By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: بيان من حركة/ جيش تحرير السودان حول الموقف من بيان الآلية الرباعية، ورؤيتها لتجا…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
حركة جيش تحرير السودان

بيان من حركة/ جيش تحرير السودان حول الموقف من بيان الآلية الرباعية، ورؤيتها لتجا…

null
By null
Published September 18, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
🌐بيان من حركة/ جيش تحرير السودان حول الموقف من بيان الآلية الرباعية، ورؤيتها لتجاوز الأزمة الوطنية وبناء الدولة https://slma.net/?p=17948

الحرية – العدل – السلام – الديمقراطية

حركة/ جيش تحرير السودان

بيان حول موقف الحركة من بيان الآلية الرباعية ورؤيتها لتجاوز الأزمة الوطنية وبناء الدولة

تتابع حركة /جيش تحرير السودان بوعي سياسي مسؤول تطورات المشهد الوطني وتعيد التأكيد على موقفها المبدئي من الأزمة البنيوية التي تعاني منها الدولة السودانية وهي أزمة لم تنشأ من لحظة انقلاب أو تعثر سياسي عابر بل جاءت نتيجة تراكم تاريخي لمنظومة إقصائية بلغت ذروتها مع فرض المشروع الأيدلوجي على مؤسسات الدولة منذ عام 1989وقبله.

لقد أدى هذا المشروع إلى إعادة تشكيل الدولة على أسس أيديولوجية ضيقة أفرغت مؤسساتها من وظيفتها الوطنية وحولتها إلى أدوات للتمكين مما عمق الانقسامات وكرّست الإقصاء السياسي والإقتصادى والجغرافي والإجتماعي مما أنتج حروبا داخلية متواصلة.

تثمن الحركة مضمون بيان الآلية الرباعية بشأن الأزمة السودانية وتعتبره خطوة متقدمة نحو كسر الجمود السياسي وفتح مسارات عملية لإنهاء الحرب واستعادة الإستقرار الوطني.

وتؤكد الحركة أن الحرب الدائرة في السودان تمثل واحدة من أكثر النزاعات دموية وتعقيدا في مدن السودان لما خلفته من انتهاكات واسعة بحق المدنيين واستخدامهم كدروع بشرية وخرق صارخ للقانون الدولي الإنساني وهو ما يستدعي تحركاً عاجلا لوقف الحرب وفتح ممرات إنسانية آمنة لضمان وصول المساعدات إلى الشعب السوداني والمتضررين الذين باتوا يواجهون انهياراً تاماً في أبسط مقومات الحياة.

وترى الحركة أن لا حلاً عسكرياً للأزمة ولا شرعية لأي سلطة مفروضة بقوة الأمر الواقع وأن استمرار الصراع بين الأطراف المتحاربة يعمق الأزمة ويزيد من تعقيداتها ويحول دون الوصول إلى تسوية سياسية عادلة وشاملة.

وتدعو الحركة إلى تفعيل الضغط الإقليمي والدولي لدفع الأطراف نحو وقف إطلاق النار الفوري والإنخراط في عملية حوار وطني شامل يضع أسس واضحة لمعالجة جذور الأزمة التاريخية ويؤسس لمرحلة انتقالية ديمقراطية مدنية قائمة على العدالة والمساءلة والمشاركة الواسعة في صنع القرار.

تشير الحركة إلى أن بيان الآلية الرباعية قد تناول نقاطاً جوهرية تتعلق بطبيعة الأزمة وسبل حلها بما يعكس جدية المبادرات الإقليمية والدولية في السعي نحو تسوية سلمية شاملة ويشكل أرضية سياسية يمكن البناء عليها للوصول إلى حل مستدام يعيد للسودان سيادته ويضمن حقوق الشعب.

لذا تؤكد الحركة لجماهير شعبنا الصامد ولكل الأجسام المدنية والإقليمية والدولية أن الأزمة السودانية تتجلى في مستويات مترابطة:

أزمة الشرعية السياسية والحلول الجزئية حيث تم تغييب الإرادة الشعبية وتشظى التعدد السياسي لصالح قلة محتكرة للسلطة.

أزمة العدالة البنيوية نتيجة غياب مؤسسات قضائية مستقلة وتوظيف القانون كأداة قمع لا كضمان للحقوق.

أزمة الهوية الوطنية بفعل فرض هوية أحادية على مجتمع متعدد الثقافات واللغات والأديان مما أدى إلى تفكك النسيج الاجتماعي وزيادة حدة الكراهية.

أزمة التنمية والتمثيل بسبب إحتكار القرار الثروة والإقصاء السياسي والإقتصادي والجغرافي.

