By using this site, you agree to the Privacy Policy and Terms of Use.
Accept
reportreportreport
Notification Show More
Font ResizerAa
  • الرئيسية
  • شخصيات عامة
    • مني اركو مناوي
    • جبريل إبراهيم
  • أحزاب
    • حزب المؤتمر السوداني
    • الحزب الشيوعي السوداني
    • حزب الامة القومي
    • حزب البعث العربي الاشتراكي الأصل
    • التجمع الاتحادي الديمقراطي
    • صمود
    • الحزب الليبرالي
    • تحالف السودان التأسيسي تأسيس
  • ناشطين وكتاب اعمدة
    • اسامة سيد
    • البعشوم
    • الشبح الالكتروني
    • الشريف الحمدابي
    • بسيوني كامل
    • دينق نوت شول
    • رشان اوشي
    • عبدالماجد عبدالحميد
    • عمار سجاد
    • محمد الامين
    • محمد السر مساعد
    • محمد خليفة
    • معمر موسى
    • مكي المغربي
    • عزمي عبدالرزاق
    • مزمل ابو القاسم
    • نادر البدوي
    • هشام عباس
    • تنوير
  • قوات وحركات مسلحة
    • حركة الاصلاح والنهضة
    • الاورطة
    • حركة جيش تحرير السودان
    • الحركة الشعبية لتحرير السودان
    • درع السودان
  • قنوات عالمية
    • قناة الشرق
    • sudanwar
    • الجزيرة
    • الحدث السوداني
Reading: ورشة غذاء ودواء.. عثمان ميرغني أمس كان يومًا مُثمرًا للغاية. حوالي العاشرة ص…
Share
reportreport
Font ResizerAa
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Search
  • أحزاب
  • شخصيات عامة
  • قنوات عالمية
  • ناشطين وكتاب أعمدة
  • اعلام عالمي
  • شائعات
Have an existing account? Sign In
Follow US
  • Complaint
  • Complaint
  • Advertise
  • Advertise
عثمان ميرغني

ورشة غذاء ودواء.. عثمان ميرغني أمس كان يومًا مُثمرًا للغاية. حوالي العاشرة ص…

null
By null
Published September 17, 2025
Share
SHARE
  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn

[ad_1]
ورشة غذاء ودواء..

عثمان ميرغني

أمس كان يومًا مُثمرًا للغاية. حوالي العاشرة صباحًا، تحركت نحو “مركز المنارة للمؤتمرات الدولية”. كنت أتوقع قاعة متواضعة في فندق فخم تكفي لاستضافة مثل هذه الفعاليات، لكنني فوجئت، وأنا في الطريق، بالتمدد العمراني المذهل لمدينة القاهرة الجديدة. طرق وجسور عبرناها بدت كأنها شُيدت ليلة أمس. البنية التحتية التي أنجزها الرئيس السيسي لمصر تكفيها لعقود قادمة.

قاعة المؤتمرات كانت ضخمة وفخمة، ضمن مركز مؤتمرات يمتد على مساحة شاسعة، كأنها نصف مدينة. كل شيء هنا ينبض بالمستقبل، وكأنه سباق مع الزمن.
استضافت القاعة ورشة عمل بعنوان “غذاء ودواء”، وهي الأولى من ثلاث ورش تعقد شهريًا، لتختتم بملتقى الاستثمار المصري السوداني الذي يجمع رجال الأعمال من البلدين في دورته الثانية، بعد الأولى التي عُقدت في نوفمبر 2024.
ملخص الورشة تجدونه في صفحة أخرى من “التيار”، لكنني هنا أركز على الاتجاه الذي تهب إليه الرياح، لا منه.

