احدهم وصف تعيين متهم بابشع جريمة اغتصاب حتى الموت بانها بجاحة من الكيزان ..
الحقيقة الجميع يعرف سوء الكيزان لكن البعض لم يدرك حتى الان حقيقتهم جيداً .. الكيزان لا يعتبرون مثل هذا الشخص قاتل ومجرم بل العكس هذا الشخص بالنسبة لهم مجاهد ونموذج في الانتماء والولاء ويستحق المكافأة .
في تنظيم الحركة الاسلامية اعرف البعض منهم مخدوع باسم الدين وملتزم فعلاً لكنه لا يمكن ان يصل لمنصب او القيادة او يظهر في الكادر وداخل التنظيم يسمونهم الدراويش ، كل من يظهر من الكيزان او يتولى منصب او قيادي باي مكان اعرف انه اما قاتل او مجرم او حرامي .
لذلك هذا التعيين هو الطبيعي بل ان قتلة الشهداء تم اطلاق سراحهم كهدف من اهداف اشعال هذه الحرب وبعضهم قتل في هذه الحرب وسموهم شهداء .
هشام عباس
Source