تحذير لأهلنا في الفاشر من خطر الألياف البصرية التي تستخدمها المليشيا لتعزيز قدر…

[ad_1]
تحذير لأهلنا في الفاشر من خطر الألياف البصرية التي تستخدمها المليشيا لتعزيز قدرات الدرونات هذه تحتوي علي اشعة غير مرئية تتلف شبكية العين وتحدث حروق بالغة في الجسم عند ملامستها، وتلوث شظاياها الماء والطعام والبيئة في مكان الانفجار،
مميزات الألياف البصرية
مقاومة التشويش الإلكتروني: تستخدم الدرونات المربوطة بكابلات الألياف البصرية لنقل البيانات، مما يجعلها منيعة ضد التشويش الإلكتروني الذي يستهدف عادةً الترددات اللاسلكية.
اتصالات آمنة ومستقرة: توفر الألياف البصرية اتصالًا آمنًا ومستقرًا بين الدرون والمشغل، مما يضمن نقل إشارات فيديو عالية السرعة وبيانات مستقرة وخالية من التداخل.
تحليق طويل الأمد: تسمح بعض أنظمة الدرونات المربوطة بالألياف البصرية بالتحليق لفترات طويلة جدًا، تصل إلى أكثر من 24 ساعة، لأن الكابل يمكن أن يوفر مصدر طاقة مستمرًا.
صعوبة الاكتشاف: يصعب على أنظمة الدفاع الجوي المضادة للدرونات اكتشاف واستهداف الدرونات التي تستخدم الألياف البصرية.
مدى واسع: يمكن أن يصل طول كابلات الألياف البصرية المستخدمة في الدرونات إلى 20 كيلومترًا، مع وجود نماذج أولية تصل إلى 50 كيلومترًا.
وقد استخدمت..
الأضرار
تتضمن الأضرار الرئيسية ما يلي:
إصابات العين: يعد النظر مباشرة إلى نهاية ليف بصري “حي” من أخطر الممارسات، حيث يمكن أن يسبب الضوء غير المرئي الصادر منه حروقًا في شبكية العين أو ضررًا في القرنية. يجب دائمًا تجنب النظر المباشر إلى الليف البصري.
اختراق الجلد: شظايا الألياف البصرية صغيرة جدًا (بقطر 125 ميكرونًا) وحادة، ويمكن أن تخترق الجلد بسهولة. نظرًا لكونها شفافة، يصعب رؤيتها وإزالتها بمجرد انغراسها.
تلوث الطعام والشراب: هناك قلق من أن شظايا الألياف الدقيقة قد تلوث الطعام أو الشراب أثناء العمل، مما يشكل خطرًا محتملاً.




[ad_2]

Source