[ad_1]
مافي حاجة اسمها غرف طوارىء …هناك تكايا..
تسمية غرف الطوارىء دي عبارة عن استيلاء اعلامي واختطاف سياسي عولمي لإستجابة شعبية طبيعية وجزء من تقاليد التضامن والاخلاق السودانية.
الاسم الصحيح (التكايا) وليس غرف الطوارىء ، والحاجة الاسمها غرف الطوارىء كما يتم ترويجها عبر الوسائط الليبرالية ، هي تحرك محدود مقارنة بألاف التكايا العملوها السودانيين ، تحرك يموله الخواجات والاماراتيين كمدخل لصناعة اجسام سياسية موالية لهم في المستقبل ، وهو جزء من تكتيكاو توظيف عمل الخير والمساعدات كأدوات للإختراق السياسي ، التكتيكات الانتجت لينا نوعية فارس النور وشيخ اللميين.
[ad_2]
Source


