By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: اتفاق جوبا بعد 5 سنوات. السلام بين الانهيار وإعادة الترميم قراءة : عوض فلسطيني…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
المؤتمر الشعبي

اتفاق جوبا بعد 5 سنوات. السلام بين الانهيار وإعادة الترميم قراءة : عوض فلسطيني…

null
By null
Published October 7, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
اتفاق جوبا بعد 5 سنوات.
السلام بين الانهيار وإعادة الترميم

قراءة : عوض فلسطيني

بعد مرور خمسة أعوام على توقيع اتفاق جوبا للسلام في 3 أكتوبر 2020م يقف السودان أمام مفترق طرق تاريخي، فبينما كانت الآمال معلقة على الاتفاق كمدخل لإنهاء الحروب وبناء دولة مدنية عادلة، جاءت الحرب الشاملة بين الجيش والدعم السريع في أبريل 2023م لتعيد البلاد إلى مربع الدم والانقسام، في هذا السياق تطرح عدد من الاسئلة نفسها بحدة، أين وصل قطار السلام؟
وما مصير اتفاق سلام جوبا حال انتهاء الحرب وبدء ممارسة سياسية جديدة؟

مسار متعرج

اتفاق جوبا للسلام جاء في أعقاب ثورة ديسمبر 2018م كجزء من ترتيبات المرحلة الانتقالية التي هدفت إلى إنهاء النزاعات المسلحة في دارفور وجنوب كردفان والنيل الأزرق عبر تسوية سياسية شاملة وقد وقعته الحكومة الانتقالية مع عدد من الحركات المسلحة المنضوية تحت مظلة الجبهة الثورية يومها، بينما رفضت التوقيع عليه حركات مؤثرة مثل حركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد نور والحركة الشعبية شمال بقيادة عبد العزيز آدم الحلو، لكن بعد أقل من عام على توقيع الاتفاق وقع انقلاب 25 أكتوبر 2021م الذي أطاح بالشراكة المدنية العسكرية وأعاد السلطة للمكون العسكري بمشاركة بعض أطراف اتفاق جوبا أنفسهم.

ضربة قاصمة

هذا الانقلاب شكل ضربة قاصمة للاتفاق إذ جرى توظيفه في تقاسم السلطة لا في بناء السلام الحقيقي كما ينبقي ثم جاءت الحرب في ٢٥ ابريل بين الجيش والدعم السريع لتنسف ما تبقى من الاتفاق وتدخل البلاد في أكبر أزمة أمنية وسياسية منذ الاستقلال.

تقييم ألاتفاق

رغم الطموحات التي حملها الاتفاق إلا أن تقييمه بعد خمس سنوات يكشف عن إخفاقات جوهرية فقد تحول الاتفاق إلى محاصصة سياسية بدلًا من أن يكون مدخلًا لتحقيق العدالة والمصالحة فتحول الاتفاق إلى صفقة لتوزيع المناصب بين الحركات المسلحة والمكون العسكري فقد حصلت الحركات الموقعة على نسب في مجلس السيادة والوزارات والمجلس دون أن تنعكس هذه المشاركة على تحسين أوضاع المناطق المتأثرة بالنزاع بل كان شبه مهدد حينما اراد رئيس الوزراء الوافد الجديد كامل إدريس تحريك رقاع الشطرنج في حكومة الامل المتوفية فأنتبه كل الجنود ليصمد الملك فيما كان عليه، تلك قصة لازمة بل فضيحة في التشكيل الوزاري الذي شهده تاريخ السودان الحديث.

غياب الارادة .

بغياب الإرادة عن تنفيذ البنود الجوهرية
لم تُنفذ البنود المتعلقة بالعدالة الانتقالية وعودة النازحين ونزع السلاح ودمج القوات بل ظلت حبرًا على ورق كما لم تُخصص الموارد الكافية لتنمية المناطق المهمشة وظلت دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان تعاني من التهميش والفوضى الأمنية.

انقلاب ٢٥ اكتوبر

انخراط بعض الموقعين في الانقلاب الذي وقع في ٢٥ اكتوبر ٢٠٢١م حيث شاركت بعض الحركات الموقعة على اتفاق جوبا بفاعلية مع التأييد ثم تورطت لاحقًا في الحرب الجارية ما أفقد الاتفاق شرعيته الأخلاقية والسياسية وجعل كثيرين يرونه جزءًا من الأزمة لا جزءاَ من الحل.

بناء الثقة المجتمعية

فشل الاتفاق في سنينه الخمسة في بناء الثقة المجتمعية
حيث لم يُشرك الاتفاق المجتمعات المحلية في صياغته أو تنفيذه ما جعله بعيدًا عن تطلعات الضحايا والنازحين الذين رأوا فيه تسوية نخبوية لا تعالج جذور النزاع.

الحرب ومشروع السلام

باندلاع الحرب بين الجيش والدعم السريع في أبريل 2023 قلبت الطاولة على كل ترتيبات المرحلة الانتقالية بما فيها اتفاق جوبا فقد أدى النزاع إلى انهيار مؤسسات الدولة بما فيها مجلس السيادة والوزارات التي تضم ممثلين عن الحركات المسلحة وقاد الى تفكك الجبهة الثورية وانقسام الحركات الموقعة بين مؤيدين لطرفي الحرب ومتحفظين ومقاتلين على الأرض مع عودة النزوح والقتل الجماعي خاصة في دارفور حيث ارتكبت مليشيا الدعم السريع ومليشيات متحالفة معها مجازر مروعة بحق المدنيين ما أعاد شبح الإبادة الجماعية في ظل غياب أي أفق سياسي لتنفيذ الاتفاق وفي ظل غياب حكومة مركزية وانشغال الأطراف بالحرب وتراجع الاهتمام الدولي بالاتفاق.

