By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: #الجحود_السياسي تُعد العلاقة بين القيادة السياسية والقوى التي تدافع عن الوطن سو…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
محمد السر مساعد

#الجحود_السياسي تُعد العلاقة بين القيادة السياسية والقوى التي تدافع عن الوطن سو…

null
By null
Published July 15, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
#الجحود_السياسي

تُعد العلاقة بين القيادة السياسية والقوى التي تدافع عن الوطن سواء كانوا جنوداً في الميدان أو قادة سياسيين أو قادة رأي عام والذين يدعمون في شرعية الدولة هي علاقة مقدسة مبنية على الثقة المتبادلة والتقدير.

ولكن عندما تتحول هذه العلاقة إلى جحود ونكران للجميل خاصة من قبل قيادات الدولة تجاه من يقاتل الأعداء والمتمردين فإن ذلك ينذر بكارثة حقيقية تهدد كيان الدولة ووحدتها.

إن الجحود السياسي يعتبر سلوكاً متناقضاً ومُضِراً تمارسه قيادة الدولة تجاه الوطنيين، فبينما يعرض الوطنيين حياتهم للخطر ويقدموا التضحيات الجسام في سبيل حماية الوطن من الأعداء والخارجين عن القانون من متمردي الدعم السريع ومن يساندهم.

تُقدم قيادة الدولة على إبعاد قياداتهم السياسية الوطنية عن المشورة والمشاركة في رسم ملامح إدارة الدولة، وبالمقابل تظهر ذات القيادة تسامحاً وتماهياً مع الداعمين للمتمردين بل وتسعى إلى إشراكهم في حكم الدولة.

هذه الحالة في العرف السياسي يمكن أن توصف بأنها الخيانة العظمى للعهد أو الانقلاب على الشرعية الأخلاقية.

كما يمكن أن تصنف ضمن مفهوم البراغماتية السلبية أو الانتهازية السياسية، حيث تقدم المصالح قصيرة المدى من خلال تطويل أمد المعركة لضمان المكوث في كرسي الحكم لأطول فترة ممكنه، على القيم والمبادئ الأساسية كتقدير التضحيات والحفاظ على وحدة الصف الوطني.

وفي بعض الأحيان يمكن أن يندرج هذا السلوك تحت مسمى الاسترضاء المذل أو التقارب المشبوه، خاصة إذا كان الدافع وراء التماهي مع الداعمين للمتمردين ليكونوا جزءاً من صنع مستقبل السودان من خلال التشاور معهم او اشراكهم في الحكم هو الرغبة في التخلص من التزامات تجاه من دافعوا عن الدولة، لأنهم سيسببوا تهديداً لمن هم في سلطة الحكم، وفق منظور (حكام اليوم).

إن استمرار هذه الحالة من الجحود السياسي يحمل في طياته بذور دمار الدولة ويمكن أن يؤدي إلى مآلات خطيرة ، وأخطرها هو تقويض الروح المعنوية وتفكك الجبهة الداخلية فعندما يشعر المقاتلون وحاضنتهم السياسية بأن تضحياتهم تقابل بالنكران وأن قيادتهم تهمش بينما يكافأ أعداؤهم فإن ذلك يؤدي إلى تدهور حاد في الروح المعنوية.

هذا الشعور بالخيانة يدفعهم إلى فقدان الثقة في القيادة، وقد يؤدي إلى تفكك الجبهة الداخلية وتراجع الرغبة في الدفاع عن الدولة.

إن إبعاد القوى الوطنية المخلصة وإضعافها بالتزامن مع تمكين الداعمين للمتمردين يرسل رسالة سلبية للمتمردين وحاملي السلاح ضد الدولة بشكل عام، وهو أن طريق التمرد والعنف هو الأجدى لتحقيق المكاسب السياسية، وذلك يشجعهم ويشجع غيرهم في المضي في درب حمل السلاح (مع او ضد) الدولة لتحقيق المكاسب السياسية والمالية وغيرها، هذا النهج المتبع سوف يؤدي إلى دورة لا نهائية من العنف وعدم الاستقرار في الدولة.

سيترتب عن كل ما ذكر فقدان للشرعية والمصداقية في قيادة الدولة الحالية فعندما تتجاهل القيادة حقوق من دافعوا عنها وتتماهى مع داعمي أعدائها فإنها تفقد تدريجياً شرعيتها ومصداقيتها في نظر الشعب والقوى المخلصة.

هذا الفقدان للثقة سيؤدي إلى احتجاجات شعبية وعدم استقرار سياسي وربما محاولات جادة لتغيير القيادة الحالية التي تدير الدولة بشكل نهائي من المشهد كما حدث في 11 إبريل 2019م.

كما إن إضعاف القوى الوطنية الداعمة للدولة وتمكين القوى التي كانت تعمل ضدها يؤثر سلباً على مؤسسات الدولة وخاصة الجيش والأجهزة الأمنية، فقد يؤدي ذلك إلى انقسامات داخل هذه المؤسسات وتراجع فعاليتها وفي أسوأ السيناريوهات انهيارها.

كما أن ضعف الدولة وانقسامها يجعلها عرضة للتدخلات الخارجية من قوى إقليمية ودولية تسعى لتحقيق مصالحها الخاصة، هذا التدخل يزيد من تعقيد الأزمة ويؤدي إلى زعزعة الاستقرار ليس فقط داخل الدولة بل في المنطقة بأسرها.

إن الجحود السياسي من قبل قيادات الدولة تجاه من يقاتلون الأعداء والمتمردين هو سلوك خطير يحمل في طياته تدميراً للنسيج الاجتماعي والسياسي للوطن.

إن تقدير التضحيات وإشراك جميع القوى الوطنية في بناء المستقبل هو السبيل الوحيد للحفاظ على وحدة الدولة واستقرارها.

على قيادات مجلس السيادة خاصة العسكريين منهم أن يدركوا أن مصالح الوطن العليا تتجاوز أي مكاسب سياسية آنية وأن الثقة بين الحاكم والمحكوم هي أساس بناء دولة قوية ومزدهرة.

المستشار/ محمد السر مساعد

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article طبعا يا شباب الصورة النزلتها قبل شوية، صورتها وانا كنت ياداب في بداية كبري المك …
Next Article طريق أبوحمد – بورتسودان .. إنجاز تاريخي
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account