By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: “حين يكون الانتماء وعيًا لا عارًا.. دفاعًا عن الانتماء للحركة الإسلامية في جنوب …
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
دينق نوت شول

“حين يكون الانتماء وعيًا لا عارًا.. دفاعًا عن الانتماء للحركة الإسلامية في جنوب …

null
By null
Published July 13, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn


“حين يكون الانتماء وعيًا لا عارًا.. دفاعًا عن الانتماء للحركة الإسلامية في جنوب السودان”

بقلم: لام دينق نوت شول

يُدهشني – وليس من باب العجب، بل من باب الرثاء الثقافي – أولئك الذين يظنون أن الانتماء للحركة الإسلامية في جنوب السودان يُعدُّ نقيصة أو مثار خجل، وكأن الانتماء القيمي صار يُقاس بثياب التغريب أو بأهواء الدعاية السياسية. وهنا، لا بد من أن أضع النقاط على الحروف، لا دفاعًا عن نفسي، بل عن فكرة تُهاجم بجهالة من لا يعرفون التاريخ، ولا يحسنون قراءة الواقع، ولا يدركون أن الانتماء لتيار فكري لا يعني العبودية لفرد، بل يعني التزامًا بمشروع ووعيًا بمستقبل.

أولاً، الحركة الإسلامية في جنوب السودان لم تكن، في يوم من الأيام، طارئة على البيئة الفكرية والثقافية الجنوبية، بل نشأت من رحم هذا الشعب، وتبنت قضاياه، وتحركت وفق ثوابته الاجتماعية والروحية، وكانت ولا تزال جزءًا من نسيجٍ يعترف بتنوعنا ولا يُنكره.

ثانيًا، الخجل الحقيقي لا يكون في حمل الأفكار، بل في خيانة المبادئ. فإن كنتُ أنتمي لحركة تدعو إلى الإصلاح، إلى بناء الإنسان قبل البنيان، إلى الوعي قبل الولاء، فهل يُعدّ ذلك عارًا؟! إنما العار في التبعية العمياء، والفراغ الإيديولوجي، والعيش بلا بوصلة، والتأرجح بين موائد المنتفعين.

ثالثًا، لا تُقاس الحركة الإسلامية – ولا غيرها من التيارات – بما يُروَّج عنها في الإعلام، بل بواقع من يعملون على الأرض: هل نُسهم في التعليم؟ نعم. هل نُشارك في بناء الوعي؟ نعم. هل نخوض معركة الأخلاق والانضباط في زمن الانفلات؟ نعم، وبكل شرف.

رابعًا، إن جنوب السودان – كما السودان الأم – ليس بلدًا فارغًا من الفكر، ولا خاليًا من العمق الديني والثقافي، بل هو أرض رسالات ومعتقدات وأصوات تحمل بداخلها طموح أمة ناهضة. والحركة الإسلامية، على علاتها وأخطائها البشرية، لا تنكر شراكتها في هذه النهضة، ولا تهرب من مسؤولياتها، ولا تخجل من إرثها.

ثم دعوني أذكّر من يظن أن الإسلام حكرٌ على الجغرافيا أو اللغة أو العِرق، أن هذا الدين العظيم – الذي تنطلق منه الحركة الإسلامية – نزل على بشرٍ ليكون منهجًا لا قبيلة. “إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللهِ أَتْقَاكُمْ” [الحجرات: 13]، و”وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ” [الأنبياء: 107]، فهل في الرحمة عار؟!

يا من تظنون أن في انتمائنا خجلًا: لقد تعبنا من حمل أوهامكم عنا. نحن لا نستحي من أفكارنا، بل نستحي من الصمت حين يُهان الفكر، ومن المواقف الرمادية حين يُطلب الوضوح.

إن انتمائي للحركة الإسلامية هو انتماء للعقل، للقيم، للنزاهة، لمشروع أخلاقي لا يذوب في وحل السياسة، ولا ينكسر تحت ضغط الجهل الجمعي.

وإن كنتم ترون أن في ذلك شبهة، فلتعلموا أن أولى الشبهات هي صمتكم عن الظلم، وتخليكم عن الهوية، وترديدكم لشعارات لا تسمن ولا تغني من جوع.

وختامًا، فإن جنوب السودان لا يُختصر في جهة واحدة، ولا يُحتكر بفكر واحد، ولكنني فخور أن أكون أحد أولئك الذين اختاروا أن يسيروا بعقولهم لا بأهوائهم، وأن يصيغوا مستقبلهم بالحبر لا بالدم، وبالوعي لا بالصراخ.



Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article لاجئون سودانيون يستغيثون جراء اعتداءات من مجموعة لاجئين جنوب سودانيين في مخيم كر…
Next Article اتوفر أخيرا.. باوربانك بسعة ضخمة 60000mah شحن بقدرة 100 واط يعني بشحن التلفونات…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • – كل المُعطيات والدلائل تُشير إلى أن عودة الجيش والدعم السريع لطاولة المفاوضات …
  • الحروب والاوبئة الحرب هي عامل خطورة للكثير من المضاعفات الاجتماعية لعل من ابرز…
  • ■ بعيداً عن تصريحات كيكل التي أقلقت مضجع خالد سلك أحد أبرز كلاب صيد المليشيا الم…
  • اعقل زول من زمان
  • الشيخ موسى يهتف من قلب دارفور : وطن واحد شعب واحد جيش واحد

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account