By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: د. محمد منتصر يكتب في العدد الأول لمجلة المستقبل من الإغاثة إلى التنمية و تح…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
حركة المستقبل للإصلاح والتنمية

د. محمد منتصر يكتب في العدد الأول لمجلة المستقبل من الإغاثة إلى التنمية و تح…

null
By null
Published October 14, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
د. محمد منتصر يكتب في العدد الأول لمجلة المستقبل

من الإغاثة إلى التنمية و تحقيق التوازن بين المساعدة الفورية والتنمية طويلة المدى في الاستجابة للأزمات*

️ تقديم : في خضم واحدة من أعقد الأزمات السياسية والإنسانية التي يشهدها السودان في تاريخه الحديث ، تتجلى الضرورة القصوى لإعادة النظر في مناهج التعامل مع الكوارث ، لا كحالات طارئة تُعالج بردود فعل قصيرة المدى ، بل كنقاط تحول حاسمة يمكن أن تنقل البلاد من هشاشة البنية إلى صلابة البناء ، ومن الاعتماد على المعونات إلى الاستقلال الإنتاجي .
إن التحول من الإغاثة إلى التنمية ليس مجرد انتقال تقني في مراحل التدخل ، بل هو انتقال فلسفي في نظرتنا للإنسان السوداني ، من كائن منكوب إلى فاعل قادر على الإنتاج ، ومن مستقبل للمعونة إلى شريك في صناعة مستقبل وطنه .

أولًا : الإطار النظري – من الفخ الإنساني إلى منصة التنمية تُظهر الدراسات الحديثة أن الإغاثة ، حين لا تُدار بشكل استراتيجي ، قد تتحول إلى آلية تعطيل للإنتاج المحلي ، وتغذية لثقافة الاعتمادية ، بل وأحيانًا إلى سوق موازٍ يفسد الاقتصاد الوطني . في المقابل ، تشير التجارب الأكثر نجاحًا إلى أن ربط الإغاثة بخطط التنمية ، عبر ما يسمى بـ”الاستجابة الإنسانية المرتكزة على الصمود” ، يُعد مدخلاً مهمًا لبناء مجتمعات أكثر قدرة على النهوض الذاتي .
إن الانتقال من الإغاثة إلى التنمية يتطلب إعادة هيكلة للعلاقة بين المواطن والدولة ، وبين الدولة والمنظمات ، وبين الموارد والاحتياجات ، ضمن رؤية طويلة المدى تُراعي السياق المحلي وتحفّز المبادرة المجتمعية .

️ ثانيًا : تشخيص الواقع السوداني – انهيار المركز وبروز الهامش منذ اندلاع الحرب ، واجه السودان صدمة مزدوجة : انهيار الدولة المركزية ، وتضخم دور المنظمات الإنسانية . هذا الوضع أنتج فجوة حادة في الخدمات ، وتعطيلاً واسعًا للإنتاج ، خاصة في القطاعات الزراعية والرعوية . النزوح القسري دمّر البنى الاجتماعية التقليدية ، وأفرز تحديات جديدة تتعلق بالأمن الغذائي ، وسوق العمل ، وانهيار التعليم .
ورغم ذلك ، أظهرت بعض المناطق هامشًا من التكيف والابتكار المجتمعي ، في ظل غياب الدولة ، مما يثبت أن الحلول لا يجب أن تُفرض من أعلى فقط ، بل تُبنى أيضًا من القاعدة .

ثالثًا : من العالم إلى السودان – دروس من الدول التي نهضت من تحت الرماد رواندا ، بعد المجازر ، لم تبنِ فقط طرقًا جديدة ، بل أطلقت خطة قومية للمصالحة والتنمية المجتمعية ، وأنشأت صناديق صغيرة تديرها نساء ناجيات من الحرب ، وأعادت المدارس لتكون مراكز إنتاج حرفي . في العراق ، رغم الفوضى ، أُنشئت صناديق للمحافظات تُموّل بمخصصات إعادة الإعمار وتُشغّل محليًا . في لبنان ، نشأت جمعيات تنموية على يد المغتربين لتمويل مشاريع إنتاجية داخل البلدات . وفي سيراليون ، رُبطت كل معونة خارجية بشرط إنشاء بنية تحتية ، ولو بسيطة ، مثل ترميم مدرسة أو حفر بئر .
هذه التجارب تُظهر أن التنمية ليست رفاهًا بعد انتهاء الحرب ، بل هي جزء من حل الأزمة ذاتها .