رجال الأعمال المصريون والسودانيون في مجالي الغذاء (إنتاجًا وتصنيعًا) والدواء، قدموا معلومات قيّمة يصعب العثور عليها في المراجع أو محركات البحث. كما عرضوا رؤية واضحة ومقترحات مبتكرة لتعزيز قدرات البلدين في هذين القطاعين، مؤكدين بما لا يدع مجالًا للشك أن القطاع الخاص في مصر والسودان قادر على قيادة نهضة اقتصادية تحقق الازدهار وتواكب متطلبات العصر.
يبرز هنا السؤال الحتمي: ما الذي يمنع رفع العلاقات الاقتصادية بين البلدين إلى المستوى الذي يستحقه شعباهما؟
من وجهة نظري، وبالتركيز على بلدي السودان، فإن الخطط الاقتصادية، مهما بلغت من الإبداع والنضج، لن تجد رافعة كافية لتحويلها إلى قرارات وطنية ملموسة دون “وقود سياسي”. العقلية السياسية غالبًا ما تنظر إلى الصدى الجماهيري، حتى لو كان يتردد من فراغ. منهج التفكير في الدولة ينتظر الثمرة دون زرع الشجرة، فيعتمد على الشعارات والخطاب العام الهوائي بدلاً من الخطط الرصينة.

هذا المنهج يُغريه العائد السريع المتستر خلف الخطابات العاطفية المحشودة بالهتافات، بدلاً من مشروع يُخطط بعناية ويُنفذ على نار هادئة لتتدلى ثماره يانعة بعد حين.
في ظل هذا الواقع، لا يملك رجال الأعمال والمخططون الاقتصاديون سوى استخدام ما يُسمى في هندسة الاتصالات بـ”الموجة الحاملة”، التي تنقل الصوت عبر الأثير لآلاف الكيلومترات حتى تصل إلى أجهزة الاستقبال. الخطط الاقتصادية الرصينة وحدها لا تكفي؛ بل يجب دعمها برافعة جماهيرية تجعلها جذابة لصناع القرار التنفيذي أو السيادي.
على سبيل المثال: من إجمالي 200 مليون فدان في السودان، لا يُزرع سوى 25% منها، وغالبها بالري المطري الذي لا يوفر سوى محصول واحد سنويًا. إذا وضع الاقتصاديون خطة لزيادة المساحة المزروعة إلى 100 مليون فدان خلال عامين، مع تحسين الإنتاجية وخفض التكاليف، فإن تنفيذ هذه الخطة لن يعتمد فقط على توقعات العائد، بل على “الرنين” الجماهيري المرتبط بها.
عمليًا، هذا يعني أن الخطط الاقتصادية يجب أن تحمل زخمًا جماهيريًا من خلال عرضها وتسويقها للقواعد المجتمعية، مع تعزيز شعورها بملكية الخطة وعوائدها.
سأعود لما دار في الورشة..

#حديث_المدينة الأربعاء 17 سبتمبر 2025

[ad_2]

Source

  • Facebook
  • Twitter
  • Pinterest
  • LinkedIn
Share This Article
Facebook Twitter Email Print
Previous Article نائب رئيس مجلس السيادة يلتقي وزير الطاقة والنفط بورتسودان ٢٣-٣-٢٠٢٥ م …
Next Article جانب من حلقة اليوم مع سعد الكابلي . مشاهدة طيبة . الحلقة على قناة سعد الكابلي…
Leave a Comment

Leave a Reply Cancel reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

Recent Posts

  • أكرمنا الله صباح اليوم الأحد بلقاء إخوةٍ كرام، على ضفة النيل الأزرق، حيث شاي الش…
  • أعلن بنك السودان المركزي في منشور إدارة السياسات رقم (2025/15) رفع الاحتكار عن ا…
  • ندوة بعنوان: القانون الدولي والسيادة الوطنية قراءة في موقف السودان من لجنة تقصي …
  • والي نهر النيل تستقبل وزير الموارد البشرية والرعاية الاجتماعية الوزير يشيد بالأ…
  • كامل ادريس: رئيس اللجنة السياسية لمؤسسات الدولة السودانية.

Recent Comments

No comments to show.
Follow US
© secret
Join Us!
Subscribe to our newsletter and never miss our latest news, podcasts etc..
[mc4wp_form]
Zero spam, Unsubscribe at any time.
Welcome Back!

Sign in to your account