By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: الفلول يخسرون الرهان #جريدة_ديسمبر – لـ(ديسمبر) كلمة عندها سيواجهون إرادة شعبن…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

الفلول يخسرون الرهان #جريدة_ديسمبر – لـ(ديسمبر) كلمة عندها سيواجهون إرادة شعبن…

null
By null
Published September 20, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
الفلول يخسرون الرهان

#جريدة_ديسمبر – لـ(ديسمبر) كلمة

عندها سيواجهون إرادة شعبنا وقواه الحية الموحَّدة الراغبة في السلام، والطامحة لبناء وطن خيِّر ديمقراطي، لكن بعد أن انكشف عنهم الغطاء المسلح، وسيتلقون الهزيمة تلو الهزيمة.. ولهم في ثورة ديسمبر العبرة.

أعاد بيان الرباعية الصادر في 12 سبتمبر الحالي تحريكَ ساكن الاهتمام الدولي والإقليمي بملف إيقاف الحرب في السودان، بعد أن كان فلول النظام السابق قد راهنوا على فشل التحركات الدبلوماسية بعد تأجيل اجتماع وزراء خارجية الرباعية في واشنطن في نهاية شهر يوليو الماضي، ومضوا قُدماً في تأجيج الحرب والتحريض على القوى المدنية والديمقراطية.
وجد البيان ترحيباً واسعاً داخلياً وخارجياً، وتتسارع الخطوات حالياً من أجل وضع خارطة طريق الرباعية موضع التنفيذ.
ولعل أكبر دليل على جدية التحرك الإقليمي والدولي هذه المرة هو الزيارة التي قام بها مستشار الرئيس الأمريكي لشؤون إفريقيا والشرق الأوسط، مسعد بولس، إلى أديس أبابا، هذا الأسبوع ولقائه برئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي لتقاسم المهام والمسؤوليات في تنفيذ خارطة الطريق، ما يشير إلى أن الأيام والأسابيع القادمة ستشهد تطورات إيجابية.
وكان من الطبيعي أن ترحِّب القوى المدنية السودانية بهذا البيان والخطوات التي تبعته، باعتباره يمهد الطريق أمام إيقاف الحرب وإيصال المساعدات الإنسانية، وعودة النازحين واللاجئين إلى ديارهم، وإطلاق مسار سياسي لاستعادة الحكم المدني.
هذه الأهداف الثلاث ظلت على رأس أجندة القوى المدنية منذ اندلاع الحرب، وسعت على الدوام وعبر العديد من المبادرات للوصول إليها؛ سواء بالاتصالات المباشرة مع طرفي الحرب، أو من خلال الاتصالات بالقوى الإقليمية والدولية الفاعلة لتعريف هذه الحرب بشكل صحيح، الأمر الذي يسمح بمعالجة تداعياتها بشكل أفضل.
ومن المؤكد أن بيان الرباعية هو بمثابة انتصار للقوى المدنية التي تحملت الانتهاكات المباشرة من طرفي الحرب والتخوين واتهامات العمالة للأجنبي، بسبب تمسكها بمبادئ الحل المتفاوَض عليه على ثلاثة مسارات.
انتصار للقوى المدنية لأن بيان الرباعية يمضي أولاً في اتجاه استعادة الانتقال المدني الديمقراطي وبشعارات ثورة ديسمبر: حرية سلام وعدالة.. مدنية خيار الشعب.
وانتصار للقوى المدنية لأن البيان أمّن على استبعاد الإسلاميين، ويقصد بهم فلول النظام السابق في الحركة الإسلامية وحزب المؤتمر الوطني، من أي ترتيبات سياسية انتقالية بسبب دورهم التخريبي في السودان على مدى سنوات حكم الإنقاذ البائد، وبعد إسقاطه عبر تخريب مسيرة الانتقال والتحريض على الانقلاب، ومن ثم إشعال الحرب.
وهو أيضاً انتصار للقوى المدنية لأن البيان تبنى مطلب استبعاد طرفي الحرب؛ الجيش والدعم السريع، من لعب أي دور في المعادلة السياسية في مستقبل السودان.
وكما لعبت القوى المدنية دوراً مؤثراً في أن يتبنى بيان الرباعية المطالب الأساسية للشعب السوداني، سيكون عليها التحلي باليقظة لمواجهة مؤامرات الفلول الذين سيرفضون التسليم بحقائق الواقع الجديد بسهولة، وسيسعون بكل الحيل المتاحة من أجل أن تستمر الحرب التي أعادت لهم “ألقهم” كما حلم يوماً ما أحد قياداتهم.
عندها سيواجهون إرادة شعبنا وقواه الحية الموحَّدة الراغبة في السلام، والطامحة لبناء وطن خيِّر ديمقراطي، لكن بعد أن انكشف عنهم الغطاء المسلح، وسيتلقون الهزيمة تلو الهزيمة.. ولهم في ثورة ديسمبر العبرة.
لا للحرب…..

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article الجيش السوداني يعلن مقتل 75 شخصا في قصف للدعم السريع على الفاشر عاصمة ولاية شمال…
Next Article الأستاذ الصحفي محمد جمعة نوار ، سد مروي في هذه الحرب (حمل) السودان ، بالرغم من ا…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account