رابعًا : حلول استراتيجية مبتكرة قابلة للتنفيذ في السودان

񞐠1. الإغاثة المنتجة : تحويل الإغاثة من شكلها الاستهلاكي إلى أدوات إنتاجية . على سبيل المثال ، يمكن تزويد النساء بمعاصر زيت صغيرة ، أو معدات خياطة ، أو أدوات لصنع الصابون ، وربط ذلك بشبكة تسويق محلية . هذا التحول يتطلب شراكة بين المنظمات والمجتمعات والقطاع الخاص .

񞐠2. البنية الرقمية لدعم الإنتاج : إطلاق تطبيق وطني يعمل حتى في بيئات منخفضة الاتصال ، يُمكن الأسر من التسجيل كمُنتجين ، ويعرض خدماتهم ويربطهم بالمشترين ويسهّل التمويل الأصغر لهم . يمكن ربط هذا التطبيق ببطاقات رقمية تُوزّع على المتضررين لتلقي الدعم مع تسجيل كل معاملة كمؤشر أداء .

񞐠3. تعبئة الشتات السوداني : السودانيون في المهجر يمثلون ثروة قومية حقيقية إنشاء “محفظة الاستثمار الوطني” الرقمية والتي تُمكنهم من الاستثمار في مشاريع صغيرة داخل قراهم أو مناطقهم بعائد رمزي مع إشراف مجتمعي شفاف .

񞐠4. الاقتصاد المجتمعي اللامركزي : تمكين المحليات من تخطيط وإدارة مشاريع إنعاش اقتصادي عبر تخصيص جزء من الدعم الدولي لصناديق محلية يمكن تمويل ورش النجارة الزراعة العضوية تصنيع الألبان إعادة التدوير وغيرها من الأنشطة الإنتاجية منخفضة التكلفة وعالية الأثر .

񞐠5. التعليم المنتج : تحويل المدارس المهجورة أو المعطلة إلى “مراكز مهارات” حيث يتعلم الطلاب النجارة ، الكهرباء ، الزراعة ، الخياطة … إلخ .
يمكن أن تُموّل هذه المراكز عبر شراكات مجتمعية وتسهم في خلق جيل منتج منذ مراحل مبكرة .

񞐠6. تحفيز القطاع الخاص المحلي : بدلاً من انتظار المستثمر الأجنبي يمكن تقديم حوافز محلية للمستثمرين الوطنيين الصغار مثل تخصيص أراضٍ مجانية أو إعفاءات ضريبية مقابل تشغيل عدد معين من العمال في مناطق النزاع .

7. التمويل الابتكاري : إنشاء ” صناديق دوّارة ” على مستوى القرى يُسهم فيها المواطنون بنسبة بسيطة مع دعم من المنظمات أو الدولة وتُستخدم لتمويل مشاريع صغيرة بفائدة رمزية ويتم تدوير رأس المال داخليًا .

خامسًا : توصيات عملية موجهة لصناع القرار

1. تبني وثيقة رسمية بعنوان ” الانتقال من الإغاثة إلى التنمية ” تُعد بالتنسيق بين الحكومة والمجتمع المدني والمنظمات .

2. إنشاء مفوضية وطنية مستقلة لإدارة التنمية المجتمعية تتبع مباشرة لمجلس الوزراء وتُدار بكفاءات اقتصادية وتتمتع بصلاحيات تشريعية ومالية .

