[ad_1]
#التنظيم_أولاً
إن إعلان مولانا أحمد هارون عن توليه الرئاسة، مهما كانت دوافعه، يعد مساراً مخالفاً للآليات التنظيمية التي يجب أن يلتزم بها قيادي بحجمه، ويهدد بتعميق الشرخ الداخلي.
الحزب أحوج ما يكون اليوم إلى التماسك والوحدة لا إلى النزاع.
[ad_2]
Source


