By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: إذا سألت أي سوداني اليوم: “ما هي مشكلة السودان؟” سيأتيك الجواب فورًا : الحرب، …
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
البعشوم

إذا سألت أي سوداني اليوم: “ما هي مشكلة السودان؟” سيأتيك الجواب فورًا : الحرب، …

null
By null
Published July 15, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn


إذا سألت أي سوداني اليوم: “ما هي مشكلة السودان؟”
سيأتيك الجواب فورًا : الحرب، الفقر، الفساد، غياب العدالة، المليشيات، التدخلات الخارجية… وكلها صحيحة في ظاهرها.
لكن، رغم صحتها، هل تُعد هذه حقًا “المشكلة الأساسية”؟ أم هي مجرد نتائج تنبع من جذور أعمق للمشكلة؟!.
كيف نعرف جذور المشكلات وكيف نرتب المشاكل من حيث الأولوية ؟
الإجابة الأصح لا تأتي من الشعور العام او رؤيتنا الشخصية بل من التحليل والبحث العلمي. نعم، البحث العلمي… هذه الكلمة الغائبة عن قاموس الدولة السودانية لعقود.

في فبراير 2025، البرهان – في خطاب – أقر بضعف البنية البحثية في السودان، ودعا إلى تأسيس مراكز بحوث حقيقية تُرفد الاقتصاد والسياسة والمجتمع السوداني بالمعرفة. وقد بدا ذلك، ولو متأخرًا، كاعتراف بأن ما نحتاجه اليوم ليس فقط البندقية، بل العقل الذي يرشد البندقية أو يحل القضايا من دون صوتها. المجد يا برهان ليس للبنادق ولا للساتك المجد “لصوت العقل والمعرفة والعلم”.

فأين هي مراكز البحوث؟
أين المؤسسات التي تقوم بمهمة تشخيص جذور الأزمة السودانية من منظور علمي منهجي؟
للأسف، لقد دمر نظام الإنقاذ – وربما من كان قبله ومن أتى بعده – كل بنية معرفية كان يمكن أن تقود السودان نحو حلول حقيقية.

في السودان، البحث العلمي بلا ميزانية، بلا بيئة حاضنة، بلا اعتراف سياسي بقيمته.
الجامعات حتى قبل الحرب كانت مجرد مبانٍ خاوية إلا من الشهادات، والباحثون إما هاجروا، أو تم تهميشهم، أو أُقصوا .

الأدهى من ذلك، أن النخبة السياسية السودانية نفسها تعاني من ضعف في التكوين. كثير من الناشطين والسياسيين – دون تعميم – هم “جربندية”، لا يفهمون علم السياسة، ولا يعرفون شيئًا عن تطورات السياسة الإقليمية والدولية. كل أدواتهم نابعة من تجارب شخصية وموروثات حزبية، و يتوقعون نتائج مختلفة باستخدام نفس الأدوات القديمة الفاشلة تاريخاً وحاضراً.

أما عن المراكز البحثية الغربية، فحدث ولا حرج.
رغم توفر الإمكانيات التقنية والمالية، إلا أنها تعتمد على بيانات غير ممثلة للشعب السوداني وباحثين محليين غير محايدين، وتُحرر تقاريرها بما يتماشى مع توجهات الجهات الممولة، أو بحساب المصالح لصانع القرار الغربي أو الإقليمي.

الحل:
أن تُخصص ميزانية واضحة للبحث العلمي،
وتنشأ عشرات المراكز البحثية الجادة.
وأن يُصبح القرار السياسي معتمدا على المعرفة،
لا على ضغوط الشارع… ولا ضغوط “الرّدحي”.
فحين يكون القائد مؤمنا وواثقا أن قراراته في مصلحة الوطن،
سيمتلك الشجاعة لمواجهة الشعب بها،
حتى وإن خالفته فئة من الناس.
فالمصلحة الوطنية لا تقاس بالشعبية، بل برؤية بعيدة، تستند إلى العلم والعقل والمسؤولية.


Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article رئيس الوزراء يوجّه بتمديد فترة التقديم للجامعات بورتسودان 15-7-2025 (سونا) حرصا…
Next Article شغل النثلث كان فاخر
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • انهيار جسر للمشاة في شارع جامعة الخرطوم نتيجة اصطدام شاحنة به #السودان #الحدث_ا…
  • حمدا لله على السلامة عثمان ميرغني يواجه السودان تحديات بالغة التعقيد في جميع…
  • ■ الحكومة السودانية تراجعت بطريقة غير مباشرة عن موافقتها باعتماد السفير خالد الأ…
  • الأربعاء 1/10/2025 تم اليوم الساعة 21:32 بتوقيت القدس الشروع في عملية اعتراض…
  • امكعوك

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account