3. تخصيص 30% على الأقل من المساعدات الإنسانية الدولية لمشاريع تنموية مشروطة بالإنتاج .

4. تأسيس صناديق إنعاش اقتصادي محلية بإشراف لجان مجتمعية لدعم المبادرات المحلية الإنتاجية .

5. تطبيق مبدأ الموازنة التشاركية في المحليات بحيث يُشرك المواطنون في تحديد أولويات الإنفاق .

6. إدخال تعديلات قانونية تسمح بدمج النازحين والشباب العاطل في برامج إنتاجية عبر أجور رمزية .

7. تقديم حوافز للمستثمرين السودانيين لتوطين صناعات صغيرة في المناطق المتأثرة .

8. اعتماد خريطة وطنية للإنتاج المجتمعي تُحدّث كل ستة أشهر .

9. إشراك الجامعات السودانية في تصميم وتنفيذ المشاريع المجتمعية .

10. إطلاق جوائز سنوية لأفضل إنتاج إعلامي يعزز ثقافة الإنتاج والاعتماد على الذات .

️ سادسًا : دعوة للابتكار الشعبي

– السودان غني بموارده البشرية ولا يمكن لإرادة واحدة أو جهة واحدة أن تبني الوطن وحدها لذا ، فإن الابتكار الشعبي يجب أن يكون العمود الفقري للنهضة .

– تشجيع الشباب على إنشاء ورش متنقلة لصيانة المعدات الزراعية ، الخياطة ، والحدادة .

– تحويل البيوت إلى وحدات إنتاج غذائي منزلي ( خبز ، منتجات ألبان ، مشغولات يدوية ) .

– إعادة إحياء فكرة ” النفير ” المجتمعي لبناء ما تهدم .

– تنظيم معارض محلية لعرض منتجات الأسر وتحفيز المنافسة الإيجابية .

– بث برامج على منصات التواصل حول طرق الزراعة الحضرية وإنتاج الطاقة البديلة والتمويل المجتمعي .

– إطلاق حملات على مستوى الأحياء تحت شعار : ” كل بيت منتج ” .

– الاستفادة من تجارب السودانيين في الخارج ونقلها عبر ورش تعليمية أو مقاطع فيديو .

– بناء شبكة مجتمعية لنقل المعرفة تضم معلمين سابقين ، مزارعين ، وحرفيين ، لتعليم الجيل الجديد مجانًا .

️ ختاما : في عالم تتسارع فيه الأزمات فإن الأمم التي تنجو وتنهض ليست تلك التي تلقت أكبر قدر من المعونات بل تلك التي حوّلت المأساة إلى فرصة والمحنة إلى مشروع والفوضى إلى نظام .
إن السودان – رغم جراحه – يملك طاقة شعبية عظيمة يمكن أن تُحرّك جبال اليأس فقط إذا ما اجتمع فيها القرار السياسي الواعي ، بالوعي الشعبي الحي والإبداع الجماعي .

هذه الورقة ليست نهاية النقاش ، بل بداية لسلسلة رؤى استراتيجية تُبنى على الواقع وتطمح لتأسيس وطن لا يُدار بالأزمات بل يُصنع بالإنتاج ويقوده أبناؤه نحو سيادة تنموية واقتصاد مستقل .

روابطنا علي مواقع التواصل الإجتماعي

فيس بوك https://www.facebook.com/Almostqbal

قناتنا علي واتساب https://chat.whatsapp.com/EZ7olCEoi0V96RoheXyco6

منصة تويتر https://x.com/fmrd2019?t=o3U_8omf-ONeiHfRJEJopA&s=09

تليجرام https://t.me/futuremrdhttps://

#إصلاح_تنمية

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article ‏⁧‫#الفاشر‬⁩ عسكريًا: الجيش يدمر سيارات قتالية تابعة لل،دعـ،م الـ،سـ،ريع في المح…
Next Article مسارات الجحفان:- 1-فرعية الشقلات+وددفيعه +المايقوما يتحرك الموكب من محطة 24 من د…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account