إنهيار ام ترنح

في هذا السياق يمكن القول إن اتفاق جوبا انهار فعليًا ولم يعد يشكل مرجعية سياسية أو قانونية لأي عملية سلام أو انتقال سياسي يمكن أن يعالج ميزان الاختلال الذي اتى من أجله الاتفاق

مستقبل جوبا حال انتهاء الحرب

إذا وصلت البلاد إلى نهاية الحرب فإن مصير اتفاق جوبا سيعتمد على طبيعة التسوية السياسية الجديدة وهناك ثلاثة سيناريوهات محتملة
اولها إعادة تأسيس الاتفاق ضمن تسوية شاملة قد يُعاد النظر في اتفاق جوبا ضمن إطار جديد يشمل كل الأطراف السودانية بما فيها الحركات غير الموقعة وقوى الثورة والمجتمع المدني في هذه الحالة يمكن الاستفادة من بعض بنود الاتفاق خاصة المتعلقة بالعدالة الانتقالية ودمج القوات وتنمية المناطق المهمشة لكن بصياغة جديدة أكثر شمولًا وشرعية وثانيها إلغاء الاتفاق واستبداله باتفاق جديد قد ترى القوى السياسية أن اتفاق جوبا فقد شرعيته خاصة بعد تورط بعض الموقعين عليه في الحرب والانقلاب فيتم استبعاده كمرجعية والبدء في صياغة اتفاق جديد من الصفر يراعي المتغيرات الجديدة ويشرك الضحايا والمجتمعات المحلية.
وثالثهما الإبقاء على الاتفاق كمرجعية جزئية في حال التوصل إلى تسوية جزئية قد يُستخدم اتفاق جوبا كمرجعية لبعض المسارات مثل دارفور أو النيل الأزرق دون أن يكون أساسًا للعملية السياسية الوطنية. وهذا السيناريو قد يُبقي على بعض بنود الاتفاق لكنه لن يعالج جذور الأزمة.

متطلبات إعادة بناء السلام بعد الحرب

لكي يكون هناك سلام حقيقي بعد الحرب لا بد من تجاوز أخطاء اتفاق جوبا عبر إشراك الضحايا والمجتمعات المحلية في صياغة أي اتفاق جديد و ربط السلام بالعدالة والمحاسبة لا بالمحاصصة وإعادة هيكلة القوات المسلحة والقوات الأمنية على أسس وطنية
مع ضمان حياد الدولة تجاه المكونات القبلية والجهوية
فضلاً عن إشراك القوى المدنية والثورية في العملية السياسية ويستوجب ذلك إعادة النظر في شكل الدولة السودانية بما يضمن العدالة والتنوع
هذه المطلوبات لا يمكن تحقيقها إلا في ظل إرادة سياسية وطنية مستقلة بعيدًا عن التدخلات الإقليمية والدولية وبقيادة سودانية حقيقية تمثل تطلعات الشعب.

الدروس المستفادة

بعد خمس سنوات يمكن استخلاص عدة دروس من تجربة اتفاق سلام جوبا
من ضمنها أن السلام لا يُصنع في غرف مغلقة بين النخب بل في الميدان وبين الناس وأن المحاصصة لا تبني دولة بل تعمق الانقسامات
داخلها بصورة اعمق وأن العدالة الانتقالية ليست بندًا ثانويًا بل أساس أي سلام مستدام
وأن التحالف مع العسكر يفضي إلى الانقلاب لا إلى الاستقرار
كما أن الشرعية الشعبية أهم من الشرعية الدولية
هذه الدروس يجب أن تكون حاضرة في أي عملية سياسية قادمة حتى لا يعاد إنتاج الفشل.

السلام بين الانهيار وإعادة الترميم

اتفاق جوبا للسلام رغم نواياه المعلنة لم ينجح في وقف الحرب أو بناء السلام بل تحول إلى جزء من الأزمة وساهم في تعميق الانقسامات وتوفير غطاء سياسي لانقلاب 2021م ثم انهار تمامًا في ظل الحرب الشاملة التي تعصف بالبلاد منذ 2023م.

لكن هذا لا يعني أن السلام مستحيل بل يعني أن السودان بحاجة إلى إعادة تأسيس مشروع السلام من جذوره على أسس جديدة وبقيادة وطنية مستقلة وبمشاركة واسعة من القوى المدنية والمجتمعات المحلية والضحايا وكل من دفع ثمن الحرب.
فقط حين يُربط السلام بالعدالة وتُعاد هيكلة الدولة على أسس المواطنة يمكن أن يتحول قطار السلام من مسار الانهيار إلى مسار الأمل.

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article تصريح صحفي حركة العدل والمساواة السودانية Justice & Equality Movement (JEM) Suda…
Next Article مقطع فيديو متداول يُظهر سرقة محتويات شحنات الطبالي وأمتعة المسافرين وبضائع التجا…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account