By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: أحمد عثمان جبريل.. يكتب: ماذا نقل وزير خارجية مصر للبرهان؟ ما يُقال أمام الكامي…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

أحمد عثمان جبريل.. يكتب: ماذا نقل وزير خارجية مصر للبرهان؟ ما يُقال أمام الكامي…

null
By null
Published October 2, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
أحمد عثمان جبريل.. يكتب: ماذا نقل وزير خارجية مصر للبرهان؟

ما يُقال أمام الكاميرات ليس دائمًا هو ما يُقال في الغرف المغلقة.. هكذا هو عالم السياسة، بعض اللقاءات تُعقد للتصوير، وأخرى تُعقد لتغيير المسارات.
زيارة وزير الخارجية المصري إلى بورتسودان، لم تكن عابرة، ولا يمكن قراءتها بمعزلٍ عن حراك إقليمي بدأ يتحرّك على نار هادئة.. وربما، على وشك أن يبرد فجأة، أو ينفجر.

❝ الطرق التي لا تؤدي إلى المستقبل، ليست سوى تكرارٍ للكارثة. ❞
— ميشيل فوكو

هناك لحظات، اعتادت عليها الدبلوماسية وتحفظها عن ظهر قلب، وهي الصمت في محراب أهل الكلام .. فالظرف يحتم تغيير مسار الكلمات لتبدو مهذّبة تُقال أمام الكاميرات. كرسائل مشفّرة، محمولة على نبرة الصوت، وعلى طريقة الجلوس، وعلى ترتيب الصور، بل أحيانًا في ما لا يُقال أكثر مما يُقال.

حين جلس وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي إلى جوار الفريق أول عبد الفتاح البرهان في بورتسودان، بدا المشهد تقليديًا على سطحه: مسؤول مصري رفيع يزور قائدًا سودانيًا، ويُجدّد على مرأى الإعلام التأكيد على وحدة السودان ودعم مؤسساته، وفي مقدمتها القوات المسلحة.

لكن الحقيقة لم تكن في الكلمات.. فالوزير المصري لم يأتِ من القاهرة، بل من الرياض، حيث أمضى يومًا حافلًا في مشاورات غير معلنة، خرج منها محمّلًا برسائل تتجاوز المجاملة، وتقترب من التخاطب الجاد حول مصير الحرب في السودان، وأكلافها، وحدود الصبر الإقليمي عليها.

من القاهرة إلى الرياض الى بورتسودان، ومع قصر المسافات حمل عبد العاطي “نقطة نظام” ناعمة: لا أحد يقول إن الحل العسكري مستحيل، لكن لا أحد يراه ممكنًا دون كُلفة مدمّرة. الأشقاء في الخليج، الذين كانوا حتى الأمس القريب على مسافة دعم أو تفهّم، بدأوا الآن يتحركون بميزانٍ جديد، تُحركه المصلحة، وتحكمه الواقعية.

لم يكن توقيت هذه الزيارة مصادفة. فقبل يوم واحد فقط، كان بن زايد في القاهرة، في زيارة قصيرة للسيسي، لكنها محمّلة بإشارات كثيفة. لم تُعلن تفاصيل اللقاء، لكن من عرف أجواءه همس بأن الملف السوداني كان حاضراً بثقله. لقاء القمة بين أبوظبي والقاهرة لم يكن لتنسيق موقفٍ تقليدي، بل لإعادة ضبط البوصلة في ملف يبدو أنه اصبح (هم) اقليمي بدأ يخرج عن السيطرة، وتقاطعاته باتت تتجاوز حدود الخرطوم.

القاهرة، بدورها، لا تنظر إلى السودان من نافذة التعاطف وحده.. إنها تنظر إليه من منظور الأمن القومي، والاستقرار الإقليمي، وميزان القوى في محيط يضجّ بالتحولات.. ولذا، جاءت زيارة عبد العاطي أشبه بزيارة موفد يحمل أكثر من صوت، وأكثر من تحذير، وأيضًا أكثر من عرض.

في لقائه مع البرهان، لم يُبالغ الوزير المصري في التجميل.. بل كان حديثه مزيجًا من الطمأنة والمكاشفة:” مصر لا تزال ترى في الجيش السوداني عمود الدولة، لكنها في الوقت نفسه تُدرك أن استمرار الحرب دون أفق سياسي، هو مقامرة تُرهق الجميع، وفي مقدمتهم الخرطوم”.

ثم جاءت الدعوة. حضور البرهان لافتتاح المتحف المصري الكبير نهاية الشهر الجاري. تبدو الدعوة، على ظاهرها، بروتوكولية ثقافية. لكنها في العمق، دعوة لالتقاط لحظة، والوقوف على انتهت إليه ..
لحظة يُمكن أن يظهر فيها الرجل من على منبر دولي، لا كجنرال محاصر، بل كقائد دولة مدعوّ.. دعوة تسمح له بالخروج من المشهد الميداني المُرهق إلى مشهد دبلوماسي يمنحه هوامش جديدة، إن أحسن توظيفها، وقرأ مآلاتها

ما لم يُعلن في الإعلام، هو أن الدعوة ليست مكافأة، بل عرض.. عرض بفتح باب سياسي، عبر هدنة إنسانية، تمهّد لحوار يرتب لمشهد جديد في الأزمةالسودانية.. عرضٌ يتقاطع مع تحركات الرباعية الدولية (مصر، السعودية، الإمارات، أمريكا) التي بدأت تُبلور خطوطًا أولية لتسوية جديدة، تُبقي للجيش موقعه، لكنها لا تُغلق الباب أمام شراكة وطنية أوسع.

تقول المصادر العليمة أن الرسالة التي حملها عبد العاطي لم تكن مصريّة خالصة.. بل كانت أقرب إلى مذكرة صامتة من الإقليم، تقول للبرهان: ما زال هناك وقت، لكنه ليس طويلًا. بإمكانك أن تكون جزءًا من الحل، أو أن تجد نفسك خارجه حين تتقدّم عجلة التفاهمات.

السودانيون، الذين أنهكتهم الحرب، لا ينتظرون وصفة مثالية.. لكنهم يعرفون أن استمرار المعركة ليس ممرًا إلى السلام. وأن انتظار الحسم قد يُفضي فقط إلى مزيد من الانهيار. إنهم بحاجة إلى اختراق، ولو كان صغيرًا، يُعيد المعنى للسياسة، ويمنح الأمل لبلدٍ أُنهك بما يكفي.

واضافت المصادر تقول : “في بورتسودان، لم يُطلق عبد العاطي مبادرة، لكنه حمل ملامحها.. لم يُعلن شروطًا، لكنه لوّح بها.. ولم يأتِ ليُبلغ رسالة نهائية، بل ليفتح هامشًا للتدارك والاختراق”.

بقى ان نقول:” ما تبقى هو : أن يُحسن البرهان قراءة الرسائل، لا بما اعتاده من حسابات القوة، بل بما يتطلبه ظرف السودان، الذي لم يعد يحتمل المزيد من النزف.. ولكن السؤال هنا ..
هل يستجيب؟.. أم أن القطار سيُغلق أبوابه، ويتركه في محطة التردد ويغادر، دون أن يُمهله الوداع؟ .. إنا لله ياخ..الله غالب.
#شبكة_رصد_السودان

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article بسم الله الرحمن الرحيم حركة زهجنا خلاص “نمشي_نخليها_ولانغيرها ؟” بي…
Next Article قالت وزارة الخارجية المصرية، إن الوزير بدر عبد العاطي، أشار خلال لقائه رئيس الوز…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account