدها، بل هي همٌّ مشترك، ينبع من شعور ديني قبل أن يكون عاطفيًا. فالرجل مكلّف بالقوامة، والمرأة بالأمانة، وكلاهما مسؤول عن صون الكيان الذي به تقوم المجتمعات وتُبنى الأوطان.

في الختام، فإن رفض النسوية لا يعني التغاضي عن مواطن الخلل في الواقع، بل يعني البحث عن حلول تنطلق من داخل المنظومة الإسلامية نفسها، لا من تيارات دخيلة مشوهة. علينا أن نعيد بناء مفهوم “البيت المسلم” من جديد، وفق ما أراده الله، لا وفق ما فرضته الأعراف أو صنعه الإعلام.

روابطنا علي مواقع التواصل الإجتماعي

فيس بوك https://www.facebook.com/Almostqbal

قناتنا علي واتساب https://chat.whatsapp.com/EZ7olCEoi0V96RoheXyco6

منصة تويتر https://x.com/fmrd2019?t=o3U_8omf-ONeiHfRJEJopA&s=09

تليجرام https://t.me/futuremrdhttps://

#إصلاح_تنمية

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article فيديو من برنامج أوتار السلام “السودان.. من يصنع السلام ومن يعيد إنتاج النظام؟” ح…
Next Article الساعة 10 و تتحرك نحو باشدار الساعة11) :وتضم تنسيقيات الخرطوم غرب والكلاكلات و ج…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account