By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: التخلص من سمومهم السياسية ضرورة حياتنا نحن وليس الغرب! بقلم أ. #رشا_عوض هناك ع…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

التخلص من سمومهم السياسية ضرورة حياتنا نحن وليس الغرب! بقلم أ. #رشا_عوض هناك ع…

null
By null
Published September 18, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
التخلص من سمومهم السياسية ضرورة حياتنا نحن وليس الغرب!

بقلم أ. #رشا_عوض
هناك علاقة عضوية بين اجهزة المخابرات الغربية وجماعات الاسلام السياسي وعلى رأسها جماعة الاخوان المسلمين ولا سيما فرعها السودااني، تم توظيف هذه الجماعات للتصدي للشيوعية طيلة سنوات الحرب الباردة، لهذا الهدف تم تمويلها بالمليارات وفتحت لها خزائن الخليج بالحاح من واشنطن! ودعمتها امريكا عسكريا في حرب افغانستان.
حتى الان هناك دوائر غربية مخابراتية نافذة لها رغبة اكيدة في الاحتفاظ بهذه الجماعات واستغلالها سياسيا في عدة جبهات، حتى الصhيونية لها اذرعها داخل هذه الجماعات.
الموقف الاستئصالي الراهن ضد هذه الجماعات سببه ملابسات ظرفية اهمها وجود الجمهوريين بقيادة ترامب في البيت الابيض وتداعيات ما يسمى ب ” طوفان الاقصى” ولكن لا شيء ثابت في السياسات الدولية ولا سيما الغربية حيث تتغير الحكومات والسياسات.
الادعاءات الطهرانية العريضة التي تدعيها جماعات الاسلام السياسي تجاه الغرب كلها طلس فارغ للاستهلاك المحلي في مشاريع البلطجة المحلية ، فهذه الجماعات باحثة عن السلطة المطلقة في بلدانها وفي سبيل السلطة يمكنها التحالف مع الشيطان ، وليس لهذه الجماعات مشروعا سياسيا منتجا ولا تشكل تحديا حضاريا للغرب او حتى للشرق! فهي بطبيعتها غير قادرة على انتاج اي شيء سوى الاستبداد العاري والتخلف، اي متغيرات سلبية في علاقة الغرب بهذه الجماعات هي متغيرات ظرفية محكومة بمنطق متغيرات السياسة لا منطق المفاصلات العقدية او الاخلاقية ، ولذلك لا تصلح مثل هذه المتغيرات لان تكون ” تعميدا اخلاقيا” لعصابات الاسلام السياسي باعتبارها حائط دفاع حضاري وقيمي او كمشروع تحرري للامة الاسلامية ، هذا “طلس” لا ينطلي على العارفين بتاريخ هذه الجماعات وسلوكها العملي وتورطها في اسوأ واقذر نوع من الصفقات السرية مع امريكا والغرب ، وخصوصا جماعتنا في السودان.
لكل هذه المعطيات يجب عدم الاعتماد على الغرب بشكل مطلق في تخليص رقبة وطننا من هذه العصابة ، بل يجب ان يكون التخلص منها مشروعا وطنيا غير قابل للمساومة ، لانها ببساطة اكبر معول هدم للدولة والشعب والقيم والاخلاق، واكبر عائق للتقدم !
التخلص من العصابة الكيزانية هو شرط نهضوي وطني يجب ان نتصدى له فكريا وسياسيا في المقام الاول ولا نعتمد في ذلك على غرب او شرق ولا اي متغيرات ظرفية اقليميا ودوليا ، هذا المشروع المسموم يجب ان نطرد سمومه من العقول والنفوس والضمائر لان هذه ضرورة لعافيتنا السياسية والحضارية بل ضرورة للحياة من حيث هي.
جميل جدا ان يكون الظرف الاقليمي والدولي في هذه اللحظة التاريخية طاردا لجماعات الاسلام السياسي ولكن الاهم هو اكتساب كل شعوب هذه المنطقة لحصانة ذاتية ضد هذا الفيروس المدمر، وقد اكتسبت قطاعات كبيرة من الشعب السوداني لهذه الحصانة بدليل خروجهم في ثورة ديسمبر المجيدة ليس فقط ضد البشير بل ضد النظام ككل وافشل الشعب خطة استغلال الثورة في التخلص من البشير ثم اختطاف الثورة نفسها لصالح نسخة انقاذية جديدة ! اهم اسباب فشل هذه الخطةع هو ان الشعب السوداني ثار ضد الكيزان كمشروع ونظام فساد واستبداد!! ولكن الكيزان حتى هذه اللحظة يغالطون هذه الحقيقة الساطعة ويدعون ان معارضتهم مجرد مؤامرة غربية منبتة عن الداخل! واشعلوا هذه الحرب واستغلوها ابشع استغلال في عملية غسيل الادمغة ومحو الذاكرة وتكريس الاكاذيب وعلى رأسها ان الكيزان ضحايا مؤامرة غربية في حين انهم جلادون لشعبهم على مدى ثلاثين عاما والكرت الاحمر تم اشهاره في وجه نظامهم الفاسد بواسطة ملايين من الشعب السوداني لا بواسطة غرب او شرق كما يدعون!

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article رئيس مجلس السيادة القائد العام للقوات المسلحة يصل ولاية القضارف ويقدم واجب العز…
Next Article البث المباشر ليوم أمس . مشاهدة طيبة . …
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account