By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: المبدع نهاد شاخور يكتب في رثاء الزعيم ود الياس: حليل الساس حبيب الناس عقد الماس …
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
مزمل ابو القاسم

المبدع نهاد شاخور يكتب في رثاء الزعيم ود الياس: حليل الساس حبيب الناس عقد الماس …

null
By null
Published October 2, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn


المبدع نهاد شاخور يكتب في رثاء الزعيم ود الياس: حليل الساس حبيب الناس عقد الماس الجاب الكاس

العزيز مزمل واضح للعين الحال ما زين الحزن حاصل والألم متواصل بدون فاصل عقب رحيل القامة والشامة التي زينت وجه المريخ والتاريخ وبدون شك يا عزيزي الفاضل وطأة الألم حركت القلم فهل له من طريقة في عمود كبد الحقيقة للتعبير عن الآهة العميقة فشيخ الطريقة الحمراء يستحق البكاء والعزاء، والرثاء، والنعي والحكي.
ولد القامة والشامة والنجم والعلامة في حي العرب حيث الدنيا باسمة والأيام طرب ورحل في زمن النزوح والشتات والفراق والبعاد والسواد والرماد والحريق والضيق، انه الرفيق مصباح الطريق محمد الياس الساس والأساس الرفع الراس وفرح الناس بأول كأس محمول جوا وصل السودان عبر مطار الخرطوم، فخرجت الحشود الجماهيرية من كل فج عميق واتجهت نحو مطار الخرطوم لاستقبال المريخ والقائد المظفر، وعند هبوط الطائر الميمون لم تجد السلطات الأمنية خيار أمام تدافع تلك الحشود غير فتح أبواب المطار، فاندفعت الجماهير داخل المطار واصطفت امام سلالم الطائرة في انتظار اللحظة التاريخية خروج افراد البعثة من داخل الطائرة، وعندما فتح باب الطائرة وخرج ود الياس ولوح بالكاس عزفت تلك الحشود في سمع الوجود اجمل الألحان فرددت : مريخنا بهر الدنيا وحققنا أجمل منية، الكاس الكاس يا ود الياس، بالطول بالعرض مريخنا يهز الأرض، في لحظة في ثانية مريخنا عبر تنزانيا.
وكان ود الياس اسعد الناس بهذا الاستقبال، وعند وصوله لمنزله الكائن بالثورة الحارة الثالثة امدرمان وجد في استقباله ريان، طفلة وضعتها زوجته اثناء غيابه في تنزانيا وأطلقت عليها اسم ريان، واسم ريان في لسان العرب يعني الغصن الأخضر اللين والشخص موفور الصحة والعافية والسعادة، وهكذا كان ود الياس في تلك الأيام، واليك قصة ود الياس وهذا الكاس من الساس للراس.
في عام 1986 دعا مجلس إدارة نادي المريخ اعضاءه لاجتماع يتعلق بشؤون بعثة فريق المريخ المغادرة لتنزانيا للمشاركة في دورة سيكافا واختيار رئيس للبعثة. تخلف معظم أعضاء المجلس عن الاجتماع ورفض الحضور تولي رئاسة البعثة، وانبرى محمد الياس للمهمة. فلماذا تخلف معظم أعضاء المجلس عن حضور الاجتماع ورفض الحضور تولي رئاسة البعثة؟ لأن الرحلة لم تكن متجهة لدول الخليج، فالسفر لتلك الدول مغري تحل فيه البعثات في فنادق الخمس نجوم وتحمل على كفوف الراحة ويتدافع المغتربون لخدمة البعثات وحل كل صغيرة وكبيرة وما على رئيس البعثة الا ان يفتح حقائبه للهدايا والعطايا والتفرغ للأسواق والتجارة وقضاء مصالحه التي لا توجد في الدول الأفريقية، فالرحلات لأفريقيا في تلك الأيام يواجه فيها رئيس البعثة من المتاعب والمصاعب الكثير ولا يجد نفير ونصير وخبير يعينه على إزالة العقبات التي يضعها الخصم في طريقه. ومن لتخطي المصاعب والمتاعب والمزالق غير ود الياس الذي هيأ نفسه للسفر، فاغلق محاله التجارية ومصنع أبوعشرة للشعيرية وترك الساحة خالية لمنافسيه في السوق وودع حرمه المصون وهي حامل وعلى وشك الوضوع، وقاد البعثة ووصلت تنزانيا وحلت البعثة بأحد الفنادق، وبعد مرور يوم شكا اللاعبون من تواضع المكان وسوء الخدمات وأنواع الطعام التي لا تستساغ، فأصبح ودالياس يخرج في الصباح الباكر للأسواق ومعه اخصائي العلاج الطبيعي الظريف عمر عبد اللطيف، يحملون السلال ويتخيرون اللحوم والخضروات والفواكه المستساغة لدى افراد البعثة. يتفرغ عمر عبد اللطيف للمطبخ واعداد الوجبات وينصرف ودالياس لإدارة شؤون المعسكر، يتفقد أحوال اللاعبين ويشرف على علاج المصابين ويخرج لحجز الميادين للتمارين ومقابلة المسؤولين المشرفين على دورة سيكافا، يخرج من اجتماع ويدخل في اجتماع، وعندما يعود للمعسكر يجد مشكلات وطلبات يغوص في حلها بهمة وإخلاص وهكذا ظل يحترق طوال تلك الأيام الى ان كللت مجهوداته بوصول المريخ لمباراة الكاس، فحدث ما لم يكن في الحسبان، اصابت الملاريا اللعينة حارس مرمى المريخ الأسطورة حامد بريمة، وبدأ يرتجف من الحمى فرجف معه المدرب سيد سليم واضطرب اضطرابا شديدا، فحامد الجامد كان كلمة السر في انتصارات المريخ ووصوله لهذه المرحلة، بالطبع تفرغ ود الياس للإشراف على علاج حامد وتهيئته نفسيا للتضحية من اجل المريخ وأداء مباراة الكاس. فقال لحامد: المريخ على موعد مع التاريخ وقاب قوسين او أدنى من الكاس، وبعد ما لبنت ما بنديها الطير وحرام المجهود الذي بذلته مع زملاءك ووصلتم به الى هذه المرحلة يذهب ادراج الرياح، فان تحاملت على المرض والأوجاع والآلام وضحيت من أجل المريخ وحرست عرينه سأمنحك حافزاً ضخماً من حسابي الخاص بالدولار، وان فزتم بالكأس سأضاعف لك الحافز ولك حرية الاختيار في ان تأخذ الحافز هنا او في الخرطوم. فأجاب حامد: في الخرطوم. فضحك ود الياس، وانفرجت أسارير سيد سليم. وأدى حامد المباراة، وفاز المريخ بالكأس وأوفى ود الياس لحامد بوعده، وهكذا البصارة والشطارة وفن الإدارة.
ضحى محمد الياس لأجل رفعة المريخ بالوقت والمال والروح والدم، فهل هذا مجرد كلام يذكر في هذا المقام أم حقيقة ماثلة للعيان لا يطويها النسيان. الحمد لله الذاكرة بخير والأرشيف موجود والفلاش باك حاضر.
من المألوف وجود محمد الياس في نادي المريخ، كان أساسي قبل الكراسي، يتفانى في خدمة النادي ويدافع عنه بكل ما أوتي من قوة مما لفت نظر الأسطورة حامد بريمة فقال: انا حارس الفريق ومحمد الياس حارس النادي.
أنفق محمد الياس من حر ماله مالا لبدا، منه تلك المبالغ التي غذى بها حساب المريخ الى حين ميسرة، وصادرتها السلطات الأمنية بعد اعلان الرياضة الجماهيرية، وبالرغم من ذلك لم يتوقف ود الياس من حل أزمات المريخ المالية وتسليفه أي مبلغ، وعندما يعجز مجلس المريخ عن سداد ديون ود الياس يعفي المجلس من السداد في التو، فهو لا يطيق ان يرى المريخ مكبل بالديون ومثقل بالهموم، على العموم محمد الياس سوداني اصيل ومريخي زين بعفي الدين وبملا العين.
