By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: الجريدة هذا الصباح.. الثورة ليست مادة قابلة للإلغاء، اسأل البرهان عن خطر المحاو…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

الجريدة هذا الصباح.. الثورة ليست مادة قابلة للإلغاء، اسأل البرهان عن خطر المحاو…

null
By null
Published October 4, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn


الجريدة هذا الصباح..
الثورة ليست مادة قابلة للإلغاء، اسأل البرهان عن خطر المحاولة، واسأل الكيزان عن رهق المؤامرة ونتائج الفشل!!

أطياف
صباح محمد الحسن درس الثورة!!

طيف أول:
جاءت ملء الشمس، لتضيء عتمة كل الزوايا، ترفع وسطى وسبابة لتفتح ربيعنا، وتطفئ نيران الغدر والظلم والفساد. وحدها من منحت الوطن معراجه، ستعود وفي يدها شعلة الأمل والبريق!!

وفي هذا الزمن الأغبر، الذي صار فيه “السطحيون” يتحدثون عن العمق، خرج علينا الممثل فضيل، أحد منتجات الحقبة البائدة، ليطالب بإلغاء درس “حرية، سلام، وعدالة” من المناهج
وكأن الثورة التي زلزلت عرش الطغيان يمكن محوها بممحاة وزير التربية، أو بتصريح من ممثل لم يتجاوز يومًا حدود الموهبة “العبيطة”.
فمطالبة الرجل هي المقياس الحقيقي والفرق مابين وعي الثورة التي وضعت الدرس ، وبين العقلية البائدة التي تطالب بحذفه!!
فثورة ديسمبر ليست درسًا في كتاب، بل نبض في القلوب، وذاكرة في الوجدان، ودماء في الشوارع. ولأن فضيل جاء في زمن “تعليب” المواهب، ولم يلمع نجمه إلا في موسم إنتاج الحكومة بعض “العاهات” في مجال الفن والتمثيل والإعلام
لتشغل الناس عن قضايا القتل والفساد، وظن الرجل أنه شخصية مؤثرة. فبينما كان شباب الثورة يفتحون صدورهم للرصاص، كان فضيل يقدم مشهدًا هزليًا أجوف
فالرجل الآن يبدو أنه يريد درسًا في كتاب اللغة العربية بعنوان “فتك ومتك”، بدلًا من درس الثورة، وكأننا بحاجة إلى مزيد من “العلل في زمن الجراح”. وفضيل لا يعرف عن الثورة شيئًا، لأنه ببساطة لم يكن يومًا جزءًا منها، بل هو جزء من فشل هذه المنظومة التي تخصصت في صناعة “الترندات” للتغطية على المجازر، وحمى الضنك، والموت بالسلاح الكيماوي. بينما كان الناس يموتون
فبربكم، ماذا قدم فضيل للفن سوى مشاهد سطحية لا تصمد أمام لحظة من لحظات الثورة فبسمة المحجوب وحدها كتاب، وكلمات مطر درس لاينسى، ونظرات ست النفور واحة حياة رغم رحيلها. فبأي حق تتحدث عن قيمة الثورات وأنت ابن الأنظمة الدكتاتورية الباطشة، التي حولت الأطفال إلى جنود في الميدان
و (المغشوش) ربما ظن أن الشهرة في زمن الانحطاط تمنحه حق التنظير!!
وهل الذي يطالب بحذف دروس الثورة من المنهج، يجرؤ على قول كلمة حق في وجه سلطان جائر!! قتل الأطفال وشردهم وحرمهم من التعليم.
وليسأل فضيل لماذا حُرم آلاف الأطفال من التعليم؟ وماذا حدث للتعليم منذ انقلاب البرهان على الثورة الي يوم الحرب وبعده، وهل شهد التعليم تدهورًا أكثر مما يشهده الآن
فالثورة ليست مشهدًا تمثيليًا ينتهي بالتصفيق، بل هي ملحمة من دماء وأرواح، من صدور عارية واجهت الرصاص، شباب كتبوا التاريخ بأرواحهم ،
