⭕القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح⭕
أخلاقيات في التعامل مع الأسرى
تُجسّد القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح نموذجًا راقيًا في الالتزام بالقيم الإنسانية،
حيث تعاملت مع أسرى الحرب بكل احترامٍ ولطف،
وفقًا لأحكام القانون الدولي الإنساني ومواثيق الأمم المتحدة،
مؤكدة أن النضال لا يعني التخلي عن المبادئ،
وأن البطولة الحقيقية تُقاس بمدى الالتزام بالأخلاق، حتى في أشد لحظات الصراع.
إن القوة المشتركة لا تُدار بالحقد،
بل بالوعي، والانضباط، والحرص على كرامة الإنسان،
فكل أسيرٍ يُعامل بما يليق بآدميته،
دون انتقام، ودون تجاوز، بل وفقًا ما أقرّته الديانات السماوية والمواثيق الدولية من الحقوق والواجبات.
رسائل للرأي العام:
– القوة المشتركة لا تُناقض الإنسانية… بل تُجسّدها حين تُنتهك
– القوة المشتركة تُقاتل من أجل الكرامة، والسيادة الوطنية، وحقوق الإنسان… لا من أجل الانتقام
– احترام الأسرى هو دليل على نُبل القضية، لا ضعف الموقف
– من يلتزم بالقانون في قلب المعركة… هو من يستحق النصر.
إعلام القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح
26سبتمبر 2025م
Source