By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: كتب إبراهيم عثمان: لسنا أغبياء يا بكري الجاك! بكري الجاك: (في تصور إنو قوات الد…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
مزمل ابو القاسم

كتب إبراهيم عثمان: لسنا أغبياء يا بكري الجاك! بكري الجاك: (في تصور إنو قوات الد…

null
By null
Published September 27, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn


كتب إبراهيم عثمان: لسنا أغبياء يا بكري الجاك!

بكري الجاك: (في تصور إنو قوات الدعم السريع تتلقى دعم من الإمارات، العالم ما عاد يفتكر إنو المسألة دي سر، ولا موضوع يجب عدم الحديث عنه، الأغرب من الكلام دا السودانيين ما كانوا محتاجين يمشوا يقرأوا الواشنطن بوست ولا النيويورك تايمز عشان يعرفوا إنو الإمارات عندها علاقات مع الدعم السريع، يعني الكلام دا ما كان سر، والسودان كلو كان يعلم هذا الحديث، فبالنسبة لينا كأنما إنو السودانيين اكتشفوا الليلة إنو في عوامل خارجية تلعب في بلدهم، أنا مندهش لهذا الوعي الغريب اللي أصبح كأنما هو إدراك لحقائق الشمس المباشرة يعني).
يحتقر بكري الجاك وعينا، كمواطنين سودانيين، حين يظن أننا لن ننتبه لهروبه من إدانة العدوان بعدة طرق ساذجة ومكشوفة:
١. بتركيزه على فكرة أن التدخل الإماراتي ثابت، واستخدام ثبوته كمخرج من مأزقه، أي للتعمية على موقفهم منه، وكأن التهمة (الرئيسية) الموجهة إليهم هي إنكار وجوده، فتزول بالاعتراف، وليست غياب رد الفعل الطبيعي عليه!
٢. بتلاعبه بالإطار الذي يصف الحالة، وتلطيف العدوان وتقديمه في إطار “الدعم” و”العلاقات”، وبروح التطبيع مع العدوان التي تنتظم قوله هذا من أوله لآخره!
٣. بمغالطة الالتباس بين “وعيهم” و”موقفهم”، أي عدم ترجمة الثبوت القاطع للتدخل ــ بواسطة وعيهم المتقدم الذي لا ينتظر الصحف الأجنبية ــ إلى موقف “ثابت” محدد قاطع غير هلامي ضده، وينعكس، بالضرورة، على موقف المعتدي منهم، كما يكون موقف أي معتد من أي “مقاوم” بالكلمة أو بغيرها!
٤. باستخدامه مغالطة “رجل القش” باختراع قضية “زائفة” هي أن وعي السودانيين مصدره فقط الصحف الأجنبية، ثم مهاجمة هذه الفكرة المصطنعة الضعيفة السهلة بدلاً من مواجهة الحجج الحقيقية التي تدعم إدانة العدوان. علماً بأن الحكومة السودانية قد ساهمت بفعالية في صناعة وعي السودانيين بالقضية، وقدمت أدلة كثيرة، وتحدث عنها الجميع إلا هو ومن معه!
٥. بتحويله الانتباه عن العدوان عبر دهشته ــ المصطنعة، التي لا تخلو من استعلاء على السودانيين، والمتأخرة لأكثر من سنتين ــ من الطريقة التي زعمها لمعرفة السودانيين بالعدوان، وكأن الجديد هو الوعي “الغريب” للناس لا استمرار العدوان.، ولا آثاره المدمرة، وكأن القضية قضية أكاديمية باردة بخصوص مصادر الوعي، وكأنها ليست في العدوان، بل في طريقة وعي السودانيين به!
٦. بالمقارنة الزائفة بين وعيه “المتقدم” ووعي السودانيين “الغريب”، بدلاً من المقارنة بين موقفه، وموقفهم الرافض للعدوان!
٧. بظنه، الذي لا صلة له بالواقع، أن مستوى وعينا لن يمكننا من الانتباه لحقيقة أن وعيه، ومن معه، لم ينتج عنه سوى: الهجوم على منتقدي الإمارات، والدفاع عنها، وعن اشتراكها في وضع “الحلول” وفق أجندتها، المتطابقة مع أجندتهم، بل وفرضها بقوة “المجتمع الدولي”، ووصفها بأنها أكبر داعم “إنساني” للسودان، وصاحبة “أفضل” معاملة للسودانيين المغتربين، وأنها تتعرض “لشيطنة متعمدة وكأنه لديها قوات على الأرض في السودان”، وأن “الهوية المدنية” تمنع “مناقشة” أمر سلاحها معها, كما قال رئيسه، المقيم فيها، عبد الله حمدوك!
٨. بدور خطابهم المدافع عن الإمارات، والمهاجم لمنتقديها، والمطبع مع عدوانها، في استمرار العدوان، وفي تنويع أساليبه: عدوان عسكري لا يُدان، وإعلامي يُدعَم، ودبلوماسي/ سياسي ملئ بأجندة “اللعب الخارجي” يُشجَّع!
٩. بوعيههم “غير الغريب” الذي يجعلهم يظنون واهمين أن (السودانيين اكتشفوا “الليلة” إنو في عوامل خارجية “تلعب” في بلدهم)! ويجعلهم يظنون أن السودانيين لا يعون أنهم ــ أي بكري ومن معه ــ يستثمرون في هذا “اللعب الخارجي”، بل يطلبونه، بل يلحون في طلبه!
١٠. بالضرر الكبير بالوعي الجمعي الذي لا يتوقفون عن محاولته، بتلاعباتهم وتضليلاتهم التي لا تنقضي، فلا يزيدون الناس إلا وعياً بأساليب التلاعب والتضليل، وبسوء أهداف المضللين!

على بكري الجاك، ومن معه، أن يراجعوا طريقتهم في مخاطبة المواطنين، فقد ثبت، منذ بداية التمرد وحتى الآن، أن الواحد منهم لا يستطيع أن يتحدث لعدة دقائق إلا ويحتوى حديثه على عدة تلاعبات واضحة على سطحه، وآخرى تتلبد بين سطوره، لكن قريباً من السطح!

إبراهيم عثمان


Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article حذرت الهيئة العامة للأرصاد، من فيضانات على امتداد الشريط النيلي نتيجة لزيادة الو…
Next Article القوات المسلحة السودانية بعد وصولها إلى المناطق المحررة حديثًا في الخرطوم، عثرت…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • Happy Birthday Mary! …
  • Not for much longer …
  • One topic they are unlikely to talk about but should: Sudan …
  • ايضاً بحسب إكسيوس: شروط طرحها القادة العرب لدعم الخطة: • ألا تقوم #إسرائيل بضم أ…
  • TUNE IN: I am about to deliver remarks in Mexico where I will announce new actio…

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account