تضحيات محمد الياس بالروح والدم حكاية ورواية، في حقبة الثمانينات لمع نجم اللاعب دحدوح في كوستي، وظهرت حاجة المريخ الماسة له وسعى لتسجيله، فانبرى ود الياس للمهمة، وسافر الى كوستي على متن سيارة مرسيدس، والمرسيدس سيارته المفضلة، ويصفها بملك الطريق. بعد ان انجز المهمة وفي طريق عودته للخرطوم تعطل ملك الطريق في منتصف الطريق، ولم تفلح كل المحاولات لإصلاحه، فركب محمد الياس على ظهر لوري فحم وجلس فوق تلك الجوالات، ووصل الخرطوم اسود اللون بعد ان ألهبت ذرات دقة الفحم عيونه وغطت اذنيه وفعلت بجلبابه الناصع البياض الأفاعيل. بعد هذه الرحلة الشاقة طلب منه الحاج شاخور اللحاق ببعثة المريخ في مدني ليوفر لها كل ما تحتاجه، وفي الطريق الى الجزيرة الخضراء غاص ملك الطريق في الماء ووحل في الطين، ففي الخريف أيضا المرسيدس بتقيف ووصل ود الياس لمقر البعثة وعلى ظهره وجلبابه الخبوب والطين.
في طريق العودة من كسلا تعرض باص بعثة المريخ لحادث في منطقة ام مغت، وخرج ود الياس من الباص زاحف على بطنه مضرج بالدماء بعد ان أصيب بكسر في رجله، انظر لتلك التضحيات مرة موشح بالسواد وأخرى ممسح بالطين وتارة مضرج بالدماء ومن الحب ما قتل.
لا شك محمد الياس محجوب أبو عشرة جوكر المريخ وحيث ما وقع نفع، فعندما تولى رئاسة نادي المريخ فاز المريخ بالدوري الممتاز ثلاث مرات على التوالي، وكان فريق المريخ من القوة بمكان، وبات يجندل المنافسين على بطولة الدوري الواحد تلو الآخر، فأعجبت جماهير الأحمر بقوة مريخ ود الياس، فهتفت له: مريخ رصاص يا ود الياس، مريخ تكساس يا ود الياس، الهرس الناس يا ود الياس.
المتابع لمسيرة محمد الياس في المريخ يجده اداري ناجح ومن طراز فريد جمع بين مدرستين، مدرسة الحسم والعزم والضبط والربط، وكان على رأسها نفر من ضباط قوات الشعب المسلحة، العقيد حسن أبو العائلة والعميد طيار همرور واللواء النذير واللواء فيصل محمد عبد الله. وبالطبع ود الياس لم تكن له صلة بالعسكرية الا انه كان حاسم عازم يتخذ القرارات ويصدر التعليمات، كان واضح ودغري، ولا يخشى في الدفاع عن المريخ كائن من كان، وكان أيضا من دهاقنة مدرسة الكياسة والسياسة والحكمة، يلعب بالبيضة والحجر، يحاور ويناور، يفكر ويدبر، يقنع ويمتع، يرسم ويخطط، ينظم ويرتب، ويضع كل شغلانة في مكانها، العقدة في المنشار، والنقاط فوق الحروف، والتاج في الراس، والحجل في الرجل. من الواضح محمد الياس مدرسة إدارية شاملة مميزة ومتفردة جنى المريخ ثمارها فأصبح بالقوى والفتوة والكاسات والإنجازات ريان، فأين ريان محمد الياس محجوب التي وضعتها زوجة محمد الياس اثناء غيابه في تنزانيا، هي الآن أم لناشئ يدعى ياسين، ويدين بالولاء لفريق الهلال، معقول يا ياسين! جدك حقق الآمال وانت في العرضة شمال، وهل يستقيم انت تترك مريخ ود الياس وماجد وقرعم وطلب، الجاب الجوية ذليلة لما حرنت وعز الطلب، يا ياسين المريخ سعيد وبخيت ما تبقى بعيد، حب الناس مذاهب يا سمسم القضارف، ام ياسين صغير وما عارف.
