By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: يحكمنا الذكاء الاصطناعي.. عثمان ميرغني سألني أحد القراء.. على منصات التواصل …
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
عثمان ميرغني

يحكمنا الذكاء الاصطناعي.. عثمان ميرغني سألني أحد القراء.. على منصات التواصل …

null
By null
Published October 9, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
يحكمنا الذكاء الاصطناعي..

عثمان ميرغني

سألني أحد القراء.. على منصات التواصل الاجتماعي.. من ترشح ليكون منقذا للسودان مما هو غارق فيه.. مناسبة السؤال هو ما كتبته عن الدكتور محمد طاهر ايلا.. واشادتي بأسلوبه الاداري المميز و تكلل بنجاحات مشهودة في ولايتي البحر الأحمر ثم الجزيرة..

لو كانت اجابتي أي اسم مما هو مطروح على المشهد السياسي حاليا.. أو حتى من يختفون خلف ضباب الاعلام ولا يظهرون لكن أعمالهم بارزة للعيان.. فستنهمر سهام النقد بالحق وأكثر منه بالباطل .. من فرط الفشل الذي ظل يخيم على الأداء العام.. واخفاق الحكومات على مدار العهود والنظم منذ الاستقلال ما بات للناس قدرة على احتمال انتظار نتائج ما قد يقدمه أي مرشح في منصب عام..

و أصدقكم القول.. ليس في ذهني اسم واحد..مقنع لمن ينتظرون اجابتي على السؤال.. وفي تقديري ما عاد في كنانة السودانيين من يقدمونه بكل ثقة ليكون منقذا لهم.. يضعون فيه الرجاء .. وينتظرون منه العطاء..

كل الأسماء التي اختبرت.. بكل أسف زادت من يأس الشعب في “مُنقذ”.. يخرج البلاد من ظلام الحاضر إلى نور المستقبل..

ذلك لا يعني لم يعد ممكنا سوى انتظار يوم القيامة.. لا.. بل الاجتهاد في البحث عن حل آخر..

السودان لم يعد في حاجة إلى زعيم (منقذ).. بل إلى نظام منقذ.. لا أقصد نظام سياسي فذلك أيضا مجرب بما يكفي.. بل أقصد “السيستم” الذي يدير الدولة ليكون هو المنقذ..

ولا أقصد بذلك تركيبة كيمائية من عدة عناصر لتنتج في النهاية مركبا يؤدي الأغراض المطلوبة منه.. بل معادلة ذكية تجعل الدولة خاضعة لارادة الشعب.. تشعر بآلامه وتهتدي بآماله.. لتصنع أفضل واقع وترسم مستقبلا مشرقا..يستحقه أهل السودان..

لتكون الفكرة واضحة أضع بين أيديكم هذه التفاصيل..

السودان كان ولا يزال .. سيارة قديمة كثيرة الأعطال .. غير قادرة على السير إلا بمشقة.. و غارقة في المخالفات والحوادث المرورية.. بسبب ضعف التحكم فيها .. وصعوبة التوجيه.. و رداءة الطرق..

التحكم بهذه السيارة في يد السائق.. فردا كان أو حزبا أو حتى “شُلة”.

لا نحتاج لمواجهة مخاطر تغيير السيارة.. أو السائق..

بدلا من ذلك نحتاج لتغيير “طريقة” قيادة السيارة..

السيارة و أدوات التحكم فيها ، والسائق نفسه.. كلها معطيات مادية وبشرية..

ولكن هناك معطى آخر يخرج من هذا الاطار ويستطيع ممارسة القيادة بأعلى مهارة واقتدار بمنهج “زيرو مخاطر”..

هذا المعطى هو .. السوفت وير.. بدلا من سيارة .. ستتحول إلى طائرة..

بها أجهزة كمبيوتر و ملاحة متقدمة.. مهما كان الطيار مقتدرا أو مبتدئيا فهو “محكوم” وليس حاكما.. بتفاصيل كثيرة معدة سلفا..بما فيها مساره في الفضاء ومحطاته .. ومواقيته.. وحمولته .. و سرعته.. وارتفاعه.. وسلامة الطائرة نفسها..

لا شيء بيد الطيار .. رغم كونه يمسك المقود و يشرف على قيادة الرحلة..

و فوق كل ذلك.. هذا الطيار محكوم بكثير من الضوابط التي لو خالفها بأدنى درجة فهي تؤثر على استمراره في القيادة..

حينها لن يهم الشعب من هو الطيار.. ولا مساعده.. ولا مهندس الطائرة.. كل ذلك لا يؤثر على مصير المواطن.. طالما “السيستم” هو الذي يقود لا الطيار.

عمليا؛ كيف يتحقق ذلك..

بناء “السوفت وير” للدولة عمل من صميم مهام المجلس التشريعي ” البرلمان”.

مطلوب تشريعات تعيد هندسة المستوى القيادي الأول للدولة.. برؤية تستبطن الفكرة التي شرحتها.. والتي تحول السلطة في يد القيادة إلى خيارات محفوفة بمحددين مهمين:

الأول : توازن السلطات.. Checks and Balances .

الثاني: المسؤولية. بمبدأ كل قرار محكوم بنتائجه..

#حديث_المدينة الخميس 9 أكتوبر 2025
[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article والي الخرطوم يقف على الخدمات بمنطقة كافوري ويتفقد أعمال إعادة تأهيل سوق سعد قشرة…
Next Article في يوم استقلالها المجيد الذي يصادف التاسع من شهر أكتوبر من كل عام ، نُهني حكومة …
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account