[ad_1]
المشاورات التي قادت إلى (الاتفاق الإطاري) بدأت مع القوات المسلحة وليس الدعم السريع، في زيارة الفريق ياسر العطا لقادة الحرية والتغيير في المعتقلات أواخر أبريل 2022م ، طرح أن البلاد في أزمة عقب الانقلاب وازدياد التوتر بين القوات المسلحة والدعم السريع ، ومنذ ذلك الوقت تم أخطاره بصورة مباشرة أن القوى المدنية والسياسية لن تصطف مع اي طرف بل ستقدم حلول سياسية تجنب البلاد الانزلاق للحرب ، ولم نتلق قيادة الدعم السريع الا في أغسطس 2022م ، تم توقيع الإتفاق الإطاري في ديسمبر 2022م وكنا على مشارف توقيع الإتفاق السياسي النهائي في أبريل 2023م الذي لم تتنصل منه القوات المسلحة ولا الدعم السريع.
م.خالد عمر يوسف @KHOYousif نائب رئيس الحزب
12 فبراير 2025م
[ad_2]
Source by حزب المؤتمر السوداني


