By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: للعطر افتضاح د. مزمل أبو القاسم حُمَّى الفشل وجائحة التفريط! * إذا كانت مكافحة …
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
مزمل ابو القاسم

للعطر افتضاح د. مزمل أبو القاسم حُمَّى الفشل وجائحة التفريط! * إذا كانت مكافحة …

null
By null
Published September 27, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn


للعطر افتضاح
د. مزمل أبو القاسم
حُمَّى الفشل وجائحة التفريط!

* إذا كانت مكافحة حمى الضنك (التي تحولت إلى وباء فتاك ينتشر في معظم ولايات السودان ويحصد أرواح آلاف المرضى) مسئولية وزارات الصحة الولائية كما يزعم الزميل الصديق الطاهر ساتي؛ فما فائدة وزارة الصحة الاتحادية وما مسئولياتها وما مهامها إذن؟
* ولِم يتم الإبقاء عليها لتصبح عبئاً ثقيلاً على ميزانية الدولة وهي بلا مسئوليات ولا مهام؟
* ولنسأل الحبيب الطاهر: ماذا فعلت الوزارة الاتحادية لمكافحة الوباء؟
* هل وفرت الأدوية للمرضى؟ الإجابة موجودة في صلب المقال، الذي اعترف فيه الطاهر بأن الأدوية_ وفي مقدمتها دِرب البندول_ عزّت وشحّت وتسربت إلى السوق السوداء وقفز سعر الواحد منها إلى ثلاثين ألفاً، واضطر المواطنون للبحث عنها في كل مكان، في وقتٍ كان فيه أحبابهم مهددين بالموت، وكانت فيه الأدوية مكدسةً داخل مخازن الإمدادات الطبية، وممنوعة عن الوصول إلى المرضى؟
* وإذا كان ذلك نجاحاً.. فكيف يكون الفشل؟
* هل طلبت الوزارة الاتحادية من مجلس السيادة إعلان حالة الطوارئ الصحية لمساعدتها على مكافحة الوباء القاتل؟
* هل نظمت حملات توعية للمواطنين كي توضح لهم كيفية القضاء على نواقل المرض؟
* هل خاطبت منظمة الصحة العالمية لمساعدة السودان على مكافحة حمى الضنك مادياً، وتزويده بالأدوية وأدوات مكافحة البعوض الناقل للعدوى؟
* هل نظمت حملات رش بغرض القضاء على البعوض المسبب للعدوى؟
* لم تفعل شيئاً.. وبالتالي يصبح الحديث عن مبيت الوزير ورفاقه في مكاتبهم مجرد (طربقة فارغة) لا تسمن ولا تغني عن جوع.. فلينم الوزير في داره ومع أهله متى ما نجح في أداء واجبه ومكافحة العدوى وتوفير الأدوية للمرضى الذين لم يفدهم مبيت الوزير في مكتبه بشيء.. كما إن بقاء معظم مسئولي الوزارة خارج السودان إلى ما قبل شهرين من الآن يدل على فشل ذريع وتفريطٍ مريع وتساهلٍ قبيح.. لأن الحرب اندلعت في بلادنا قبل أكثر من عامين.. وليس قبل شهرين!!
* ثم.. كيف يتم تحميل وزارة الصحة في ولاية الخرطوم وزر عدم مكافحة وباء ينتشر في معظم ولايات السودان؟ وقد عدّد الطاهر بعضها، وذكر منها القضارف وكسلا والجزيرة؟
* ما دخل وزير الصحة في ولاية الخرطوم بما يجري في الولايات الأخرى؟
* المصاب الحقيقي بحمى الضنك وحمى الفشل وحمى الكنكشة في المناصب وجائحة العجز والتواكل والتفريط هو الوزارة الاتحادية التي تزخر مخازنها بالأدوية، في وقتٍ يموت فيه آلاف المواطنين بسبب انعدام الأدوية.. أو حجبها عن المرضى على الأصح!
* ⁠إذا كانت الأدوية معدومة في عز زمن الوباء فتلك مصيبةٌ، وإذا كانت موجودة ولا تصل إلى المرضى فمصيبة الوزير أعظم!
* ختاماً نسأل: كيف يتم تحميل وزير الصحة في ولاية الخرطوم مسئولية عدم مكافحة الوباء بادعاء أنه لم يفتح المراكز الصحية في ولايته بعد أن أقرَّ الأخ الطاهر بعدم توافر الأدوية؟
* المراكز الصحية دي يفتحوها بدون دواء.. عشان تعالج المرضى بالمحاية.. والرُقية الشرعية.. وللا كيف العمل؟


Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article عودة الحركة بعد غيبة.. لقطات تظهر جانباً من سوق الخرطوم بحري الكبير اليوم.. #الس…
Next Article هجّرت مليشيا الدعم السريع، فجر أمس، سكان قرية الغماراب شمال جبل أولياء بولاية ا…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • روايات مضللة مدعومة بمقاطع وصور مفبركة تزعم مقتل شاب ليبي يُدعى “حمزة الورفلي” …
  • يصادف اليوم الذكرى 21 لثورة ( حركة تحرير السودان ). سنوات طوال قضيناها نكافح لأج…
  • الشرعية لا تُكتسَب بتكوين حكومة موازية ولا بتعديلات على وثيقة دستورية منتهية الص…
  • ولكن الذي نحاول أن نمتاز به هو عدم اللجوء للكسل والاكتفاء بتبني مواقف باهتة بين …
  • اسمعوها لن نتاجر سقوط صفقة برهان/حمدوك بعد سويعات من ابرامها بإرادة وعنفوان قوى …

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account