By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: « الجريدة » هذا الصباح … نرد عليه بأننا نشتري المجد بأغلى ثمن .. فليعش سوداننا ع…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

« الجريدة » هذا الصباح … نرد عليه بأننا نشتري المجد بأغلى ثمن .. فليعش سوداننا ع…

null
By null
Published October 11, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
« الجريدة » هذا الصباح … نرد عليه بأننا نشتري المجد بأغلى ثمن .. فليعش سوداننا علما (فوق) الامم ..

عصب الشارع – صفاء الفحل
بالليل بجازفونا ..

في منتصف الليلة التي سبقت صباح فض الإعتصام المشؤومة وفي كبري الحديد الرابط بين الخرطوم وبحري وأنا في طريق عودتي للمنزل إلتف حولي مجموعة من شباب الثورة وهم يهتفون بمرح وعفوية .. ماتمشو تخلونا ..بالليل بجازفونا ..
وهذا ماحدث فعلاً حيث راح أعداد كبيرة منهم نتيجة غدر ذلك الصباح الأغبر في أكبر مجزرة مخطط لها ترتكبها دولة ضد شبابها وهم ما زالوا في الذاكرة وخالدون في ذاكرة الوطن بوجوههم النيرة المرحة وتوسلاتهم (الحنينه) واحساسهم المسبق بالغدر الذي ينتظهرهم ..
وما زلنا نحمل أماناتهم وعلى دربهم سائرون ..

فرق شاسع بين ذلك الهتاف العفوي ووظيفة (هتيف) المصنوعة براتب، المعروفة في الأنظمة الدكتاتورية وحكم الفرد والتي في إعتقادي لا تقل وضاعة من وظيفة (مغتصب) التي إبتدعها النظام الكيزاني لإغتصاب إرادة المغيبين وقد كان الرئيس الليبي الديكتاتور معمر القذافي يكتب الهتافات التي تمجده بيده قبل توزيعها على جوقة الهتيفة التي ترافقه في حله وترحاله وهي أنواع ومدارس متعددة يمكن إستخدامها في الفن مثلاً كما كان يفعل الرئيس الراحل نميري وهو يجمع الشعراء والفنانين لتمجيده .. ابوكم مين .. نميري .. والشعب قسم لنميري نعم .. وأيدناك بايعناك .. وتسلم يا أبعاج اخوي يادراج المحن وغيرها ..
كما أنها يمكن أن تمثل صحفي باع قلم الحقيقة .. أو وزير أرزقي .. أو حتى رئيس وزراء لا تهمه سمعة الوطن بقدر ما يهمه إرضاء من جاءوا به ويفعل كل شيء لينال رضاهم ويبقى في موقعه حتى ولو بالهتاف الاجوف..

واختيار (الهتيف) في الانظمة الدكتاتورية لا يتم عبطاً ويحتاج لمواصفات خاصة أهمها أن يكون بلا موهبة وعاطل عن التفكير السليم يجيد فن الإنكسار جهوري الصوت أعمى البصيرة سهل الإنقياد والأهم من كل ذلك أن يحمل مسحة من (الهباله) تجعله حتى لا يفهم مدلول الهتاف الذي يردده أو أبعاده وقد عرف السودان العديد من هؤلاء الهتيفة خاصة خلال فترات الحكم العسكري الديكتاتوري وقد تحول بعضهم لأثرياء معروفين وتطور بهم الحال إلى أرزقية ما زالو (يهتفون) زورا بأمجاد الحكم العسكري من خلال الاجهزة الإعلامية من صحفيين وخبراء استراتيجيين ومسئولين ووزراء في دولة الهتاف والاكاذيب ..

قالها الثوار وهم لا يدركون بأنه سيأتي زمن أغبر (يجازف) حتى بكرامتنا بعض الأرزقية وهم يرفعون هتافات تستشرف المستقبل ويقدم من خلالها شباب ثورة ديسمبر نماذج خالدة ما زالت ترسم خريطة مستقبل الوطن فلا مستقبل دون عودة العسكر للثكنات وحل مليشيا الجنجويد وكافة الجيوش والمليشيات الموازية وتظل في القلوب (كل البلد دارفور) كما إن هتافات لا يشتم منها غير رائحة الأرزقية النتنة والإنكسار والتملق القذر.. ولكنها تجعلك (تتقيأ) عندما تصدر من شخص يدعي تمثيلك وتمثيل الوطن ليهتف ذلك (الهتيف) الذي غلبت عليه طبيعته التي لن يستطيع الخلاص منها وتناسى في لحظة الإنكسار تلك بأنه وضع يده على المصحف مقسما ك (رئيس للوزراء) بحماية كرامة الوطن ممجدا رئيس دولة أخرى عاش (الرئيس أسياسي) ليضع كل كرامة الدولة تحت حذائه ويمسح بكرامة كل الشعب بلاط الارض ..
ونرد عليه بأننا نشتري المجد بأغلى ثمن ..
فليعش سوداننا علما (فوق) الامم ..
عاش السودان حراً مستقلاً
وسودانا .. فوق .. فوق ..
والمجد والخلود لصانعي هتاف الوطن الحقيقي من شهدائنا الأماجد الخالدون ..

وَغَمْضُ العَيْنِ عن شَرٍّ ضَلالٌ وغَضُّ الطَّرْفِ عن جَوْرٍ غَبَاءُ
#شبكة_رصد_السودان

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article #الحكمة_السياسية لقد أثبت البروفيسور إبراهيم غندور قدرته على قيادة المرحلة. بع…
Next Article اذا سالوك عن ملوك الطلس الفاتو الكبار ومن استطاعوا التفوق علي مسيلمة الكذ….ا…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account