By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: #أحمد_عثمان_جبريل.. #يكتب: حين تسقط الدولة في فندق.. كامل إدريس.. بين رصانة الر…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
رصد السودان

#أحمد_عثمان_جبريل.. #يكتب: حين تسقط الدولة في فندق.. كامل إدريس.. بين رصانة الر…

null
By null
Published September 18, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
#أحمد_عثمان_جبريل..
#يكتب:
حين تسقط الدولة في فندق..
كامل إدريس.. بين رصانة الرياض وعبث الخرطوم”

❝ أسوأ ما يمكن أن تفعله الدولة بشعبها، أن تجعله يشعر بالخجل من صورته أمام العالم ❞
– ألبير كامو

حين تنهار مهنية الدولة، لا تسقط فقط مؤسساتها، بل تنهار معها الهيبة، وتُسحب من المواطن آخر أوهامه بالانتماء إلى كيان محترم. فالدبلوماسية ليست ترفًا سياسيًا، بل هي مرآةٌ أخلاقية تعكس كيف يرى العالم هذا الشعب، ومن يُمثله.

وما حدث أمس باسم “الزيارة الرسمية” إلى المملكة العربية السعودية، لم يكن مجرد تعثر بروتوكولي أو فشل في التنسيق، بل كان سقوطًا كاملًا للرمزية، والجدارة، والتقدير.
ليقفز من بين ثنايا هذا العبث السؤال الموضوعي..متى تحوّلت الدولة إلى حقيبة سفر؟ .
فما حدث لا يمكن تسويقه كـ”خطأ عابر” ولا وصفه بسوء التقدير فحسب.. لقد بدا وكأن وفدًا جاء من لا مكان، إلى لا شيء، وخرج بلا أي شيء. جلس رئيس وزراء السودان في فندق لثلاثة أيام في انتظار لقاءٍ لم يُنسّق له أحد، ولا رتّب له أحد، ولا فكّر فيه أحد .. أو هكذا يبدو، لا لقاءات رسمية، لا برنامج عمل، لا أجندة واضحة، ولا حتى اجتماع تقليدي مع الجالية السودانية، كما جرت العادة، في مثل هذه الزيارات.

إنهاء زيارة دراماتيكية، انتهت إلى مشهد سريالي. فقد نقل رئيس الوزراء إلى المستشفى بعد تناوله وجبة في أحد مطاعم الرياض، ليبقى في المستشفى تحت الملاحظة الطبية، ثم العودة به لخدمته الفندقية، حتى يعود إلى الخرطوم كما جاء — بخفيّ حُنين، دون أي مكسب دبلوماسي، أو حتى موقف إعلامي يبرر ما حدث.. (ما هذا الإبتلاء ألا يكفي هذا الشعب هوان الحرب).

ومع هذا الإرباك المحرج، تصرفت الرياض تصرف الكبار، فقد تميز الموقف السعودي برقيّ لافت، أعاد التذكير بمهنية دبلوماسية واعية تعرف كيف تحافظ على توازن العلاقات، وتحفظ ماء وجه الضيوف حتى في لحظات الإخفاق.
فقد زار الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي رئيس الوزراء زيارة خاصة في مقر إقامته، حاملاً رسالة لبقة، لكنها واضحة: (نقترح إعادة جدولة الزيارة في وقت لاحق، بعد أن تتهيأ الأجواء المطلوبة لنجاحها) بهذه الطريقة الأنيقة، قالت السعودية كل ما يجب أن يُقال: الزيارة بلا مضمون، والحوار بلا سياق، والوقت غير مناسب.. لكنها قالت ذلك، بلغة تحترم السودان وخصوصية علاقته الحميمية به، لا الأشخاص، وتحمي تلك العلاقة من التلوث العابر لسوء التقدير.. وهذا يعني أن الخرطوم، ببساطة، لم تُحضّر شيئًا، وأرسلت رجلاً يتحدّث باسم الدولة، لكنه بلا أدواتها.

إن الدبلوماسية السودانية، تمتلك إرث نراه أمام أعيننا يُشوَّه.. فما جرى ليس مجرد فشل مراسم، في وجبة تناولها ضيف بحجم رئيس وزراء. بل تعدٍ فجّ على تاريخ الدبلوماسية السودانية التي كانت، يومًا، واحدة من أكثر الأجهزة احترامًا في أفريقيا والعالم العربي.. تعلمت منها دول، وقادها رجالٌ حملوا السودان في ملامحهم وسلوكهم وملفاتهم: جمال محمد أحمد، عمر يوسف، فرح عطية، أحمد خير، وآخرون، صنعوا للمؤسسة سمعة جعلتها تُحترم حتى حين تُخفق الدولة.

أما اليوم، فقد تم تقزيم هذه المؤسسة إلى ملحق مرافقةٍ لرحلات بلا خطة، وصار اسم السودان يمر على جداول البروتوكول الأجنبي بلا توقير.

كامل إدريس، الذي طُرح كخيار مدني “تكنوقراطي” في لحظة كانت البلاد تبحث فيها عن صوت عاقل ومتزن، سرعان ما انزلق إلى خيارات وخطابات لا تُشبه اللحظة، بل تعمق المأساة.. ففي وقتٍ كان فيه العالم يتطلع إلى قيادة تحمل مشروع (سلام حقيقي) اختار الرجل أن يُزايد بخطاب حربي، جاءت أولى كلماته معبرة عن فكر ومنهجية (بل بس) كلمات ارتبطت في الوعي الجمعي بحقبة الاستبداد والصراع.. ففتح الباب ـ عن قصد أو عن غفلة ـ لتبني افكار ورؤى علي كرتي وأحمد هارون وأسامة عبد الله، حتى بدا كما لو أنه يُجري تمرينًا سياسيًا لإعادة تدوير مشروع النظام القديم، لا لفتح صفحة جديدة.

واليوم، لا يبدو أن كامل إدريس يواجه معارضة سياسية تقليدية، بل “يتآكل من الداخل ببطء، تحت وطأة خياراته الخاطئة، وصمت محيطه، وتخلي من راهنوا عليه مبكرًا”.. إذ لا نرى أحدًا يتحرك لانتشاله من هذا الانحدار، إما لأنهم لا يملكون أدوات الإنقاذ، أو لأنهم ـ ببساطة ـ لم يعودوا يرونه جديرًا به.

الواقع أن ما كشفته زيارة الرياض يتجاوز اسم رئيس الوزراء، ويتعدى حدود سوء التنظيم، ليصل إلى لبّ الأزمة: “غياب المشروع، وانعدام الكفاءة، وسوء تقدير اللحظة السياسية والتاريخية.”

وفي بلدٍ ينزف بهذا الشكل، لا يكفي أن تكون نزيهًا أو تكنوقراطياً، بل لا بد أن تكون قادرًا، حاضرًا، وملمًا بتعقيدات المرحلة وخطورتها.

وهنا يتوجب علينا أن نقول : “إذا بقي في الرجل بقية من صدق، أو حرص على السودان، فإن خروجه من المشهد اليوم أنبل له من الاستمرار في دورٍ بلا جمهور، بلا مشروع، وبلا أفق.. إنا لله ياخ..الله غالب.
#شبكة_رصد_السودان

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article العميد أحمد الدالاتي يؤكد استمرار التوغلات الإسرائيلية في جنوب سوريا ويشدد على و…
Next Article مشروع الجزيرة أكبر المشاريع المروية في العالم بمساحة تصل إلى 2.2 مليون فدان تعرض…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account