[ad_1]
■ من شواغل وهموم التعليم بالولايات عامة وولاية الخرطوم خاصة الأسئلة العالقة حول الأدوار والمهام والمساهمات الحقيقية التي تقدمها المنظمات الطوعية الوطنية والأجنبية لدعم التعليم ..
■ تقف منظمة اليونسيف علي رأس المنظمات التي تدعم التعليم بالسودان .. الملاحظات المتتالية التي أبداها مختصون وتربويون حول طريقة تنفيذ مشاريع اليونسيف في مجال التعليم ظلّت تذهب أدراج الرياح ويبقي السؤال المركزي قائماً : أين تذهب الأموال والمعينات التي تقدمها هذه المنظمة للتعليم بولاية الخرطوم .. ماهي أوجه صرف هذه الأموال وهل هنالك مشاريع حقيقية علي أرض الواقع أم تكتفي المنظمة براجعة دورية وتقارير معتمدة بختم وزارة التربية والتعليم بولاية الخرطوم ؟!
■ في ولايات السودان عامة وولاية الخرطوم خاصة هنالك فوضي ضاربة في ملف إدارة المنظمات التي تهتم بدعم التعليم بالولاية .. كيف يمكن لموظفة واحدة دون هيكل إداري وفني واضح ومحدد متابعة ملف المنظمات وكيف تقوم هذه الموظفة بتنظيم وتوجيه دعم هذه المنظمات إلي مظانه الفعلية ..
■ معالجة الخلل في إدارة المنظمات بوزارة التربية والتعليم بولاية الخرطوم ستكون آثاره إيجابية ومباشرة علي أرضية مدارس الولاية التي تحتاج ( لكل جنيه) لسد النقص المريع في حقل التعليم الحكومي بالخرطوم .. نقص يتطلب متابعة أكثر صرامة وشفافية مما يحدث الآن .. المهمة تقع علي عاتق مدير عام وزارة التربية والتعليم بولاية الخرطوم التي تحتاج إلي جهد خرافي لتهيئة بيئة المدارس لتسهيل وتسريع عودة المواطنين إلي العاصمة التي تعاني في أكثر من جبهة ومنها جبهة التعليم ..
[ad_2]
Source
■ من شواغل وهموم التعليم بالولايات عامة وولاية الخرطوم خاصة الأسئلة العالقة حول …
Leave a Comment


