[ad_1]
تبدو إنجامينا أكثر عواصم دول الساحل الإفريقي عزماً على التخلص من #باريس وإن أبدى النظام التشادي عكس ذلك، إلا أن ما يطمئن #فرنسا في #تشاد على المدى القصير على الأقل هو إفتقار الجيش التشادي لإرادة حقيقية وعزيمة حازمة ضد الوجود الفرنسي خاصة وهو يخوض معركته الممولة فرنسياً ضد جبهة فاكت ومن يواليها في شمال البلاد، ولا ننسى إدراك حكومة محمد ديبي بقدرة باريس على تسهيل دخول محمد مهدي وأعوانه لقلب إنجامينا إن أرادت ذلك، كل ذلك برأيي سيُضاعف الوجود الفرنسي في تشاد وسيدفع النظام التشادي بالتالي إلى إحكام قبضتة الأمنية ضد آي حراك شعبي تشادي إلا إذا كان للجيش التشادي كلمة أخرى تقلب موازين المشهد
#تشاد #أفريقيا #السودان #الصومال #النيجر #انقلاب #السعودية #الامارات #العلاقات_الخليجية_الإفريقية #السياسة #العربي
اعتقد بان زيادة القوات الفرنسية في تشاد ستكون نقطة تحول في الشارع التشادي وسيدفع التشاديين للتخلص من النظام الانقلابي !
— Jebren جبرين (@IssaJebren) September 24, 2023
[ad_2]
Source by Dr.Ameena Alarimi


