[ad_1]

1️⃣ تدرك الأطراف الدولية أن السودان ومنذ ما قبل عهد الإستقلال ١٩٥٦ بمثابة فرصة ذهبية لمن يريد أن يحجز له مكاناً راسخاً في إفريقيا المستقبل وبدون تحديد الوجهة، فالخرطوم رغم أيديولوجية النظام السياسي الذي كان يحكمها منذ عام ١٩٨٩ إلا إنها قطعت شوطاً كبيراً في كسب ثقة معظم الأنظمة السياسية في إفريقيا حتى تلك المتضادة معها في الرؤى والتوجهات، ولنا في أوغندا يوري وإثيوبيا زيناوي أسوة حسنة.
2️⃣ تحولت السودان منذ عام ٢٠٢٠ إلى ساحة تتبارى فيها الإرادة الدولية مع أندادها التقليديين “روسيا، الصين” ولكنها وجدت نفسها أمام طرق متعددة ومتشعبة لا تؤدي أياً منها إلى إرجاع السودان إلى ما قبل ٢٠١٩.
3️⃣ أمام السودان اليوم فرصة ليكون صاحب قرار حقيقي وأتمنى أن لا يخسر هذه الفرصة التي قد لا تتكرر في ظل التقاطعات والتوازنات الإقليمية والدولية، ولن يولد السودان الجديد إلا برفض التدخل الخارجي والإستمرار في إلجام المحيط الإقليمي والدولي وإستئصال كافة الأدوات المقوضة لسيادة الدولة الوطنية.
#افريقيا #كردفان #السودان #السودان_الآن #الخرطوم #أفريقيا #الفاشر #ترند #الشرق_الأوسط #مباشر #اقتباسات #الأزمة_السياسية #رأي_سياسي #جيش_واحد_شعب_واحد #ليبيا #المغرب #الجزائر #الخليج_العربي #أمينة_العريمي #الامارات #الإمارات_اليوم #عُمان #البحرين #السعودية #الكويت #البحر_الأحمر #اليمن #الدعم_السريع_منظمة_ارهابية #موريتانيا
[ad_2]
Source by Dr.Ameena Alarimi


