By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: لا نعترف بأي ضابط لم يتخرج من الكلية الحربية السودانية، ولا نعترف بأي مؤسسة عسكر…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
البعشوم

لا نعترف بأي ضابط لم يتخرج من الكلية الحربية السودانية، ولا نعترف بأي مؤسسة عسكر…

null
By null
Published October 8, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
لا نعترف بأي ضابط لم يتخرج من الكلية الحربية السودانية، ولا نعترف بأي مؤسسة عسكرية أو أمنية خارج مؤسسة القوات المسلحة السودانية. نحن ضد الميليشيات بكل أنواعها وانتماءاتها، لأن التجربة أثبتت أن أغلب التفلتات والانتهاكات التي رافقت هذه الحرب كانت وما زالت صادرة من تلك المجموعات الخارجة عن الانضباط العسكري، التي لم تعرف يوماً معنى الضبط والربط ولم تتدرب عليه.

إننا نرفض رفضاً قاطعاً تكرار أخطاء الماضي من قبل قيادات القوات المسلحة، لأن تلك الأخطاء كانت كارثية، ولم يسلم منها أحد. فسياسة الضد النوعي وتفريخ الميليشيات لا تنتج إلا الفوضى والحروب، وما جرى من صناعة ودعم ل “الدعم السريع” هو ما قاد البلاد إلى الحرب الحالية التي مست كل بيت سوداني. واليوم، إعادة إنتاج نفس التجربة عبر الميليشيات القبلية سيقودنا إلى حرب أهلية في قلب السودان.

لقد عملنا لسنوات طويلة على كشف فساد ميليشيا الدعم السريع محذرين من كونها مهدداً أمنياً يجر البلاد إلى الهاوية، وأن من يديرها مجموعة من المفسدين لا تعنيهم سوى مصالحهم الشخصية. وقد قدمنا الأدلة والتقارير الاستخباراتية التي للأسف تجاهلتها القيادات في حينها.

وعندما اندلعت الحرب، لم تكن هناك جهة مستعدة لها معلوماتياً كما كانت صفحة البعشوم ومصادرها الميدانية، إذ استعانت بنا القيادات نفسها التي تجاهلت تحذيراتنا، لتكون تقاريرنا ومتابعاتنا أحد أهم مصادر المعلومات لغرفة السيطرة والعمليات خلال السنة الأولى من الحرب، ونجحنا بفضل الله في التصدي للصدمة الأولى.

واليوم، نعيد التحذير من جديد:
إن ما يُعرف بـ ميليشيات درع السودان ما هي إلا نسخة مصغرة من الدعم السريع، تتكون من مجموعة فاسدة من الهمباتة، تستغل القبيلة لتوسيع نفوذها حتى تتحول إلى مهدد أمني جديد. يقودها أشخاص لا يهمهم إلا المال والمصالح الشخصية الضيقة، مستغلين سذاجة بعض المجتمعات قصيرة الذاكرة أو المصابة بما يشبه عقدة ستوكهولم تجاه جلاديها.

أما من يبرر وجود الميليشيات بحجة المشاركة في الصفوف الأمامية، فنقول:

يجب إبعاد درع السودان والحركات المسلحة وسائر الميليشيات من المدن والمناطق الآمنة، وحصر وجودها في نطاق تشرف عليه القيادة العامة للقوات المسلحة فقط.

نطالب بأن تُنشأ معسكرات مشتركة تكون فيها قيادة الجيش هي الجهة الأعلى فنياً وإدارياً،
وأن يكون كل معسكر يضم قوة مساندة تحت تغطية وإشراف مباشر من معسكر نظامي للقوات المسلحة،
يتفوق عليه تجهيزاً وتقنيةً وانضباطاً.

كما نطالب بـ إيقاف التجنيد العشوائي فوراً،
وألا يُسمح بأي تسليح أو انضمام إلا عبر إجراءات رسمية تحت إشراف هيئة الأركان.
ويجب إخضاع كل القوات المساندة إلى لائحة تنظيمية موحدة، تُعاملهم كمستنفرين تابعين للجيش، دون أسماء أو شعارات أو مصادر تمويل منفصلة.

أما المجرمون داخل الميليشيات، فمكانهم ليس المعسكرات بل السجون.
من ثبت تورطه في القتل أو النهب أو الاعتداء على المواطنين لا يمكن أن يُعاد تدويره بزي جديد أو يُمنح رتبة أو بندقية.
هؤلاء مجرمون، لا “مقاتلون”.
أي تسامح معهم هو خيانة لدماء الأبرياء،
وأي حماية لهم تحت غطاء القبيلة أو السياسة هو غطاء للجريمة نفسها.

من حمل السلاح خارج القانون وارتكب انتهاكاً،
يُحاسب فرداً لا جماعة،
ويُحال إلى القضاء فوراً،
ولا يُعاد دمجه في أي تشكيل إلا بعد محاكمة عادلة وتقييم أمني صارم من الاستخبارات العسكرية.
[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article وزير الداخلية يلتقي رجال الإدارة الأهلية بالمنطقة الشرقية لولاية شمال دارفور برئ…
Next Article انسحاب قوات عبد العزيز الحلو من محور الفاشر بعد عجز المليشيا في تسديد التزاماتها…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account