فالرجل لا يهاجم درسًا في المنهج، بل يهاجم ذاكرة شعب، يهاجم وجدان أمة، يهاجم الحقيقة التي لا يمكن طمسها. ومهما حاولت أدوات الإلهاء أن تصنع ضجيجًا، فلن تغطي على صوت الثورة الصادح بالسلام والحرية والعدالة . ومن لم يكن في لحظة الحقيقة، لا يحق له أن يتحدث عن معناها.
كما أن التمثيل ليس مجرد مهنة بل هو مسؤولية أخلاقية وفكرية. ومن يعتلي خشبة المسرح أو يظهر على الشاشة، يعتلي وجدان الناس، ويؤثر في وعيهم. فإن خان هذه الثقة، فقد خان رسالته، وخان الفن والوطن.
والممثل الحقيقي لا يهاجم الثورة، بل يجسدها. لا يروّج للحرب، بل يفضحها. لأن المسرح والدراما وُجدتا لتكونا صوتًا للضعفاء، لا صدىً للجلادين فليعلم فضيل أن الفن لا يسخر من الدم، لا يستهين بالتضحيات.
الفن يخلّد من ماتوا لأجل الحرية، لا يستهزئ بهم.
حتى يسقط ولايجد له مكانًا في ذاكرة الشعوب، مهما علا صوته أو زادت شهرته.
والعلاقة بين الفن والرسالة الوطنية هي علاقة مسؤولية، لا مجاملة. علاقة التزام، لا شهرة. علاقة ضميرلا ترند. ومن لا يدرك ذلك، عليه أن يعيد قراءة النص.
فالذي يهاجم السلام، يرحب بالحرب.
وقد لايكون فضيل يدافع عن الأطفال، لأن لا خوف عليهم من ديسمبر، بل يروّج لخطاب يقتلهم، يحرمهم من العلم ومن المدارس.
خطاب تغذية العقول بالجهل . فالذي يبغض السلام و يرفض الحرية هو مقيد ومُقعد، والذي يرفض العدالة يؤمن بالظلم ويدعو لاستمراره.وهذا يتعارض مع رسالته ويسقط أعظم القيم الإنسانية بداخله
فالثورة ليست مادة قابلة للإلغاء، اسأل البرهان عن خطر المحاولة، وهل استطاع أن يمحو الثورة حتى من ذاكرته!!
واسأل الكيزان عن رهق المؤامرة ونتائج الفشل!!
والحديث هنا ليس عن فضيل ولكن عن “ظاهرة فضيل” التي درجت على التعدي على الثورة
لذلك يأتي السؤال :
من الذي دفع فضيل لمهاجمة الثورة في هذا التوقيت!!
فهل ما زالت القلوب يسكنها الخوف من الثورة
أم أن الهجوم جاء ليغطي على شيء ما!!
فإن كانت هناك خطة جديدة للمؤامرة على الوطن والشعب، فالوقت انتهى، وإن القادم… قادم!!
طيف أخير:
#لا_للحرب.
إتجاه دولي جديد للتعاطي مع الازمة السودانية ودوائر عدلية تحاول إضافة نص!!.
#شبكة_رصد_السودان



Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article البندقية الواعية…معلمين في السياسة “وما ورد في مقترح الرئيس ترامب من قضايا أ…
Next Article في الآونة الأخيرة، وبعد تقدم الجيش والقوات المشتركة نحو كردفان ودارفور، بدأ أبوا…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • في ختام زيارتي لولاية سنار دشّنا اليوم بمدينة سنجة نفرة الأمل التي استهدفت أكثر …
  • في عاصمة إقليم دارفور (الفاشِر) الحصينة، معقل الأبطال والصامدين، حيث تشتعل المعا…
  • الكلمة هي سلاحنا الذي نقاتل به دعاة الحرب والاستبداد، لذا فقد سعت قوى الظلام بكل…
  • مقطع فيديو يظهر عودة المخابز للعمل بحي الصحافة زلط، محطة 7 جنوب مدينة الخرطوم #ف…
  • اقرأ الخبر إن فاتك: دراسة جديدة تشير إلى أن النظام الغذائي الغني بحمض السيستين ق…

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account