[ad_1]
تصلني تساؤلات ورسائل تطمئن على غيابي لبضعة أيام. نعم، توقفت عن النشر حدادًا على أرواح شهداء الفاشر. ما زلنا هنا في المدينة، نعيش الواقع المرير، نستمع لأصوات أهلنا وأحوالهم، وننقل معاناتهم يومًا بعد يوم، لحظة بلحظة. نسأل الله أن يتقبل الشهداء، وأن تعود فاشر السلطان آمنة مطمئنة قريبًا بإذنه، ويعود الناس إلى ديارهم سالمين غانمين منتصرين ، يا رب.
[ad_2]
Source
تصلني تساؤلات ورسائل تطمئن على غيابي لبضعة أيام. نعم، توقفت عن النشر حدادًا على …
Leave a Comment