من خلال هذا السرد وضح بأن محمد الياس مريخابي درجة أولى واداري خمسة نجوم ورياضي نمرة واحد وكورنجي بنسبة مية في المية فماذا في الجانب الآخر في حياته والذي احاطه بساتر حديدي لم يستطع أحد الاقتراب منه او التصوير، لذلك بعد رحيله كنت اعرف صندوق اسراره الأبيض الخليفة الورع التقي النقي أخو الأخوان رباي اليتامى ومركز الضيفان محمد هاشم حمد كمبال، والذي تربطه بود الياس القرابة والصداقة والونسة الدقاقة. فذهبت اليه ليحدثني عما لا يعرفه الناس عن ود الياس. رفض الحديث، وبعد أخذ ورد ورجاء وتوسل قال: محمد الياس بعد أن يؤدي صلاة الفجر في مسجد الحارة الثالثة يتجهز للذهاب لمتجره في سوق ام درمان شارع العناقريب، ويحمل معه كميات كبيرة من الطعام يتحلق حولها عند موعد الفطور الحمالين والباعة المتجولين وأصحاب الكارو والدرداقات وعابري السبيل، كما انه يوفر يوميا مياه الشرب لمئة وعشرين طالب يدرسون ويحفظون القران في معهد الخليفة حمد كمبال الديني بحي المظاهر بعد ان زود المعهد بشبكة مياه وصهاريج ضخمة لتخزين المياه تسد حاجة المعهد في حالة انقطاع المياه. وكان يخرج الزكاة في مواعيدها، وفي رمضان يرسل لشقيقته نعمة الياس دفارات معبأة بجوالات السكر لتوزعها للمحتاجين، ويخرج ثلاثة صواني للإفطار، اثنين يضعهما امام منزله لعابري السبيل والثالثة يرسلها للعاملين بمحطة البنزين المجاورة لمنزله، كما انه أدى فريضة الحج ثلاثين مرة بالتمام والكمال، فعرف بين اهله وأصدقائه بعاشق الأراضي المقدسة، وأضاف: اذا اردت ان تعرف الكثير فيمكنك زيارة أبنائه. فذهبت، واستقبلني ابنه الوجيه عمر محمد الياس، وطلبت منه الحديث عما لا يعرفه الناس عن ود الياس، فرفض فأقنعته، فقال : الوالد عليه الرحمة حفر عشرة ابيار بالدولار في شرق اسيا توفر المياه لعشرة قرى وللمناطق المجاورة لتلك القرى، وبنى من حر ماله مسجد في الحارة السادسة، وتكفل بصيانة مسجدين بغرب الحارات في كل عام، وكان ثالث ثلاثة رؤساء ساهموا في بناء مسجد المريخ، الرئيس الأسبق جعفر نميري والرئيس المحبوب جمال الوالي الذي بنى مئذنة المسجد وعرفت بأعلى مئذنة في امدرمان، وأضاف عقب وفاة الوالد حضرت الينا عدد من الأسر قالت بأن محمد الياس كان يدفع لهم ايجارات الشقق، فطمنتهم وقلت لهم انا و اشقائي قررنا السير على خطا الوالد واتفقنا وتعاهدنا على ذلك، وأول الغيث سنسدد الإيجارات وسنرسل للسودان كميات ضخمة من حبوب البندول للمساهمة في علاج أهلنا من حمى الضنك، وكل ذلك لروح الوالد، وتوقف عن الحديث معي عقب وصول نفر كريم أتو لتقديم واجب العزاء، وكان على رأسهم : معتصم جعفر، طارق عطا، الكابتن محمود صالح والكوتش محمد عبدالله مازدا.
الجدير بالذكر ان محمد الياس عاشق الأراضي المقدسة عاش أيامه الأخيرة في القاهرة في شقته بحي المهندسين شارع المدينة المنورة، وعندما داهمه المرض نقل لمستشفى الصفا، وهب الطاقم الطبي لإسعافه وعملوا كل ما في وسعهم، ولكن صاحب الأمانة اذن برجوع الأمانة، فانطفأ القنديل ورحل الجميل وفقدنا النبيل ونعى الناعي المصباح والدليل، فارحمه يا جليل وأكرم نزله وتقبل منه صالح الأعمال واجعل قبره روضة من رياض الجنة وارحمنا اذا ما صرنا اليه، فالموت كأس بالفناء يدور.
نهاد شاخور


Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article ابو قمبورة لا يخيب الظن فيه ابداً ، كتلة غباء يمشي على قدمين لكنه لا ينستر ويسار…
Next Article بيان فصل نهائي من عضوية الجبهة الشعبية المتحدة (UPF) وحركة/ جيش تحرير السودان
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • الميدان تحاور المسؤول السياسي للشيوعي بالعاصمة القومية… حاوره الحاج عبدالرحمن…
  • ورطة خالد سلك
  • لعلم زبائن شركتنا (قولدن بوي )قد اوقفنا العمل في الطاقة الشمسية ونظافة المنازل…
  • اررررررح
  • أعزي المواطنيين مازن عبدو ومحمد ابو الجود في وفاة والد الأول ووالدة الثاني. أسأ…

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account