By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: كم لبثنا في الحـ؛رب ؟ عثمان ميرغني 890 يوما مرت حتى أمس منذ صباح 15 أبريل 202…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
عثمان ميرغني

كم لبثنا في الحـ؛رب ؟ عثمان ميرغني 890 يوما مرت حتى أمس منذ صباح 15 أبريل 202…

null
By null
Published September 22, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
كم لبثنا في الحـ؛رب ؟

عثمان ميرغني

890 يوما مرت حتى أمس منذ صباح 15 أبريل 2023.. تصور معي.. لو كان العقل المركزي للدولة السودانية يدرك أن الحرب ستبلغ هذا الرقم..

ذلك اليوم الذي لم يكن له أن يحل في صفحات تاريخ بلادنا لو امتلكت أدنى معايير الرشد.. ليس في تفاصيل الأيام الأخيرة فحسب، بل منذ الاستقلال وحتى ساعة الصفر.

وافترض معي أنها ستضع أوزارها خلال العشرة أيام المتبقية قبل أن تصل الرقم 900.

بعيدا عن السياق العسكري.. أتحدث فقط في الوجه المدني للحدث.. بحسابات مدنية بحتة..

أحسب معي..

الدولة تدرك أن مؤسساتها ستتعطل لمثل هذه المدة الطويلة.. المحددة بدقة.

خلال هذه الفترة حوالي 16 مليون سوداني نزحوا من ولايات الخرطوم والجزيرة وسنار والنيل الأبيض إلى ولايات نهر النيل، والشمالية، والبحر الاحمر، و كسلا، والقضارف.

بعيدا عن أوصاف الحـ؛رب التي تستخدم تعبير “النازحين”.. فإن الوصف الفني أنها حراك سكاني هائل لم يكن نتيجة عوامل طبيعية بل بفعل انفجار ضخم أعاد تشكيل الخارطة السكانية للسودان.

لنترك حسابات الخسائر في كل الأوجه، البشرية والممتلكات ، والأموال، والبنى التحتية ، وتعطيل دولاب العمل في الدولة، و الخدمات الأساسية خاصة التعليم و الرعاية الصحية والكهرباء والماء وغيرها.

ونأخذ الوجه الايجابي.. الفرصة التاريخية المتحة لبناء دولة تتجاوز ماضيها وحاضرها الدموي والتخلف الحضاري والعمراني.. ابتدار مشروعات “حصاد ما بعد الانفجار”.. وهي كثيرة عددا ، وضخمة في عوائدها المباشرة وغير المباشرة.

تصور معي.. لو انتهزت الدولة الفرصة وبدأت ترتيبات مشروعات حقيقية لإعادة توزيع الكتلة السكانية. الذين عادوا لجذورهم ومواطنهم التي هاجروا منها إلى الخرطوم.. أمامهم فرصة مستقبل أفضل حيث الجذور.

الذين نزحوا لمناطق لا ينحدرون منها تاريخيا.. أمامهم فرصة الاستقرار في هذه المناطق، بتوفير البيئة الجاذبة التي ربما تغريهم بالاستمساك بها.. بحسابات الأرباح من تغيير المنطقة التي نزحوا منها..

مثلا أسرة كانت في ولاية الجزيرة.. ارتبطت بها تاريخيا.. أوضاعها كانت مستقرة في الجزيرة.. مع ظروف النزوح اختارت أن تذهب إلى مروي.. رغم أن ليس لها أية صلة تاريخية بها.. ولا أية روابط.. هنا تظهر الحاجة لابتداع مشروعات عمرانية وأخرى انتاجية لتجد مثل هذه الأسرة جاذبا للبقاء في مروي حيث المستقبل أفضل..

وعلى هذا قس بقية المناطق..

الفكرة كلها تدور حول خطط مدروسة لاستخلاص أكبر عائد إيجابي من رحيق الدماء و نار الأشلاء التي أنتجتها الحرب.

توزيع محاور التنمية في مدن قديمة متجددة.. وأخرى جديدة مستحدثة..مثلا..

عطبرة؛ ظلت تحمل علامة ” عاصمة الحديد والنار” لارتباطها بشبكة السكك الحديد.. وفق خطة مدروسة تحول بالكامل إلى “منطقة حرة”.. تلتقي فيها السلع الواردة من الموانئ في البحر الأحمر.. و من مصر و من ليبيا.. و ما تنتجه ولايات الشمالية ونهر النيل.. والبحر الأحمر وكسلا والقضارف.. ولموقعها الوسط الرابط بين كل هذه الولايات تتحول لأكبر سوق مفتوح في السودان لكل المنتجات الزراعية والصناعية.. معفية تماما من الجمارك..

ولأنها ملتقى الطرق الحديدية والبرية والنهرية فهي تصبح “عاصمة الاستثمار” بكل أنواعه.. مدينة تجذب الملايين بمستوطنات عمرانية ممتدة حولها على طول النيل ونهر عطبرة.

مدن جديدة.. يشيدها المطورون العقاريون في الشريط من القضارف حتى عطبرة.. و في سهول وادي الهواد..

تمزج هذه المشروعات بين الحاجة العاجلة لإيواء واستيعاب النازحين حتى لا يدفعوا ثمن التشرد مرتين.. مرة بترك بيوتهم و أخرى بحياة تنقصها الكرامة في ظل ايجارات باهظة و بيئة منحدرة و انعدام فرص العمل..

عمليات التشييد والعمران في حد ذاتها خلق لمئات الآلاف من فرص العمل تعوض الذين هجروا أعمالهم من مناطق نزوحهم..

بحساب 900 يوما للحـ؛رب.. فهي فترة زمنية كانت كافية لتنجب واقعا جديدا.. يغير حياة السودانيين إلى الأفضل.

لكنها بكل أسف – لغياب الرؤية والتخطيط- عادت بهم إلى حمى الضنك.. و ضنك الحياة.

#حديث_المدينة الاثنين 22 سبتمبر 2025

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article الوصول لسلام مستدام رهين بتوافق السودانيين على صيغة عيش مشترك، تكون فيها الدولة …
Next Article شكر كل الشكر للشباب والجالية السودانية وعضوية التحرير في المملكة المتحدة علي ما …
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account