في أواخر يناير الماضي، حاول وزير الخارجية السوداني، علي يوسف، عقد تسوية مع نيروبي عندما التقى كلا من نظيره الكيني موساليا مودافادي، بالإضافة إلى الرئيس وليام روتو. لكن انعقاد فعالية سياسية كبرى لقوات الدعم السريع وحلفائها في العاصمة نيروبي خلال شهري فبراير ومارس أعاد التوتر بين البلدين، وصولًا إلى مرحلة المقاطعة الاقتصادية.
لقراءة الخبر كاملا:
#السودان #اخبار_بيم
#KeepEyesOnSudan #SudanUpdates #BeamReports
Source by Beam Reports