[ad_1]
التعامل مع المتعاونين و المعتقلين يخضع لتقديرات من هم في الميدان ، قد يتوفر لهم ما لا يتوفر للناظر من خلف الشاشة .
لكن التعامل مع الهاتف و التصوير لا يخضع لتقديرات من هم في الميدان و لا ينبغي لان المادة و بعد أن تخرج من هواتفهم فأنها لم تعد تخضع لذات التقديرات و يسهل توظيفها فيما يضر .
أكبر عدو للعمل العسكري و الأمني الأن هو الهواتف و الكاميرات ، و الإنضباط العسكري يعني قدرة الجماعة العسكرية على ضبط سلوك افرادها بشكل تام و كامل .
#السودان_المفيد
[ad_2]
Source by عبدالرحمن عمسيب