أزمة الرؤية والضمير الوطني حيث أفرزت نوايا سوء بتقديم المصلحة الشخصية والحزبية على حساب حقوق الضحايا والأبرياء.

أزمة التمسك بالحسم العسكري وعدم الإلتزام الجاد والشجاع بالمعاهدات والمواثيق الإقليمية والدولية من قبل طرفي الصراع مما أدى إلى معاناة كارثية وزاد من تعقيد المشهد السياسي لا سيما في ظل استمرار التنصل من مواجهة الحلول الشاملة للأزمة السودانية التاريخية ومصادرة الحقوق الأساسية للمواطن السوداني من قبل جماعة بورتسودان التي شجعت الآخرين لتكوين حكومة في نيالا.

تعلن الحركة قطيعتها النهائية مع مشروع الإسلام السياسي، ليس فقط باعتباره خياراً سياسياً فاشلاً بل لأنه يمثل نقيضاً لمفهوم الدولة الحديثة ويقف عقبة أمام بناء وطن جامع، ولقد أثبتت التجربة أن هذا المشروع لا ينتج سوى الإستقطاب ويحول الدولة إلى منبر أيديولوجي يخدم فئة محددة على حساب بقية مكونات الشعب.

ترتكز رؤية الحركة على إعادة بناء الدولة السودانية وفق المبادئ التالية:

ترسيخ مبدأ المواطنة المتساوية من خلال ضمان الحقوق والواجبات لجميع المواطنين دون تمييز، وإعادة تشكيل مؤسسات الدولة لتكون مهنية وشفافة، خاضعة للمساءلة وتعكس التنوع المجتمعي.

إطلاق عملية عدالة تكشف الحقيقة وتضمن المحاسبة وتعيد الاعتبار للضحايا والمظلومن من أبناء الشعب السوداني.

إقرار مبدأ توزيع القرار والثروة بما يحقق الإنصاف ويعزز مشاركة الشعب السوداني.

إعادة صياغة مفهوم الهوية الوطنية على أساس التنوع الثقافي واللغوي.

ضمان إستقلال القضاء وحيادية النيابة وفعالية التشريع.

بناء إقتصاد وطني منتج يقطع السياسات الإقتصادية الفاشلة ويعيد الإعتبار للموارد المحلية والمجتمعات المتضررة في الأقاليم السودانية.

تؤمن الحركة أن تجاوز الأزمة الوطنية يتطلب توحيد الجهود المدنية والسياسية في بناء جبهة مدنية عريضة تضم كافة القوى الثورية ، الأحزاب السياسية، منظمات المجتمع المدني والنقابات المستقلة باستثناء المؤتمر الوطني وواجهاته أو من يرفض.

وتهدف هذه الجبهة إلى رفض الحرب وإنهائها كأداة سياسية والعمل على وقفها فوراً، وبلورة رؤية وطنية موحدة لإعادة بناء الدولة على أسس المواطنة والعدالة، ومواجهة مشاريع الهيمنة والإنقسام عبر توحيد الجهود المدنية في مواجهة منطق الحرب والتمكين.

ترى الحركة أن أي تسوية سياسية حقيقية يجب أن تنبع من إرادة سودانية خالصة عبر حوار شامل يضم كافة مكونات المجتمع السوداني بما في ذلك القوى السياسية والمدنية ، الحركات المسلحة، المجتمعات المحلية، النازحين واللاجئين، والنساء والشباب كقوى تغيير حقيقي.

ويهدف هذا الحوار السوداني السوداني إلى مخاطبة جوهر الأزمة الوطنية ، وتفنيد أسباب الأزمة البنيوية والإتفاق على مشروع وطني جامع، ووضع حل شامل يؤدي إلى التحول المدني الديمقراطي.

تؤكد الحركة أن مشروعها لا يسعى إلى إعادة إنتاج السلطة بل إلى إعادة بناء الدولة على أسس جديدة، كما تؤكد أن حملها للسلاح لم يكن خياراً استراتيجياً بل ضرورة فرضتها الأنظمة الشمولية والدكتاتورية القائمة علي حكم الدولة، وتعيد التأكيد على أن أي تسوية سياسية لا تنطلق من معالجة جذور الأزمة التأريخية والبنيوية ستظل مجرد إعادة تدوير للفشل السياسي.

القطاع السياسي
18سبتمبر2025م

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان: لا يمكن أن نرهن سيادتنا لأي دولة مهما كان…
Next Article \u0644\u0645\u0629 \u0646\u0641\u0627\u062c ( \u0627\u0644\u0635\u0628\u0627\u06…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account