By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: صناديق إغاثة نازحي السودان تضل طريقها للأسواق المساعدات الغذائية تتسرب قبل وصوله…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

صناديق إغاثة نازحي السودان تضل طريقها للأسواق المساعدات الغذائية تتسرب قبل وصوله…

null
By null
Published September 27, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
صناديق إغاثة نازحي السودان تضل طريقها للأسواق
المساعدات الغذائية تتسرب قبل وصولها إلى المخيمات ويشتريها التجار لبيعها بأسعار مضاعفة
في كثير من الأحيان لا تصل صناديق الإغاثة في السودان إلى موائد الجوعى
(اندبندنت عربية – حسن حامد)

“سوق الكراتين”
مع ازدياد حاجة النازحين للمال في ظل انعدام سوق العمل الهامشي الذي كان يعتمد عليه معظمهم لتصريف شؤون حياتهم اليومية، نشطت هذه التجارة بشكل كبير حتى خصصت لها أسواق تحت مسمى “سوق الكراتين”
يتم فيه بيع مختلف السلع الغذائية والمستلزمات الطبية بأسعار أقل من الأسواق الأخرى.

روايات الباعة والنازحين
تكشف أن الحاجة أقوى من الالتزام بما يُمنح كمساعدة، بينما تنفي منظمات الإغاثة وجود تسرب منظم، مؤكدة أن المساعدات تصل مباشرة للمستحقين.

حلقات متداخلة
في كثير من الأحيان لا تصل صناديق الإغاثة في السودان بالضرورة إلى موائد الجوعى،
إذ تبدأ رحلة ومسار مختلفين من المخيمات المكتظة بالنازحين إلى الأسواق الموازية،

وتتكون هذه السلسلة من حلقات متداخلة يسعى كل طرف فيها إلى النجاة أو تحقيق ربح.

في المخيمات، حيث الحاجة أشد ما تكون، يتحوّل المستفيد أحياناً إلى أول بائع،
تقول سامية وهي نازحة من زمزم
“استلمت حصتي من مواد الإغاثة كاملة، لكنني اضطررت لبيع بعض منها مثل الدقيق والزيت لأتمكن من شراء دواء لابني وتسديد أجرة المواصلات، وعندما ذهبت إلى السوق وجدت نفس الكرتونة معروضة للبيع أمامي،
بسعر يقل عن ثمن كيس خضار”.

من داخل المنظمات
أوضح حامد أيمن وهو عامل إغاثة سابق في شمال دارفور، بأنه “مجرد ما تتأخر التصاريح
أو تتعرّض القوافل للنهب تنهار السلسلة الرسمية، فبعض الحصص لا تدخل المخيم أصلاً، ورأينا مخازن تُنهب بالكامل في الفاشر، وبعد أيام ظهرت نفس السلع عند التجار”.

أما في مرحلة النقل
فتبدو الحلقة أكثر هشاشة، إذ يقول عبد الوهاب النور الذي يعمل سائق شاحنة في طريق بورتسودان- دارفور
أن “الطريق مليء بنقاط التفتيش والسماسرة، فحدوث أي هجوم أو تعطيل
يفتح الباب للبيع العاجل، وكثيراً ما تُجزَّأ السلع وتتسرّب من الشاحنات قبل أن تصل إلى وجهتها، وكل طرف يأخذ نصيبه”.

وأخيراً، تصل الكراتين إلى الأسواق كسلع عادية، هنا يوضح حسين أشرف
تاجر تجزئة في بورتسودان
قائلاً “تصلنا كراتين مواد الإغاثة مختومة بأسماء المانحين وعليها عبارة (غير مخصّصة للبيع)،
لكن الناس لم يعودوا يهتمون بذلك
نظراً لأن الطلب عليها مرتفع بسبب أنها أرخص من البضائع المستوردة، والمستهلك العادي لا يسأل عن مصدرها”.

تسرب المساعدات
لم تعد صناديق المساعدات في السودان مجرد وسيلة لسد رمق الجوعى، بل أصبحت سلعة متداولة تشكّل سوقاً موازية
لها قوانينها الخاصة، في هذا السوق تُحدَّد الأسعار وفق حجم المعروض والطلب، ويستفيد منه تجار كثر، بينما يبقى الفقير
هو الخاسر الأكبر.
يقول الطيب عبد الرحمن
تاجر جملة في أم درمان
“الكرتونة التي يحصل عليها النازح مجاناً اشتريها منه بما يعادل 20 دولاراً، ثم أعرضها في السوق بسعر يصل أحياناً إلى 40 دولاراً، والإقبال عليها كبير لأن الناس يرونها أرخص مما هو متوافر من سلع عادية غير إغاثية”.

ويضيف التاجر “هذه السوق أصبحت واقعاً موازياً، يدار خارج الرقابة
وهناك وسطاء يتولون جمع الكراتين من المستفيدين في المخيمات، ثم تصلنا عبر سلاسل معقّدة، بالنسبة لي هي سلعة مربحة، لكنها في النهاية معونات كان يفترض أن تذهب للمعدمين”.
ثم يعترف قائلاً “المشكلة أن وجود هذه التجارة يزيد الضغط على الاقتصاد، فالمستهلك يفضل شراء كرتونة الإغاثة لأنها أقل سعراً من السلع التجارية، فينهار الطلب على البضائع المحلية.
نحن كتجار نربح، لكن الدولة تخسر، والمحتاج الحقيقي يظل بلا حماية”.

محاولة للبقاء
وراء تجارة الكراتين تختبئ قصص قاسية لأسر اضطرت إلى بيع ما كان يفترض أن ينقذها من الجوع، فالمعونة لم تعد مجرد مساعدة، بل صارت عملة بقاء في زمن الحرب.
#شبكة_رصد_السودان

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article مجلس رعاية الطفولة يكشف للجزيرة عن تعرض أكثر من 1000 طفلة للاغتصاب #الجزيرة_السو…
Next Article شوفو البساطة والتواضع دا عليكم الله..
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account