By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: *عثمان فضل الله يكتب عن عرمان بين التجربة والفكرة:* في لحظات الانقسام الكبرى، ت…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
الحركة الشعبية لتحرير السودان

*عثمان فضل الله يكتب عن عرمان بين التجربة والفكرة:* في لحظات الانقسام الكبرى، ت…

null
By null
Published October 3, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn


*عثمان فضل الله يكتب عن عرمان بين التجربة والفكرة:*

في لحظات الانقسام الكبرى، تفتقر الساحة السياسية عادةً إلى الصوت الواضح الذي يربط بين التجربة والفكرة، بين الماضي والحاضر. ياسر عرمان واحد من هؤلاء القلائل الذين صقلتهم التجارب، فخرج من دهاليز السياسة السودانية برؤية أوسع من حدود الاصطفاف الضيق. تجربته الطويلة لم تكن نزهة، بل سلسلة من المواجهات والانكسارات والحوارات، ما جعله أكثر التصاقاً بفكرة الوطن من التصاقه بالمناصب أو المكاسب.

قبيل انقلاب ٢٥ أكتوبر ،نظمنا ندوة في مركز آرتكل عن الترتيبات الأمنية، تحدث فيها عرمان بوضوح قائلا : لا يمكن للدولة أن تمضي بجيوش متعددة، ولابد من بناء جيش وطني قومي مهني واحد يحتكر القوة ويحترم ارادة الشعب لم يكن حدبثه ذاك في الندوة تلك مجرد شعار سياسي، بل استنتاجاً من تاريخ طويل من الحروب والصراعات عاشه الرجل واكتوى به السودانين؛ تاريخ يقول إن التعددية العسكرية لا تنتج سوى الانقسام والفوضى، وإن الطريق الوحيد لبناء دولة قابلة للحياة هو وجود جيش وطني مهني واحد، يحل مكان كل التشكيلات المسلحة، بما فيها الدعم السريع.

من يستمع إلى عرمان في مثل هذه المحافل، يدرك أن حديثه ليس ارتجالاً. الرجل يراكم خبرة سياسية وثقافية جعلت منه شاهداً على مراحل السودان المتقلبة، ومشاركاً في جزء من معاركها، ودارساً عميقاً لخيباتها. لذلك حين يربط بين السياسة والأمن، أو بين العدالة والسلام، فإنه لا يفعل ذلك بصفته محللاً بعيداً، بل كفاعل جرب كلفة الحرب وخبر الانقسام عن قرب.

في مقاله الأخير، كشف ياسر عرمان عن تشخيصٍ حاد للوضع: حكومتان لا تغطيان جسد الوطن. هذه العبارة وحدها تختصر مأزق اللحظة. فالدولة لا تُبنى بأجزاء متنازعة، ولا الشرعية تُكتسب عبر “جوكيات وسماسرة” أو نزاعات قبلية، بل بمشروع وطني شامل قادر على إعادة توحيد الريف والمدينة، وعلى استعادة السودان ككيان يتسع للجميع.

هنا تتجلى قيمة ما يطرحه عرمان: أن القضية ليست في من يحكم اليوم أو غداً، بل في كيفية بناء أرضية مشتركة تعيد تعريف الدولة السودانية على أسس الحرية والمواطنة والعدالة. وهو منظور لا يستند إلى العاطفة وحدها، بل إلى حصيلة عقود من التجربة في العمل السياسي، وفي الاقتراب من قضايا الحرب والسلام، وفي التفاعل مع الفاعلين المحليين والدوليين.

اللافت في مسيرة ياسر عرمان أن خطابه ظل يتطور مع الأحداث دون أن يتنازل عن جوهره: السودان لا يمكن أن يعيش منقسمًا بين جيوش وسلطات متناحرة، ولا يمكن أن يستمر في الدوران في فلك الصراعات الإثنية والجغرافية. إنما يحتاج إلى فكرة أكبر من الجميع، فكرة تجعل من الوطن سقفاً يتجاوز الأفراد والتيارات.

بهذا المعنى، لا يُقرأ صوت عرمان كمدحٍ أو ذم، بل كجزء من محاولة متواصلة للبحث عن وطنٍ ممكن، وطنٍ لا يشبه حكومتي اليوم، بل يشبه تطلعات الناس الذين دفعوا أثمان الحرب والتمزق.
#اللهم_لا_ترفع_للكيزان_راية_ولا_تحقق_لهم_غاية_واجعلهم_للعالمين_عبرة_وآية
#حرب_الندامة

عثمان فضل الله



Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article تمهيدًا لاستئناف الرحلات.. مشاهد حديثة متداولة من داخل صالة مطار الخرطوم الدولي …
Next Article من القصور الفخمة والشوارع المعبدة والمدن الفاخرة للولاية الشمالية.. انطلاق حملة …
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أمور تحت سيطره بالكامل قريباً تحرير بلد من دنس جنجويد نصل وإن طال الزمن او قصر
  • نحن كلامناا بل بس ما ساااي مستحيل نقبل ديل يكونوووا معاناا تااااني مهماا كلف ال…
  • الايام دي بنضع في اللمسات الأخيرة لنقل مقر مركز مناظير جديدة مرحليا لمدينة ام در…
  • #ملء_السد لم تؤدِ المفاوضات على مدى عقد من الزمان إلى اتفاق شامل ومقبول، حيث ك…
  • عودة المياه عبر الطاقة الشمسية بمربع 25 بحي المنشية بولاية #الخرطوم #فيديو #الجز…

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account