By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: كم كانت تلك الليلة حاضرة في الذهن والوجدان حين توقف الزمان من صلاة العشاء إلى أن…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
ضياء الدين بلال

كم كانت تلك الليلة حاضرة في الذهن والوجدان حين توقف الزمان من صلاة العشاء إلى أن…

null
By null
Published September 24, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
كم كانت تلك الليلة حاضرة في الذهن والوجدان حين توقف الزمان من صلاة العشاء إلى أنفاس الفجر.
كنا نستمع بدهشة وإعجاب فياض بمنزل أهل الكرم والذكر آل موسى أبو ضريرة للشيخ الجليل الدكتور عمر مسعود وهو يتحدث ويشرح ويفسر ويشعل زناد التأمل.

والمرحوم المنشد عبد السلام محمد علي رأيناه واستمعنا إليه لأول مرة، وهو ينشد قصائد الإمام الصرصري فيما كان الشيخ عمر يشرح ويحكي.

بياض الجلباب والعمامة والشال، والابتسامة الناصعة المضيئة، والهمة العالية في خدمة القريب والبعيد ذلك كله كان يجتمع في الراحل المقيم الشيخ يوسف إدريس الحاضر الدائم في أحزاننا وأفراحنا حين يتخاذل الأصدقاء ويجف العشم.

لم أعرف شخصا كان موضع إجماع الناس كما كنت يا يوسف، موفقا ومصالِحا وجابرا للخواطر.
كل منا كان يظن أنه الأقرب إليك مودة وصحبة بفضل اهتمامك وفيض ودك الدفاق.
كنت أذن خير لكل شاك ومهموم، وعين حق حينما تلتبس الرؤى وتعتم المسارات وتضيق الخيارات.
كنت قدم الخير في قضاء حوائج الناس تقاوم أوجاعك بالذكر والدعاء واللطف الشفيف.
لا تخرج منك آهة ألم، ولا يقطب لك جبين.

ابتسامتك كانت ترياق الهموم والأحزان ومرسال المحبة والود العميم.
ولا أذكر طوال معرفتي المديدة بك أن رأيتك يوما بلا تلك الابتسامة المشرقة.
ولا أذكر طوال عشرتنا العامرة أن وجدتك خارج طقسك الصوفي الشفيف: غاضبا أو حانقا أو مبتئسا.
رحم الله الشيخ يوسف إدريس رحمة واسعة وجعل مقامه في عليين وأجزل له الثواب بقدر ما أعطى وبذل وأحسن.


[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article 4⃣ تدرك قيادة مليشيا الدعم السريع بإن لن تقوم لها قائمة إلا بسقوط الفاشر …
Next Article وزير المالية: عودة الاتحاد العام لنقابات عمال السودان تصب في مصلحة العاملين بور…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account