[ad_1]
اليوم، وقعت جريمة بشعة تهزّ الضمير الإنساني
طفلة بريئة في السادسة من عمرها، تُغتصب داخل أحدى المكاتب الأدارية، في مدرسة خاصة بمدينة الأبيض.
والصادم أكثر، أن الجاني هو معلّم للتربية الإسلامية.
الرجل الذي يُفترض أن يكون راعيًا للأخلاق، مربيًا على الفضيلة، حاملاً لرسالة الدين، تحوّل إلى ذئب بشري، انتهك أقدس ما تملكه الطفولة ( البراءة.)
أي انحدار هذا؟
أي خيانة للثقة وللرسالة؟
وأي مجتمع يمكن أن يصمت عن مثل هذا الفعل دون أن يصرخ بأعلى صوته: كفى!
نطالب بمحاكمة علنية، وبإنزال أقصى العقوبات على هذا المجرم، دون تهاون أو تساهل أو تستر.
هذه ليست قضية أسرة فقط، بل قضية مجتمع كامل
فإذا لم نستطع حماية أطفالنا، فما الذي تبقّى لنحميه؟
[ad_2]
Source
اليوم، وقعت جريمة بشعة تهزّ الضمير الإنساني طفلة بريئة في السادسة من عمرها، تُغت…
Leave a Comment


